أحارُ بقلبكَ المملوء حُزناً
إلامَ يظلُّ يجترعُ العذابا
فديتُ يداكَ و هْيَ تكفُّ دمعاً
له بكَت الملائكةُ انتحابا
متى ترانا ونراك..؟
إلامَ يظلُّ يجترعُ العذابا
فديتُ يداكَ و هْيَ تكفُّ دمعاً
له بكَت الملائكةُ انتحابا
متى ترانا ونراك..؟
تعليق