نبي الله آدم (ع) ونبينا الأكرم وأولي العزم
* أغوى الشيطان نبي الله آدم (ع) بوسوسته بأن هذه الشجرة شجرة الملك والخلد، ولكن عندما نزل الملك جبرائيل على نبينا الأكرم يخيره بين أن يكون ملكا نبيا أو عبدا نبيا، أختار العبودية على الملوكية.
* سأل نبي الله نوح (ع) ربه الكريم عن مصير ابنه : (ربي إن ابني من أهلي) ولكن نبينا الأكرم لم يسأل الله، عندما نزلت سورة (تبت يدا أبي لهب) ولم يقل ربي إنه عمي.
* سأل نبي الله إبراهيم (ع) ربه الكريم أن يريه كيف يحيي الموتى ليطمئن قلبه، بينما رسولنا الأكرم دعاه الباري عز وجل في ليلة الإسراء والمعراج ليريه آياته الكبرى : (ما زاغ البصر وما طغى, لقد رأى من آيات ربه الكبرى).
* عندما أمر رب العزة نبيه موسى (ع) أن يذهب إلى فرعون : (قال ربي إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون) بينما رسولنا الكريم (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا).
* عندما قال رب العزة والجلال لنبيه عيسى (ع) (أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن اقول ما ليس لي بحق) ثم أتبعها قائلا : (إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم) بينما كان رسولنا الكريم يدعو لقومه عند إيذائهم إياه : (ربي اغفر لقومي إنهم يجهلون).
** حقا يا رسولنا العظيم : (إنك لعلى خلق عظيم).
شبكة السراج
* أغوى الشيطان نبي الله آدم (ع) بوسوسته بأن هذه الشجرة شجرة الملك والخلد، ولكن عندما نزل الملك جبرائيل على نبينا الأكرم يخيره بين أن يكون ملكا نبيا أو عبدا نبيا، أختار العبودية على الملوكية.
* سأل نبي الله نوح (ع) ربه الكريم عن مصير ابنه : (ربي إن ابني من أهلي) ولكن نبينا الأكرم لم يسأل الله، عندما نزلت سورة (تبت يدا أبي لهب) ولم يقل ربي إنه عمي.
* سأل نبي الله إبراهيم (ع) ربه الكريم أن يريه كيف يحيي الموتى ليطمئن قلبه، بينما رسولنا الأكرم دعاه الباري عز وجل في ليلة الإسراء والمعراج ليريه آياته الكبرى : (ما زاغ البصر وما طغى, لقد رأى من آيات ربه الكبرى).
* عندما أمر رب العزة نبيه موسى (ع) أن يذهب إلى فرعون : (قال ربي إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون) بينما رسولنا الكريم (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا).
* عندما قال رب العزة والجلال لنبيه عيسى (ع) (أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن اقول ما ليس لي بحق) ثم أتبعها قائلا : (إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم) بينما كان رسولنا الكريم يدعو لقومه عند إيذائهم إياه : (ربي اغفر لقومي إنهم يجهلون).
** حقا يا رسولنا العظيم : (إنك لعلى خلق عظيم).
شبكة السراج
تعليق