اللُهُمَّ صَلِ عَلْى مُحَمَدٍ وَآلِ مُحَمَد
الواثـِـــــــــــبـيـنَ لِظـُلْمِ آلِ مُحَمَدٍ *** وَمُـــحَمَدٌ مــُـلقىً بِــلا تَكْـــــفينِ
والقـائِــــــــــــلينَ لِفاطِمٍ آذَيْـتِـــنا *** فـي طــولِ نَــوحٍ دائـِـمٍ و حَـنينِ
والقـــاطِعين أراكَــةً كَـي لا تُقيلُ *** بِــــظِلِ أَوراقٍ لهـــا وغُـــصُونِ
وَمُجَمِعي حَطَبٍ عَلى البَيتِ الذي *** لَمْ يَـــــجْتَمِعْ لولاهُ شَـمْلُ الديـنِ
والداخِـــــلينَ عَلى البَـتولةِ بيتها *** والمُسْـــقِطينَ لهــا أعَــزَ جَــنينِ
والقـــــــائِدين إمامهُمْ بِــــــنَجادِهِ *** و الطُـــهرُ تــدعو خَـلفهمْ بِـرنينِ
خَلوا ابنَ عَمي أَو لأكشفَ لِلدُعا *** رَأســـي وأشكـو للإلهِ شـُجوني
مـاكـانَ نـاقةُ صـــالحٍ و فَصيلها *** بـِـــــالفضلِ عِنْدَ الله إلا دونـــــي
وَرَنَتْ إلى القَبرِ الشريفِ بـِمُقْلَةٍ *** عـَـبرى وقـَلـبٍ مُكــــمَدٍ مَـحزونِ
نـــادتْ و أظفارُ المُـصابِ بٍقَلبِها *** أبـــتاهُ عـزَ عـلى العـداة مُــعيني
أبــــــتاهً هذا السـامريُّ و عِجلُهُ *** تُـبِعَا ومــالَ الناسُ عن هــارونِ
أيَّ الرزايـــــــا أتَـــــقي بِــــتَجَلُدٍ *** هو فـي النوائبِ مذ حييتُ قريني
فقدي أبي أم غـصـبَ بَـعلي حَقَهُ *** أم كسرَ ضِلـعِيْ أم سقوطَ جنيني
أم أخذهم إِرثي وَ فاضلَ نِــحْلَتي *** أم جَـــهلهمْ حَقي وقـدْ عَـرَفوني
قـهروا يـتيميك الحُسينَ و صنوَهُ *** وسألتُــهم حَـقي وقـدْ نَـــــهروني
للشاعر الشيخ صالح الكواز
الواثـِـــــــــــبـيـنَ لِظـُلْمِ آلِ مُحَمَدٍ *** وَمُـــحَمَدٌ مــُـلقىً بِــلا تَكْـــــفينِ
والقـائِــــــــــــلينَ لِفاطِمٍ آذَيْـتِـــنا *** فـي طــولِ نَــوحٍ دائـِـمٍ و حَـنينِ
والقـــاطِعين أراكَــةً كَـي لا تُقيلُ *** بِــــظِلِ أَوراقٍ لهـــا وغُـــصُونِ
وَمُجَمِعي حَطَبٍ عَلى البَيتِ الذي *** لَمْ يَـــــجْتَمِعْ لولاهُ شَـمْلُ الديـنِ
والداخِـــــلينَ عَلى البَـتولةِ بيتها *** والمُسْـــقِطينَ لهــا أعَــزَ جَــنينِ
والقـــــــائِدين إمامهُمْ بِــــــنَجادِهِ *** و الطُـــهرُ تــدعو خَـلفهمْ بِـرنينِ
خَلوا ابنَ عَمي أَو لأكشفَ لِلدُعا *** رَأســـي وأشكـو للإلهِ شـُجوني
مـاكـانَ نـاقةُ صـــالحٍ و فَصيلها *** بـِـــــالفضلِ عِنْدَ الله إلا دونـــــي
وَرَنَتْ إلى القَبرِ الشريفِ بـِمُقْلَةٍ *** عـَـبرى وقـَلـبٍ مُكــــمَدٍ مَـحزونِ
نـــادتْ و أظفارُ المُـصابِ بٍقَلبِها *** أبـــتاهُ عـزَ عـلى العـداة مُــعيني
أبــــــتاهً هذا السـامريُّ و عِجلُهُ *** تُـبِعَا ومــالَ الناسُ عن هــارونِ
أيَّ الرزايـــــــا أتَـــــقي بِــــتَجَلُدٍ *** هو فـي النوائبِ مذ حييتُ قريني
فقدي أبي أم غـصـبَ بَـعلي حَقَهُ *** أم كسرَ ضِلـعِيْ أم سقوطَ جنيني
أم أخذهم إِرثي وَ فاضلَ نِــحْلَتي *** أم جَـــهلهمْ حَقي وقـدْ عَـرَفوني
قـهروا يـتيميك الحُسينَ و صنوَهُ *** وسألتُــهم حَـقي وقـدْ نَـــــهروني
للشاعر الشيخ صالح الكواز
تعليق