هل تبخل بالصلاة على محمد واله
وسائل الشيعة 7 413 55- باب استحباب الصدقة يوم الجمعة
مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُفِيدُ فِي الْمُقْنِعَةِ قَالَ رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ الصَّدَقَةُ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَ يَوْمَهَا بِأَلْفٍ وَ الصَّلَاةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِأَلْفٍ مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ يَحُطُّ اللَّهُ فِيهَا أَلْفاً مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهَا أَلْفاً مِنَالدَّرَجَاتِ وَ إِنَّ الْمُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ يَزْهَرُ نُورُهُ فِي السَّمَاوَاتِ إِلَى يَوْمِ تَقُومُ السَّاعَةُ وَ إِنَّ مَلَائِكَةَ اللَّهِ فِي السَّمَاوَاتِ لَيَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يَسْتَغْفِرُ لَهُ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِقَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ ص إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ
بحارالأنوار 86 353 باب 4- أعمال يوم الجمعة و آدابه و و
32- كِتَابُ الْعَرُوسِ، لِلشَّيْخِ الْفَقِيهِ أَبِي مُحَمَّدٍ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْقُمِّيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ صلوات الله عليه قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ بَعَثَ اللَّهُ الْأَيَّامَ فِي صُوَرٍ يَعْرِفُهَا الْخَلْقُ أَنَّهَا الْأَيَّامُ ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ الْجُمُعَةَ أَمَامَهَا يَقْدُمُهَا كَالْعَرُوسِ ذَاتَ جَمَالٍ وَ كَمَالٍ تُهْدَى إِلَى ذِي دِينٍ وَ مَالٍ قَالَ فَتَقِفُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ وَ الْأَيَّامُ خَلْفَهَا يَشْهَدُ وَ يَشْفَعُ لِكُلِّ مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ قِيلَ لَهُ وَ كَمِ الْكَثِيرُ مِنْ هَذَا ؟ وَ فِي أَيِّ أَوْقَاتٍ أَفْضَلُ ؟؟
قَالَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ لْيَكُنْ ذَلِكَ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ
قَالَ فَكَيْفَ أَقُولُ ؟؟ قَالَ تَقُولُ:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ
وسائل الشيعة 7 413 55- باب استحباب الصدقة يوم الجمعة
مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُفِيدُ فِي الْمُقْنِعَةِ قَالَ رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ الصَّدَقَةُ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَ يَوْمَهَا بِأَلْفٍ وَ الصَّلَاةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِأَلْفٍ مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ يَحُطُّ اللَّهُ فِيهَا أَلْفاً مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهَا أَلْفاً مِنَالدَّرَجَاتِ وَ إِنَّ الْمُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ يَزْهَرُ نُورُهُ فِي السَّمَاوَاتِ إِلَى يَوْمِ تَقُومُ السَّاعَةُ وَ إِنَّ مَلَائِكَةَ اللَّهِ فِي السَّمَاوَاتِ لَيَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يَسْتَغْفِرُ لَهُ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِقَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ ص إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ
بحارالأنوار 86 353 باب 4- أعمال يوم الجمعة و آدابه و و
32- كِتَابُ الْعَرُوسِ، لِلشَّيْخِ الْفَقِيهِ أَبِي مُحَمَّدٍ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْقُمِّيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ صلوات الله عليه قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ بَعَثَ اللَّهُ الْأَيَّامَ فِي صُوَرٍ يَعْرِفُهَا الْخَلْقُ أَنَّهَا الْأَيَّامُ ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ الْجُمُعَةَ أَمَامَهَا يَقْدُمُهَا كَالْعَرُوسِ ذَاتَ جَمَالٍ وَ كَمَالٍ تُهْدَى إِلَى ذِي دِينٍ وَ مَالٍ قَالَ فَتَقِفُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ وَ الْأَيَّامُ خَلْفَهَا يَشْهَدُ وَ يَشْفَعُ لِكُلِّ مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ قِيلَ لَهُ وَ كَمِ الْكَثِيرُ مِنْ هَذَا ؟ وَ فِي أَيِّ أَوْقَاتٍ أَفْضَلُ ؟؟
قَالَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ لْيَكُنْ ذَلِكَ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ
قَالَ فَكَيْفَ أَقُولُ ؟؟ قَالَ تَقُولُ:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ
تعليق