بداية نبارك لاخواتنا المؤمنات في اذاعة الكفيل في اليوم العالمي للاذاعة وخاصة اختنا الكريمة مقدمة برنامج منتدى الكفيل
ونتمنى لهم الدوام في هذا العطاء تحت ظل خيمة ابي الفضل العباس عليه السلام ليستمر هذا الصوت الذي يهدف الى حصانة المجتمع
من الانزلاق في مهاوي المد الشيطاني الغربي الذي اصبح موجا خطيرا يجرف كل مايجد امامه
واحببت في هذه المناسبة ان اقتطف بعض ماجاء في رسالة المديرة العامة لليونسكو::
رسالة من السيدة إيرينا بوكوفا،المديرة العامة لليونسكو،بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة
13 شباط فبراير 2014
إننا نحتفل في اليوم العالمي للإذاعة بوسيلة إعلام لا تزال الخيار الأول للنساء والرجال في شتى أنحاء العالم. فالإذاعة تمنح صوتاً لمن لا صوت له وتساعد في تثقيف الأميين وتنقذ الأرواح في حالات الكوارث الطبيعية. وإذ تعد الإذاعة قوة داعمة لحرية التعبير والتعددية، فإنها تمثل عنصراً أساسياً لبناء مجتمعات المعرفة الجامعة ولتعزيز الاحترام والتفاهم فيما بين البشر.
ولقد اضطلعت المرأة بدور أساسي في تحقيق نمو الإذاعات، بدءاً بتولي مسؤوليات ريادية في أوائل القرن العشرين وانتهاءً بما تقدمه النساء اليوم من تقارير إعلامية تُبثّ من مناطق النزاعات. وتضطلع النساء بأدوار مواطنات صحفيات ومراسلات ومنتِجات وتقنيات وصاحبات شأن في صنع القرار، وبذلك فهنّ يعملن في كل مستويات صناعة البث الإذاعي لضمان التبادل الحر للآراء والمعلومات والأفكار عبر موجات الأثير.
ولهذا السبب تعمل اليونسكو في جميع أنحاء العالم من أجل تطوير الإذاعة، بوصفها وسيلة إعلام مستقلة وتعددية متاحة للنساء والرجال على حد سواء،
ويمكن للإذاعة أن تنقل أي رسالة إلى أي مكان في أي وقت كان، ونحن بحاجة إلى تسخير هذه الطاقة بشكل كامل لصالح الجميع. ومن هذا المنطلق، أدعو اليوم جميع محطات البث الإذاعي - بدءاً بمحطات المجتمع المحلي وانتهاءً بوسائل الإعلام الدولية - إلى تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والرجال من العمل في الإذاعة وعن طريق الإذاعة. وهذه هي رسالة اليونسكو في اليوم العالمي للإذاعة."
ونتمنى لهم الدوام في هذا العطاء تحت ظل خيمة ابي الفضل العباس عليه السلام ليستمر هذا الصوت الذي يهدف الى حصانة المجتمع
من الانزلاق في مهاوي المد الشيطاني الغربي الذي اصبح موجا خطيرا يجرف كل مايجد امامه
واحببت في هذه المناسبة ان اقتطف بعض ماجاء في رسالة المديرة العامة لليونسكو::
رسالة من السيدة إيرينا بوكوفا،المديرة العامة لليونسكو،بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة
13 شباط فبراير 2014
إننا نحتفل في اليوم العالمي للإذاعة بوسيلة إعلام لا تزال الخيار الأول للنساء والرجال في شتى أنحاء العالم. فالإذاعة تمنح صوتاً لمن لا صوت له وتساعد في تثقيف الأميين وتنقذ الأرواح في حالات الكوارث الطبيعية. وإذ تعد الإذاعة قوة داعمة لحرية التعبير والتعددية، فإنها تمثل عنصراً أساسياً لبناء مجتمعات المعرفة الجامعة ولتعزيز الاحترام والتفاهم فيما بين البشر.
ولقد اضطلعت المرأة بدور أساسي في تحقيق نمو الإذاعات، بدءاً بتولي مسؤوليات ريادية في أوائل القرن العشرين وانتهاءً بما تقدمه النساء اليوم من تقارير إعلامية تُبثّ من مناطق النزاعات. وتضطلع النساء بأدوار مواطنات صحفيات ومراسلات ومنتِجات وتقنيات وصاحبات شأن في صنع القرار، وبذلك فهنّ يعملن في كل مستويات صناعة البث الإذاعي لضمان التبادل الحر للآراء والمعلومات والأفكار عبر موجات الأثير.
ولهذا السبب تعمل اليونسكو في جميع أنحاء العالم من أجل تطوير الإذاعة، بوصفها وسيلة إعلام مستقلة وتعددية متاحة للنساء والرجال على حد سواء،
ويمكن للإذاعة أن تنقل أي رسالة إلى أي مكان في أي وقت كان، ونحن بحاجة إلى تسخير هذه الطاقة بشكل كامل لصالح الجميع. ومن هذا المنطلق، أدعو اليوم جميع محطات البث الإذاعي - بدءاً بمحطات المجتمع المحلي وانتهاءً بوسائل الإعلام الدولية - إلى تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والرجال من العمل في الإذاعة وعن طريق الإذاعة. وهذه هي رسالة اليونسكو في اليوم العالمي للإذاعة."
تعليق