إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلام يحتاج الى رد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اوهكذا يكون الاهتمام... اين العقول انك لاتسمع من في القبور كل ذهب الى بارئه وهو يجزي كلا بما عمل ...اما ان يصير الدين هو الحزن على صحابي فهذا هو التغير فمتى كان الدين كله اجره وعمله وذكره مرتبطا بصحابي وهل بعث رسولنا لاجل ذلك لا والله ان هي الا بدعه ابتدعتموها .. ولااظن لتكرار الكلام من فائده الحزن ليس هكذا وليس هذا هو الدين .. فلو كان هذا غرض الرساله ولو كنا مامورين بالجزع والاجر على احد لكان بالاولى هو افضل الخلق الرسول صلى الله عليه وسلم .. فاذا احببت شخصا فاتبع مانحن مامورين به حقا ولاتميل عن السنه والعقيده بدعوى ليس لها من السند ولا النهج ولا القران دليل قائم بلا شائبه
    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 31-10-2010, 08:04 AM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة
      اوهكذا يكون الاهتمام... اين العقول انك لاتسمع من في القبور كل ذهب الى بارئه وهو يجزي كلا بما عمل ..
      لماذا لا تسأل عقلك يا أخي أولا قبل أن تطلب من غيرك هذا الشيء ؟؟؟

      هؤلاء الذين تلومنا بخطابهم أنت يا (متى ) تخاطبهم باليوم خمس مرات بقولك ( السلام عليك أيها النبي ..) وهو واجب عليك في الصلاة ..

      فأين كان عقلك عندما سلمت على من في القبور ؟!!!

      تعليق


      • #33
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...ولاكنك تتحدث عن فرض واجب ومن اركان الاسلام بل عمودها وهو الصلاه...وذكري للتحيات واجب لان هذا ماعلمنا به صلواته الله عليه ...فالله تعالى توعد لنبيه برفع ذكره قال تعالى :ورفعنا لك ذكرك: ايضا احاديث فضل الصلاه عليه..عن أوس بن أوس قال، قال رسول الله : { إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليّ.. } الحديث [رواه أبو داود بإسناد صحيح وأخرجه أحمد وصححه ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي].
        قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
        قال ابن كثير رحمه الله: ( المقصود من هذه الآية أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه تصلي عليه الملائكة ثم أمر الله تعالى العالم السفلي بالصلاة والسلام عليه، ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعاً ) أ.هـ.
        قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في جلاء الأفهام: ( والمعنى أنه إذا كان الله وملائكته يصلون على رسوله فصلوا عليه أنتم أيضاً صلوا عليه وسلموا تسليماً لما نالكم ببركة رسالته ويمن سفارته، من خير شرف الدنيا والآخرة ) أ.هـ.
        وعن عبدالله بن مسعود عن النبي قال: { إن لله ملائكة سياحين يبلغونني من أمتي السلام } [رواه النسائي والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وقال الألباني إسناده صحيح ورجاله رجال الصحيح
        وعن عبدالرحمن بن عوف قال: أتيت النبي وهو ساجد فأطال السجود قال: { أتاني جبريل وقال: من صلّى عليك صليت عليه ومن سلّم عليك سلمت عليه فسجدت شكراً لله } [رواه الحاكم وأحمد والجهضمي وقال الحاكم: صحيح ولم يخرجاه وقال الألباني: صحيح لطرقه وشواهده].
        التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 02-11-2010, 08:32 AM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة
          قال رسول الله : { إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليّ.. }

          وعن عبدالله بن مسعود عن النبي قال: { إن لله ملائكة سياحين يبلغونني من أمتي السلام } [رواه النسائي والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وقال الألباني إسناده صحيح ورجاله رجال الصحيح

          وعن عبدالرحمن بن عوف قال: أتيت النبي وهو ساجد فأطال السجود قال: { أتاني جبريل وقال: من صلّى عليك صليت عليه ومن سلّم عليك سلمت عليه فسجدت شكراً لله } [رواه الحاكم وأحمد والجهضمي وقال الحاكم: صحيح ولم يخرجاه وقال الألباني: صحيح لطرقه وشواهده].
          بارك الله فيك اخي الكريم ..
          هذا الكلام المعقول .. اما تأتي وتقول لنا

          المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة
          وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ .
          فان النبي وأهل بيته والمسلمين لا تشملهم هذه الآية ..

          الروح / لأبن القيم الجوزية (ج 1 / ص 8)
          ويكفي في هذا تسمية المسلم عليهم (أي الموتى)زائرا ولولا أنهم يشعرون به لما صح تسميته زائرا فإن المزور إن لم يعلم بزيارة من زاره لم يصح أن يقال زاره هذا هو المعقول من الزيارة عند جميع الأمم وكذلك السلام عليهم أيضا فإن السلام على من لا يشعر ولا يعلم بالمسلم محال
          وقد علم النبي أمته إذا زاروا القبور أن يقولوا سلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون يرحم الله المستقدمين منا ومنكم والمستأخرين نسأل الله لنا ولكم العافية
          وهذا السلام والخطاب والنداء لموجود يسمع ويخاطب ويعقل ويردو إن لم يسمع المسلم الرد وإذا صلى الرجل قريبا منهم شاهدوه وعلموا صلاته وغبطوه على ذلك ...

          تفسير ابن كثير - (ج 6 / ص 324)
          وقد شرع النبي n لأمته إذا سلموا على أهل القبور أن يسلموا عليهم سلام من يخاطبونه فيقول المسلم: السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وهذا خطاب لمن يسمع ويعقل، ولولا هذا الخطاب لكانوا بمنزلة خطاب المعدوم والجماد،
          والسلف مجمعون على هذا، وقد تواترت الآثار عنهم بأن الميت يعرف بزيارة الحي له ويستبشر..
          التعديل الأخير تم بواسطة الباقر; الساعة 03-11-2010, 12:26 PM.

          تعليق


          • #35
            احسنت بارك الله بيك

            تعليق


            • #36
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              لاكن الاحاديث التى ذكرتها للرسول صلى الله عليه وسلم وكما قلت ان الله توعد برفع ذكره عليه الصلاة والسلام
              وهي احاديث بسند متصلا متوافرة فيها شروط تواتر الحديث
              لاكن عندما تذكر لي اشياء غريبه تفعل للموتى دون دليل فلماذا تستغربون انكارها ....الغريب هو التصديق
              <ثانيا انا لم اقصد السلام على الموتى عند المرور بهم والاشياء البديهيه المذكوره في الاحاديث ..انما قصدت الشاذ الذي لم يفعله احد من المسلمين كأن يقال نذرت لصاحب القبر بهذا الذبح وان يقال يحج الى قبره وله اجر كذا..ويصلى على تربته وغيرها الكثير الكثير هذا ماينكر كيف لا وهي قد تصل بصاحبها الى الشرك وقد وردت احاديث متواتره عن النهي عن كثير من الامور التى تفعل امام القبور
              بل جاءت الأدلة على النهي عنه والتغليظ فيه، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يُتخذ قبره عيداً أي يعتاده الناس لسؤال النبي صلى الله عليه وسلم أو التبرك بقبره ونحو ذلك، فقال: لا تتخذوا قبري عيداً، ولا تجعلوا بيوتكم قبوراً، وحيثما كنتم فصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني. أخرجه أحمد وأبو داود واللفظ لأحمد.
              وإنما نهى عن الصلاة إلى القبور وبينها سداً لذريعة الشرك الحاصلة بالتبرك بالقبور أو تعظيمها والخروج بزيارتها عن المشروع إلى الممنوع.
              قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فيما نقله عنه صاحب عون المعبود شرح سنن أبي داود 6/23: معنى الحديث: لا تعطلوا البيوت من الصلاة فيها والدعاء والقراءة فتكون بمنزلة القبور، فأمر بتحري العبادة بالبيوت، ونهى عن تحريها عند القبور عكس ما يفعله المشركون من النصارى ومن تشبه بهم من هذه الأمة. انتهى.
              والله أعلم. وعن سهيل بن أبي سهيل قال: رآني الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عند القبر فناداني وهو في بيت فاطمة يتعشى فقال: هلم إلى العشاء. فقلت: لا أريده. فقال لي: رأيتك عند القبر؟ فقلت: سلمت على النبي صلى الله عليه وسلم . فقال: إذا دخلت المسجد فسلم. ثم قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تتخذوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم مقابر، لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني حيثما كنتم

              زيارة القبور مستحبة مندوبة، ومن سننها السلام والدعاء للميت، ولا بأس بأن يلحقه الدعاء لنفسه تبعاً لا أصلاً، فلا يقصد التبرك بالدعاء عنده كما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم

              أولاً: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد). متفق عليه. وهذا الحديث يدل على تحريم بناء المساجد على القبور، والمساجد هي مواطن العبادة، والقصد من بنائها أداء العبادات فيها. و(الدعاء هو العبادة) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قصد التعبد عندها، لا سيما إذا علمنا أن غالب عبادة النصارى واليهود هو الدعاء لا السجود كما هو معلوم، ثم صلاة المسلمين كلها دعاء وذكر وتسبيح. فلعن النبي صلى الله عليه وسلم من اتخذ القبور مواطن للعبادة.

              وهذا الذي فهمه الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما رأى سهيل عند القبر، فناداه فقال له: مالي رأيتك عند القبر؟ قال: سلمت على النبي صلى الله عليه وسلم . فقال له: إذا دخلت المسجد فسلم، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تتخذوا قبري عيداً، لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد). رواه إسماعيل القاضي.

              ثانياً: ثم تخصيصها بالدعاء عندها طلبا للبركة يجعلها موطنا لتجمع الناس والعباد للدعاء عندها، لاسيما في المناسبات، فتصبح عيداً، وهذا هو معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تتخذوا قبري عيداً)، وهذا الذي فهمه الحسن بن الحسن رضي الله عنه، وكذا فهمه زين العابدين لما رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها فيدعو، فدعاه فحدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا تتخذوا قبري عيداً). رواه أبو يعلى. ففهم آل البيت لهذا الحديث وهم من أجلة التابعين أولى بالتقديم من فهم ابن حبان وابن خزيمة وغيرهما.

              ثالثها: قصدها بالتبرك بالدعاء عندها يؤدي إلى السفر إليها من أجل ذلك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى) متفق عليه.

              ثم يصيرها بعد ذلك حجاً، فيحج إلى القبور


              خامساً: أنها ذريعة إلى الشرك، فأول الأمر التبرك به ثم التوسل به ثم الاستغاثة به، ولا أظن هذا خافٍ على أحدٍ، فمن تواجد في تلك البقع وعند هذه القبور المعظمة لا يرى فرقاً بين عبادة المسلمين والمشركين كما ذكر ذلك د. موسى الموسوي.

              سادساً: تعظيم القبور هو أصل شرك المشركين وشرك العرب. وإلا فالعرب تعلم أن هبل ومناف ونائلة ما هي إلا حجارة، ولكنها تمثل الصالحين في قبورهم، وهذه بداية الشرك في قوم نوح كما بين ذلك آل البيت: ابن عباس وأبو جعفر الباقر. لذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن زيارة القبور أول الإسلام ليتمكن الإيمان في قلوب الصحابة، فلما استقر الإيمان أذن لهم بالزيارة مع الحذر (لا تتخذوا قبري عيداً) وفي آخر لحظات الاحتضار للنبي صلى الله عليه وسلم قال: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد). كما رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه لذا قال سبحانه: (قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور). فالتبرك بالدعاء عند القبور تعظيم لها بالتعبد.

              سابعاً: هذه عادة النصارى واليهود هو تعظيم القبور والتبرك بها والدعاء عندها، لذا بنوا عليها المساجد وشيدوها. وصلاتهم عندها ما هي إلا دعاء، فلعنهم النبي صلى الله عليه وسلم كما سبق في الحديث ونهانا عن التشبه بهم وقال: (خالفوا أهل الكتاب). وقد قال الله تعالى قبل ذلك: (ولا تتبع أهواءهم) وهذا من هواهم كما دل عليه الحديث الشريف.

              ثامناً: العبادات أصلها التوقيف فلا يجوز أن يقال إن هذا الأمر مُقَرِّبٌ وعبادة إلا بدليل وإلا أصبح بدعة. لذا قال تعالى: (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله)، وقال صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق عليه. وقال صلى الله عليه وسلم : (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار).

              تاسعاً: هذا فهم آل البيت: ابن عباس المكي والحسن بن الحسن وزين العابدين والإمام مالك الذي قال: (لا أرى أن يقف عند قبر النبي (ويدعو، ولكن يسلم ويمضي) الشفا لعياض (84/2). وهم أئمة المدينة وأعلم بأحكام زيارة القبر النبوي، وهذا فهم غيرهم من العلماء، وهم أولى بالتقديم من ابن خزيمة وابن حبان لا سيما مع هذه الأدلة المذكورة. وديننا لا يقدس الأشخاص وإنما النصوص الشرعية وأدلتها.

              عاشراً: فعل ابن حبان وغيره يقتضي الاعتقاد بأن الدعاء عند القبور وعند قبر الرضا رضي الله عنه أفضل من الدعاء في المساجد، وأفضل من الدعاء في الصلاة وفي السجود وفي ثلث الليل الآخر. ثم لو كان الأمر كذلك لِمَ لم يعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن ندعو لأنفسنا ونتبرك بالدعاء عند مقابر شهداء أحد وعند قبر حمزة رضي الله عنه ومصعب بن عمير رضي الله عنه وقبور بنات النبي صلى الله عليه وسلم وقبر خديجة رضي الله عنها، فهل يسن لنا ابن حبان وغيره من العلماء ما لم يسنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!.

              قال تعالى <ام اتخذوا من دون الله شفعاء>
              اخوانى الكرام ...اتمنى ان يفهم المغزى للموضوع دون عنصريه
              1. فلا اظن ان ماذكر الان الا لكى يحاول الفرد الرجوع لنفسه

              تعليق


              • #37
                اللهم صلِ على محمد وال محمد
                الاخ الى متى
                اخي ليكن شعارنا تقوى الله لاشيء غير تقوى الله
                نحن في عصر فتنة
                كيف لنا ان نقابل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ونحن نطبل ونزمر للفتنة
                لكل تأريخ معروف دعونا من كل شيء ولنتقي ربنا لنكون عنده من الفائزين...
                أما الشعائر الحسينية فهي فخر نفخر به..وستبقى الى يوم الدين..لن نجادل من يخالفنا لكن ندعوه بما يراه منا من خلق حسن ودين قيم وهو دين اسلامنا الحنيف..
                بارككم الله ..ووفقكم لكل خير
                التعديل الأخير تم بواسطة رحلة وفاء; الساعة 06-11-2010, 09:51 AM.
                كل الاعمال بين القبول والرد الا الصلاة على محمد وال محمد
                اللهم صلِ على محمد وال محمد

                تعليق


                • #38
                  أخي الفاضل ( إلى متى ) جئتنا سابقا تقول .. أين العقول .. فالميت لا يسمع
                  وأثبتنا لك أن أكبر علماءكم يؤيدون الشيعة بمسألة سماع الميت للاحياء ..
                  والحمد لله أنت أيدتنا وزالت عنك الغمامة والغشاوة التي وضعها الوهابية على عينيك ..

                  واليوم تعود لتتخبط من جديد .. وتقول
                  المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة

                  هذا ماينكر كيف لا وهي قد تصل بصاحبها الى الشرك وقد وردت احاديث متواتره عن النهي عن كثير من الامور التى تفعل امام القبور


                  فقمت وسطرت لنا أحاديث غير صحيحة في مذهبكم وهي آحاد غير متواترة كما إدعيت ..

                  المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة

                  نهى النبي صلى الله عليه وسلم .. فقال: لا تتخذوا قبري عيداً، ولا تجعلوا بيوتكم قبوراً، وحيثما كنتم فصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني. أخرجه أحمد وأبو داود واللفظ لأحمد.


                  وهذا الحديث غير صحيح عند أهل السنة وهو غير متواتر كما تدعي
                  فهو من إفرادات أبي هريرة ..
                  وفيه أحمد بن صالح المصري ..
                  قال ابن عدي .. قال أبو أحمد بن عدى سمعت محمد بن سعد السعدى يقول : سمعت أبا عبد الرحمن النسائى يقول : سمعت معاوية بن صالح ، قال : سألت يحيى بن معين عن أحمد بن صالح ، فقال رأيته كذابا يخطر فى جامع مصر .

                  ولا تستطيع إثبات صحته ولا تواتره
                  فأقصى شيء ذهب إليه الالباني بأنه حسن لأنه يوافق عقيدته التكفيرية

                  المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة

                  أولاً: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد). متفق عليه.


                  وهذا الحديث غير متواتر .. وفيه غرائب

                  1/ متى كان للنصارى أنبياء حتى يتخذوا قبورهم مساجد هو النبي عيسى عليه السلام ويعتقدون بربوبيته ..

                  2/ هذا الحديث يخالف قول الله عز وجل :
                  وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا[الكهف/21]

                  وهذه الآية بإجماع المفسرين أنها نزلت في القوم الصالحين وليس المشركين ..

                  المشاركة الأصلية بواسطة الى متى مشاهدة المشاركة
                  هذا الذي فهمه الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما رأى سهيل عند القبر، ..


                  وهذا الحديث ضعيف ..

                  فأين المتواتر يا رجل ..

                  والآن هل أنت يا ( إلى متى ) تتبع النبي صلى الله عليه وآله أم تتبع غير النبي ( مثلا ابن تيمية أو عمر ) ؟؟؟

                  جاوبنا بصراحة لكي نأتيك بما تريد .. ونجعلك تفعل فعل الشيعة مع الموتى الذي لا يعجبك ..

                  تعليق


                  • #39
                    اخوتي واخواتي من منكم لم يبكي على مصيبة اهل البيت وبما جرى لهم من ظلم وجورمن قبل الكفرة لعنة الله عليهم والله لم ابكي بكثرة على احد من اقاربي ولا على والدي مثلما بكيت على مصاب ابا عبدالله الحسين روحي له الفداء ياشيعة علي انتم نصرته اما كلام الدكتور والدرجة التي وصل اليها مع الاسف مايستاهلها لان لايعرف مقام اهل البيت في نفوسنا
                    sigpic

                    تعليق


                    • #40
                      السلام عليكم...عندما تذكر لى ان هذه الاحاديث غير متواتره فلماذا لم تفندها كلها ....ولم ترد على كل ماذكرته
                      ايضا ان بالنسبه لليهوديه والنصرانيه .. ماجاءت اليهوديه الا امتداد للنصرانيه كما ان النصرانيه افترقت على اثنين وسبعين فرقه كلها في النار الا واحده
                      قال صلى الله عليه وسلم افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، فواحدة في الجنة ، وسبعون في النار ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة ، فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة ، والذي نفس محمد بيده ، لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ؛ فواحدة في الجنة ، واثنتان وسبعون في النار
                      الراوي: عوف بن مالك الأشجعي - خلاصة الدرجة: صحيح - - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1082

                      وايضاافترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة . وفي لفظ : على ثلاث وسبعين ملة ، وفي رواية قالوا : يا رسول الله من الفرقة الناجية ؟ قال : من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي ، وفي رواية قال : هي الجماعة يد الله على الجماعة
                      الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح مشهور في السنن والمساند - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 3/345
                      افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعين في النار وواحدة في الجنة والذي نفس محمد بيده لتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وثنتين وسبعين في النار قيل يا رسول الله من هم قال الجماعة
                      الراوي: عوف بن مالك الأشجعي - خلاصة الدرجة: رجاله موثقون - المحدث: السخاوي - المصدر: الأجوبة المرضية - الصفحة أو الرقم: 2/571
                      فحالهم كحال المسلمين اليوم . وهل ترى ان ماتفعلونه اليوم ماكان عليه اصحاب الرسول صلى الله عيه وسلم هل كانوا يتمرغون بتراب الموتى ويطلبون الغوث و و و و

                      لاداعي لذكر مالايرضاه العقل قبل الشرع ....ربما تريدنى ان اتحدث كما تتحدث حتى تستوعب الشرع فلا اهمية للادله هنا ....وكما تتفضل وتقول هذا الحديث هو كذا وهذا كذا
                      لاكن مهما فندتها هى ليست موضوعه فلم ارى حديث واحد يستدل به عما تفعلون لا صحيح ولا حسن ولا حتى فيه نظر بل كلها غير موثقه ....وليست موجوده لا في مسانيد ولا صحاح ولا غيره ممن عليه المسلمين عامة الا من شذ ...انما هي من نسق احجيه اسمها ائمه معصومون .... ماكان الصحابه معصومون حتى ....فهل انت ممن يتبع كلام الائمه ام الرسول صلى الله عليه وسلم
                      اخبرنى ايضا حتى اعلمك ماهو الحق ...رغم ان الشمس لاتحجب بغربال

                      التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 07-11-2010, 10:01 AM.

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X