وتغيبُ في بحرِ الهوى سُفُني
والموجُ يقذفُني الى القاعِ
يا سيدي تهفو اليك جوارحي
لم أنسَكَ في يقظتي ومضاجعي
أغريبُ ان القلبَ مهمومٌ لكَ
ما البعدُ للقلبِ الكسيرِ بنافعِ
يا كعبةَ العشقِ المقدّسِ آسرٌ
عينَيَّ أنتَ وآسرٌ لمسامعي
كالشمسِ تنثرُ للأنامِ شعاعَها
بل أنت كالفجر المنير الساطعِ
الشوقُ يذبحني ودمعي هامِلٌ
يا سيدي هل ترأف بمدامعي
مهديُّ كم لك في حشاي تأوّهٌ
وأنا بغير لقاكَ لستُ بطامعِ
اللهم عجل لوليك الفرج
والموجُ يقذفُني الى القاعِ
يا سيدي تهفو اليك جوارحي
لم أنسَكَ في يقظتي ومضاجعي
أغريبُ ان القلبَ مهمومٌ لكَ
ما البعدُ للقلبِ الكسيرِ بنافعِ
يا كعبةَ العشقِ المقدّسِ آسرٌ
عينَيَّ أنتَ وآسرٌ لمسامعي
كالشمسِ تنثرُ للأنامِ شعاعَها
بل أنت كالفجر المنير الساطعِ
الشوقُ يذبحني ودمعي هامِلٌ
يا سيدي هل ترأف بمدامعي
مهديُّ كم لك في حشاي تأوّهٌ
وأنا بغير لقاكَ لستُ بطامعِ
اللهم عجل لوليك الفرج
تعليق