بســـم الله الرحــــــمن الرحيــــــــم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
جاء عن أعلام الهدى (عليهم السلام) ما يلي:
1- رسول الله (ص): ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني
2- عنه (ص): ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ سبع آيات، ﴿بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ إحداهن وهي السبع المثاني والقرآن العظيم، وهي أم القرآن .
3- عنه (ص) - لسعيد بن المعلى إذ دعاه وهو في الصلاة فلم يجبه -: ألم يقل الله ﴿اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم﴾ ؟. ثم قال: لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد، فأخذ بيدي فلما أردنا أن نخرج قلت: يا رسول الله، إنك قلت: لأعلمنك أعظم سورة في القرآن ؟ قال: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ هي سبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته (
4- عنه (ص): ما أنزل الله في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثل أم القرآن
5- عنه (ص): من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان
ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 3 - ص 2536.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
جاء عن أعلام الهدى (عليهم السلام) ما يلي:
1- رسول الله (ص): ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني
2- عنه (ص): ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ سبع آيات، ﴿بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ إحداهن وهي السبع المثاني والقرآن العظيم، وهي أم القرآن .
3- عنه (ص) - لسعيد بن المعلى إذ دعاه وهو في الصلاة فلم يجبه -: ألم يقل الله ﴿اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم﴾ ؟. ثم قال: لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد، فأخذ بيدي فلما أردنا أن نخرج قلت: يا رسول الله، إنك قلت: لأعلمنك أعظم سورة في القرآن ؟ قال: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ هي سبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته (
4- عنه (ص): ما أنزل الله في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثل أم القرآن
5- عنه (ص): من قرأ فاتحة الكتاب فكأنما قرأ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان
ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 3 - ص 2536.
تعليق