.
.
.
.
.
حين مرّ الإمبراطور بين الجماهير راكبا حصانه ، غمرته الخيلاء وهو يسمع هدير التصفيق ... لم يكن يعلم أن الجماهير كانت تصفق إعجابا بقوة الحصان الذي حمل على ظهره جبلا من الخطايا .
.
.
.
" تعليق كوميدي يناسب الموقف "
التاريخ يعيد نفسه احيانا
ذكرني عندما كان المقبور يوما راكبا على الحصان الابيض وعلى جانبيه بعض الشعب يصفق بحماس . ويقفز بالهواء فرحا . ويهلهل .
.
لقد ذهب الامبراطور . ولم يفتديه احد ... وبقي الحصان خالدا في الذاكرة !
.
.
.
رُبَّ دابة خير من راكبها . واكثر منه ذكرا لله
لا تكن قيمتك اقل مما تركب
ولا تكن قيمتك اقل مما تلبس .
.
*
**
.
.
" تعليق كوميدي يناسب الموقف "
التاريخ يعيد نفسه احيانا
ذكرني عندما كان المقبور يوما راكبا على الحصان الابيض وعلى جانبيه بعض الشعب يصفق بحماس . ويقفز بالهواء فرحا . ويهلهل .
.
لقد ذهب الامبراطور . ولم يفتديه احد ... وبقي الحصان خالدا في الذاكرة !
.
.
.
رُبَّ دابة خير من راكبها . واكثر منه ذكرا لله
لا تكن قيمتك اقل مما تركب
ولا تكن قيمتك اقل مما تلبس .
.
*
**
تعليق