حذّرت دراسة ألمانية حديثة من تخطي المدة المحددة لاستعمال العدسات اللاصقة يومياً، إذ تبين أن ذلك قد يسبب الإصابة بالتهابات، وقد يؤدي إلى ضعف البصر.
وينصح الأطباء باستخدام العدسات اللاصقة لمدة لا تتخطى عشرة ساعات خلال اليوم الواحد، فمخاطر بقاء تلك العدسات لمدة طويلة متعددة؛ منها ألم في العين، وجفاف وتورم والتهابات جرثومية في القرنية.
هذا بالإضافة إلى أن ترك العدسات اللاصقة مدة طويلة يمنع تدفق الأوكسجين إلى القرنية، ما يؤدي إلى تورمها ويؤثر لاحقاً على النظر.
وتعد البيئة تحت العدسة مكانا مثاليا لتكاثر البكتيريا، إذ إنها رطبة ومعزولة، لذلك من الضروري خلع العدسات اللاصقة قبل النوم نظراً لجفافها بفعل استخدامها لمدة طويلة، وترطيب العيون بواسطة قطرات من الدموع الاصطناعية.
كما شددت الدراسة على ضرورة غسل اليدين جيدا قبل الإمساك بالعدسات اللاصقة لمنع نقل البكتيريا إليها.
وينصح الأطباء باستخدام العدسات اللاصقة لمدة لا تتخطى عشرة ساعات خلال اليوم الواحد، فمخاطر بقاء تلك العدسات لمدة طويلة متعددة؛ منها ألم في العين، وجفاف وتورم والتهابات جرثومية في القرنية.
هذا بالإضافة إلى أن ترك العدسات اللاصقة مدة طويلة يمنع تدفق الأوكسجين إلى القرنية، ما يؤدي إلى تورمها ويؤثر لاحقاً على النظر.
وتعد البيئة تحت العدسة مكانا مثاليا لتكاثر البكتيريا، إذ إنها رطبة ومعزولة، لذلك من الضروري خلع العدسات اللاصقة قبل النوم نظراً لجفافها بفعل استخدامها لمدة طويلة، وترطيب العيون بواسطة قطرات من الدموع الاصطناعية.
كما شددت الدراسة على ضرورة غسل اليدين جيدا قبل الإمساك بالعدسات اللاصقة لمنع نقل البكتيريا إليها.
تعليق