لعن الله الذي ابغضها
والذي بالباب رض ضلعها
.............................
خلي يسمع من تجرء.....ورافضي يسميني
ثأري ثار الزهرة يبقه ..... وبي أوثق ديني
لو بغضي الكون كله ..... وعشت هظم اسنيني
ما أساوم وأنسه حكها ..... وفعلته تنسيني
ثائرا أني واحذوا حذوها
............................
أنسه أفعال الصحابة.... واحترم طاريها
وهي جارت عالزجية ....ونارها تأذيها
تريد من عندي أجامل .... أبصراحة احجيها
بالعن ابدي واكرر ..... كل عذر مابيها
مابدا مني جفاء نحوها
............................
هذا واقع موتعدي .... يالنكرة الحاله
الزهرة خلف الباب لاذت ... من عمر ورجاله
رض ضلعها ونار شبت ....والجنين شحاله
ولون تستغرب أكلك ..... هذا نص الكاله
احرقوا الدار ومن كان بها
................................
واقع الحال التشوفة ..... بيدة سن دستورة
وهذا كل الصار بينه ....بحقد خط أسطورة
ناكر العترة شتكله .... وعيني شافت جورة
حلل دمانة بفتوته .... ألصلفه والمأجورة
دم أل بيت من حللها
............................
خادع الامة بجهاده ..... وكال واجب طيعي
وصار قطع الروس عادة.....يبغي بي ترويعي
بالغ وكل اعتقاده .....ديني وشتريعي
من وساوسهم يهاب ....ويثني عزم الشيعي
بيميني راية ارفعها
............................
أبقه اجهر بالظلامة .....وابغض العاداها
وصوتي يعله وما ابالي.... بكل عصر أنعاها
فعلة أصحاب السقيفة ..... ابد ما أنساها
كل مسيه ادعي ربي ..... بسقر مثواها
واله الكون قد صدقها
لعن الله الذي بغضها
.................................
الحمدلله
أبو حسن المياحي
تعليق