تويت
| يــا صــاحــب الـزمـان يـا يـوم شمسك بالسماء إنشوفها عـنـدك نواصب سيدي لتعوفها قــم و إرفــع الـسـنـان يـا سـيف وحي الخالق و عساله صـرخة شرف من كل كتر تتعاله و حــبُــهــم ضـمـان صوت إبلسان أهل الشرف ترديده مـهـما ركع مهما سجد متفيده يــا قــامــعَ الــهـوان صـرح إبـحبكم بالصحف باريكم إعـليمن بعد ترمي السهام إعليكم ع_ــدوك_ـم م_ـه_ـان إلـكـم العزه الباري رافع شانكم رب الـخـلـيـقه إتجسد بإيمانكم بـالـسـيـفِ و الـلـسـان إنـت لـسـان الـخالق و قرآنه لـلـيـوم دمه إيسيل من شريانه ن_ـه_ـرانِ ي_ـج_ـري_ـان |
يــا صــاحــب الـزمـان و إنشوف حربك من تدور إصفوفها شهرت اعليك ابكل زمان إسيوفها يــا صــاحــب الـزمـان ديـن الله بـيـك إتـوثقت آماله مـلـعون من عاده الرسول و آله يــا صــاحــب الـزمـان و الـمـا إيـوالـيكم أبد منريده يـوم الـقـيـامه صفر تطلع إيده يــا صــاحــب الـزمـان بـأعـلـى الرتب يالغايب إمخليكم لـيش النواصب صارت إتعاديكم يــا صــاحــب الـزمـان و الـذله مرسومه إبوجه عدوانكم شـيدتوا صرح الدين مو بإلسانكم يــا صــاحــب الـزمـان لا تـنـسه جدك عالترب جثمانه ظل جسمه مرمي و ما حضر دفانه يــا صــاحــب الـزمـان |
الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي
حسين منجل العكيلي
تعليق