هي ريحانه تعطر جو اسرتها بشذى إدارتها لدفة البيت بالتعاون مع الزوج والأب والأخ فهي كما وصفها أمير المؤمنين عليه السلام بقوله: ((لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانه)) .
بقوله هذا عليه السلام فقد وصف المرأة بأجمل وأرق الأوصاف حين مثلها بالريحانة والتي تعني الرحمة بكل ما تشتمل عليه هذه اللفظة من معان براقة ولطيفة وجميلة، بخلاف القهرمانة التي تختص بأمور الخدمة والعمل فحسب.
فالاسلام أراد للمرأة أن تكون مناراً فكرياً وتربوياً، وحضناً دافئاً في هذه الحياة، لا إجبارها على تحمل ما لا يطاق من المهام والمسؤوليات التي تكلفها ما لا تطيق؛ لأن مهمتها كأم ومربية للأجيال وزوجة وإسهامها في تكوين أسرة ناجحة تتطلب منها جهدا غير هين.
بقوله هذا عليه السلام فقد وصف المرأة بأجمل وأرق الأوصاف حين مثلها بالريحانة والتي تعني الرحمة بكل ما تشتمل عليه هذه اللفظة من معان براقة ولطيفة وجميلة، بخلاف القهرمانة التي تختص بأمور الخدمة والعمل فحسب.
فالاسلام أراد للمرأة أن تكون مناراً فكرياً وتربوياً، وحضناً دافئاً في هذه الحياة، لا إجبارها على تحمل ما لا يطاق من المهام والمسؤوليات التي تكلفها ما لا تطيق؛ لأن مهمتها كأم ومربية للأجيال وزوجة وإسهامها في تكوين أسرة ناجحة تتطلب منها جهدا غير هين.
تعليق