المسألة :
ما حكم التماثيل والصور التي تُنصب في المواكب الحسينية ، كأن يكون التمثال لامرأة تحمل طفلاً وما شابهه؟
الــجواب :
عمل التماثيل محرّم مطلقاً إذا كانت تمثّل صورة إنسان كامل .
المسألة :
هل يجوز أخذ الأجرة مقابل قراءة القصائد والمحاضرات التي تلقى لإحياء الشعائرالحسينية؟
الــجواب :
لا إشكال فيه ، ويدخل في باب الإجارة التي يشترط فيها تحديد الأجرة والعمل ، وإلا فله أجرة المثل. ولكن لا يجوز أخذ الأجرة على تعليم الواجبات
المسألة
هل يجوز قراءة القصائد الحسينية بألحان وأطوار غنائية؟
الــجواب :
المستفاد من الأدلة أن الحرام من الغناء هو ما كان موافقاً لأهل الفسوق والفجور،بمعنى أن الغناء تارة يحدث خفة في النفس ويدفع البدن عادة إلى الرغبة في أداء حركاتالرقص بحيث يفضي إلى أن يفقد الإنسان توازنه ويطيب له التهتك والطيش، خصوصاً إذا انضمله آلات اللهو المتعارفة، فهذا حرام. وتارة لا يحدث ذلك، بل قد يحدث سروراً في النفسأو حزناً أو طرباً لكن مع حفظ التوازن وبقاء سكون النفس ـ مع التحفظ على عدم الكذبـ فلا بأس به، كما في قراءة القرآن. وعليه فإن كان ما أدخلته على القصيدة ما سميتهطوراً غنائياً من الصنف الأول فهو حرام.
المسألة :
ما هو حكم بعض الطقوس والشعائر التي تقام مواساةً للحسين وأهل بيته عليهمالسلام، كالتطبير والزنجيل وغيرها؟
الــجواب :
ما يفعل لأجل الحزن والعزاء على سيد الشهداء لا إشكال فيه, ولكن يجب مراعاةأماكن وظروف العزاء, فما يصحّ في مكان قد لا يصحّ في مكان آخر؛ وينبغي أن يتوفّر فيذلك شرطان: الأول: أن لا يكون ذلك سبباً لنقض أهداف الثورة الحسينية؛ الثاني: أن لايكون في ذلك مخالفة شرعية
ما حكم التماثيل والصور التي تُنصب في المواكب الحسينية ، كأن يكون التمثال لامرأة تحمل طفلاً وما شابهه؟
الــجواب :
عمل التماثيل محرّم مطلقاً إذا كانت تمثّل صورة إنسان كامل .
المسألة :
هل يجوز أخذ الأجرة مقابل قراءة القصائد والمحاضرات التي تلقى لإحياء الشعائرالحسينية؟
الــجواب :
لا إشكال فيه ، ويدخل في باب الإجارة التي يشترط فيها تحديد الأجرة والعمل ، وإلا فله أجرة المثل. ولكن لا يجوز أخذ الأجرة على تعليم الواجبات
المسألة
هل يجوز قراءة القصائد الحسينية بألحان وأطوار غنائية؟
الــجواب :
المستفاد من الأدلة أن الحرام من الغناء هو ما كان موافقاً لأهل الفسوق والفجور،بمعنى أن الغناء تارة يحدث خفة في النفس ويدفع البدن عادة إلى الرغبة في أداء حركاتالرقص بحيث يفضي إلى أن يفقد الإنسان توازنه ويطيب له التهتك والطيش، خصوصاً إذا انضمله آلات اللهو المتعارفة، فهذا حرام. وتارة لا يحدث ذلك، بل قد يحدث سروراً في النفسأو حزناً أو طرباً لكن مع حفظ التوازن وبقاء سكون النفس ـ مع التحفظ على عدم الكذبـ فلا بأس به، كما في قراءة القرآن. وعليه فإن كان ما أدخلته على القصيدة ما سميتهطوراً غنائياً من الصنف الأول فهو حرام.
المسألة :
ما هو حكم بعض الطقوس والشعائر التي تقام مواساةً للحسين وأهل بيته عليهمالسلام، كالتطبير والزنجيل وغيرها؟
الــجواب :
ما يفعل لأجل الحزن والعزاء على سيد الشهداء لا إشكال فيه, ولكن يجب مراعاةأماكن وظروف العزاء, فما يصحّ في مكان قد لا يصحّ في مكان آخر؛ وينبغي أن يتوفّر فيذلك شرطان: الأول: أن لا يكون ذلك سبباً لنقض أهداف الثورة الحسينية؛ الثاني: أن لايكون في ذلك مخالفة شرعية
تعليق