تسنى لباحثين إيرانيين صنع جهاز يتيح وضع عدسة في العين دون الحاجة للمس، ما يجنب العين إحتمالات التلوث.
وحسب البحوث والدراسات، فان ۹٤% من مستخدمي العدسات التي تعتمد اللمس يعانون إلتهابات العين المترتبة في الغالب عن تماس اليد بالعين لدى إستخدام مثل هذه العدسات، وأيضاً عن تماس العدسات طويل الأمد مع ما يحيط بالعين وبعبارة الهواء الملوث.
على هذا، بوسع الآلة أو الجهاز المعني بوضع العدسة وهو صغير للغاية وقابل للحمل، نقل العدسة الى داخل العين ويجنبها أعراض العين او التهابات العين المحتملة.
وعن هذه الإلتهابات، قالت منفذة المشروع الدكتورة راحيل أبو الحسن: لقد حفزتنا هذه المشكلة لصنع ما يتيح دون الاستعانة باليد وضع العدسة داخل العين، ما يعني ابعاد خطر تعرض العين للإلتهابات إلى أدنى نسبة ممكنة.
وأضافت، مهمة الجهاز وضع العدسة داخل العين فحسب، وهو يمتاز ببساطته وامكانية تنظيفه، وثمنه الزهيد، وامكانية حصول الجميع عليه. ومن مزاياه أيضاً: انه خفيف جداً وقابل للحمل وصغير للغاية بحيث يمكن وضعه داخل محفظة النظارة.
وخلصت الدكتورة راحيل أبو الحسن الى القول: يمكن إستخدام الجهاز لما يعنى بالعدسات الطبية وأيضاً بعدسات التجميل.
وحسب البحوث والدراسات، فان ۹٤% من مستخدمي العدسات التي تعتمد اللمس يعانون إلتهابات العين المترتبة في الغالب عن تماس اليد بالعين لدى إستخدام مثل هذه العدسات، وأيضاً عن تماس العدسات طويل الأمد مع ما يحيط بالعين وبعبارة الهواء الملوث.
على هذا، بوسع الآلة أو الجهاز المعني بوضع العدسة وهو صغير للغاية وقابل للحمل، نقل العدسة الى داخل العين ويجنبها أعراض العين او التهابات العين المحتملة.
وعن هذه الإلتهابات، قالت منفذة المشروع الدكتورة راحيل أبو الحسن: لقد حفزتنا هذه المشكلة لصنع ما يتيح دون الاستعانة باليد وضع العدسة داخل العين، ما يعني ابعاد خطر تعرض العين للإلتهابات إلى أدنى نسبة ممكنة.
وأضافت، مهمة الجهاز وضع العدسة داخل العين فحسب، وهو يمتاز ببساطته وامكانية تنظيفه، وثمنه الزهيد، وامكانية حصول الجميع عليه. ومن مزاياه أيضاً: انه خفيف جداً وقابل للحمل وصغير للغاية بحيث يمكن وضعه داخل محفظة النظارة.
وخلصت الدكتورة راحيل أبو الحسن الى القول: يمكن إستخدام الجهاز لما يعنى بالعدسات الطبية وأيضاً بعدسات التجميل.
تعليق