المشكلة الاساس في ان من يسقط في هذه الفخاخ هو من يدعي الفكر، فلابد من وعي لأنتشال الحال من الاردان
فأن ازدواج الفرد بين شخصيتين احدهما ظاهره والاخرى باطنة ليغوي الاخرين بالاولى بما يظهر منه من قول او فعل ويزرع بالاخرى الاحباط بين صفوف الجماعات
فهذا الفرد هو من اقبح الوسائل الهدامة للمجتمعات
فلا يشترط ان تكون مناشيء الاحباط حقيقية بل كثيرا ما تكون موهومة تنثر هنا او هناك وفق مخطط او برامج خفية.
فيوهمون البسطاء- مثلا بأنهم قد فقدوا مكاسب لم يكونوا يوما يرزحون بها
لذا يجب اعتماد المعيارية منهجا والموضوعية سلوكا
ليتعافى مجتمعنا من تأثير الموهومات التي سعت الى فك قوامه
فأن ازدواج الفرد بين شخصيتين احدهما ظاهره والاخرى باطنة ليغوي الاخرين بالاولى بما يظهر منه من قول او فعل ويزرع بالاخرى الاحباط بين صفوف الجماعات
فهذا الفرد هو من اقبح الوسائل الهدامة للمجتمعات
فلا يشترط ان تكون مناشيء الاحباط حقيقية بل كثيرا ما تكون موهومة تنثر هنا او هناك وفق مخطط او برامج خفية.
فيوهمون البسطاء- مثلا بأنهم قد فقدوا مكاسب لم يكونوا يوما يرزحون بها
لذا يجب اعتماد المعيارية منهجا والموضوعية سلوكا
ليتعافى مجتمعنا من تأثير الموهومات التي سعت الى فك قوامه
تعليق