شكراً لله و لرسوله و امير المؤمنين (ع) :-
بسند صحيح او معتبر :- عن ابي محمد بن ابي العلاء عن ابي عبد الله (ع) : (( ... يا أبا محمد والله لو ان إبليس سجد لله عز ذكره بعد المعصية والتكبر عمر الدنيا ما نفعه ذلك ولا قبله الله عز ذكره ما لم يسجد لآدم كما أمره الله عز وجل أن يسجد له وكذلك هذه الامة العاصية المفتونة بعد نبيها (صلى الله عليه وآله وسلم) وبعد تركهم الإمام الذي نصبه نبيهم (صلى الله عليه وآله وسلم) لهم فلن يقبل الله تبارك وتعالى لهم عملا ولن يرفع لهم حسنة او يدخلوا من الباب الذي فتحه الله عز وجل ورسوله لهم، يا أبا محمد ان الله افترض على امة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) خمس فرائض: الصلاة والزكاة والصيام والحج وولايتنا فرخص لهم في أشياء من الفرائض الأربعة ولم يرخص لأحد من المسلمين في ترك ولايتنا، لا والله ما فيها رخصة ))
بسند صحيح : عن أبي حمزة قال : (( قال لنا علي بن الحسين (ع) أي البقاع أفضل قلت الله و رسوله و ابن رسوله أعلم قال إن أفضل البقاع ما بين الركن و المقام و لو أن رجلا عمَّر ما عمر نوح (ع) في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما يصوم نهارا و يقوم ليلا في ذلك المقام ثم لقي الله عز و جل بغير ولايتنا لم ينتفع بذلك شيئا ))
بسند صحيح : عن ميسره عن ابي جعفر (ع) قال : (( ... فمن وصلنا وصله الله و من أحبنا أحبه الله عز و جل و من حرمنا حرمه الله أ تدرون أي البقاع أفضل عند الله منزلة فلم يتكلم أحد منا و كان هو الراد على نفسه قال ذلك مكة الحرام التي رضيها الله لنفسه حرما و جعل بيته فيها ثم قال أ تدرون أي البقاع أفضل فيها عند الله حرمة فلم يتكلم أحد منا فكان هو الراد على نفسه فقال ذلك المسجد الحرام ثم قال أ تدرون أي بقعة في المسجد الحرام أفضل عند الله حرمة فلم يتكلم أحد منا فكان هو الراد على نفسه قال ذلك ما بين الركن الأسود و المقام و باب الكعبة و ذلك حطيم إسماعيل (ع) ذلك الذي كان يذود غنيماته و يصلي فيه و الله لو أن عبدا صف قدميه في ذلك المكان قام ليلا مصليا حتى يجيئه النهار و صام حتى يجيئه الليل و لم يعرف حقنا و حرمتنا أهل البيت لم يقبل الله منه شيئا أبدا ))
بسند صحيح : عن زرارة ، عن عبدالواحد بن مختار قال : دخلت على أبي جعفر (ع) فقال : أما علمت أن عليا أحد الوالدين اللذين قال الله عزوجل : «أنِ اشْكُر لِيٓ وَ لِوَالِدَيكَ»
بسند صحيح او معتبر :- عن ابي محمد بن ابي العلاء عن ابي عبد الله (ع) : (( ... يا أبا محمد والله لو ان إبليس سجد لله عز ذكره بعد المعصية والتكبر عمر الدنيا ما نفعه ذلك ولا قبله الله عز ذكره ما لم يسجد لآدم كما أمره الله عز وجل أن يسجد له وكذلك هذه الامة العاصية المفتونة بعد نبيها (صلى الله عليه وآله وسلم) وبعد تركهم الإمام الذي نصبه نبيهم (صلى الله عليه وآله وسلم) لهم فلن يقبل الله تبارك وتعالى لهم عملا ولن يرفع لهم حسنة او يدخلوا من الباب الذي فتحه الله عز وجل ورسوله لهم، يا أبا محمد ان الله افترض على امة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) خمس فرائض: الصلاة والزكاة والصيام والحج وولايتنا فرخص لهم في أشياء من الفرائض الأربعة ولم يرخص لأحد من المسلمين في ترك ولايتنا، لا والله ما فيها رخصة ))
بسند صحيح : عن أبي حمزة قال : (( قال لنا علي بن الحسين (ع) أي البقاع أفضل قلت الله و رسوله و ابن رسوله أعلم قال إن أفضل البقاع ما بين الركن و المقام و لو أن رجلا عمَّر ما عمر نوح (ع) في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما يصوم نهارا و يقوم ليلا في ذلك المقام ثم لقي الله عز و جل بغير ولايتنا لم ينتفع بذلك شيئا ))
بسند صحيح : عن ميسره عن ابي جعفر (ع) قال : (( ... فمن وصلنا وصله الله و من أحبنا أحبه الله عز و جل و من حرمنا حرمه الله أ تدرون أي البقاع أفضل عند الله منزلة فلم يتكلم أحد منا و كان هو الراد على نفسه قال ذلك مكة الحرام التي رضيها الله لنفسه حرما و جعل بيته فيها ثم قال أ تدرون أي البقاع أفضل فيها عند الله حرمة فلم يتكلم أحد منا فكان هو الراد على نفسه فقال ذلك المسجد الحرام ثم قال أ تدرون أي بقعة في المسجد الحرام أفضل عند الله حرمة فلم يتكلم أحد منا فكان هو الراد على نفسه قال ذلك ما بين الركن الأسود و المقام و باب الكعبة و ذلك حطيم إسماعيل (ع) ذلك الذي كان يذود غنيماته و يصلي فيه و الله لو أن عبدا صف قدميه في ذلك المكان قام ليلا مصليا حتى يجيئه النهار و صام حتى يجيئه الليل و لم يعرف حقنا و حرمتنا أهل البيت لم يقبل الله منه شيئا أبدا ))
بسند صحيح : عن زرارة ، عن عبدالواحد بن مختار قال : دخلت على أبي جعفر (ع) فقال : أما علمت أن عليا أحد الوالدين اللذين قال الله عزوجل : «أنِ اشْكُر لِيٓ وَ لِوَالِدَيكَ»
تعليق