بســـم الله الرحــــــمن الرحيــــــــم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم
دعاء الامير
(يا خير من دُعي لكشف الضّرُّ والمأمول لكلّ عسر ويسر)
الضرّ: الهزال، وسوء الحال، قال تعالى: (وإن يمسسك الله بضرٍّ فلا كاشف له إلاّ هو). الأنعام/17 ويونس /107.
المأمول: المرجو والمستعان.
العسر: نقيض اليسر، وهو ضيق الحال وشدّته.
المعنى: يا إلهي! أتوجه إليك يا خير من دُعي وسُئل لكشف وإزالة كلّ ضرّ وسوء حال وقع بي، وأسألك يا خير مأمول ومرجو ومستعان في جميع الحالات والأوقات من يسر وعسر... وضيق وشدّة، أنت وحدك سبحانك ترفع عن عبادك كلّ حالة صعبة وشديدة لا يبدلها غيرك...
(بك أنزلت حاجتي فلا تردّني يا سيّدي! من سنّي مواهبك خائباً يا كريم يا كريم يا كريم! برحمتك يا أرحم الرّاحمين)
الحاجة إلى الشيء: الفقر إليه مع محبته.
المواهب، جمع موهبة، وهب يهب وهباً وهبةً: هو العطاء بلا عوض.
الخائب: هو الذي لم يجد مطلوبه.
المعنى: يا إلهي وسيّدي ومولاي! بك وفي ساحتك أنزلت وقدمت حوائجي، وأنت الكريم الذي لا ترد سائلا أو محتاجاً أو فقيراً أو معوزاً، لا ترد أحداً يطلب منك حوائجه، لكرمك القديم العميم الدائم، ورحمتك الواسعة الدائمة يا أرحم الراحمين.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم
دعاء الامير
(يا خير من دُعي لكشف الضّرُّ والمأمول لكلّ عسر ويسر)
الضرّ: الهزال، وسوء الحال، قال تعالى: (وإن يمسسك الله بضرٍّ فلا كاشف له إلاّ هو). الأنعام/17 ويونس /107.
المأمول: المرجو والمستعان.
العسر: نقيض اليسر، وهو ضيق الحال وشدّته.
المعنى: يا إلهي! أتوجه إليك يا خير من دُعي وسُئل لكشف وإزالة كلّ ضرّ وسوء حال وقع بي، وأسألك يا خير مأمول ومرجو ومستعان في جميع الحالات والأوقات من يسر وعسر... وضيق وشدّة، أنت وحدك سبحانك ترفع عن عبادك كلّ حالة صعبة وشديدة لا يبدلها غيرك...
(بك أنزلت حاجتي فلا تردّني يا سيّدي! من سنّي مواهبك خائباً يا كريم يا كريم يا كريم! برحمتك يا أرحم الرّاحمين)
الحاجة إلى الشيء: الفقر إليه مع محبته.
المواهب، جمع موهبة، وهب يهب وهباً وهبةً: هو العطاء بلا عوض.
الخائب: هو الذي لم يجد مطلوبه.
المعنى: يا إلهي وسيّدي ومولاي! بك وفي ساحتك أنزلت وقدمت حوائجي، وأنت الكريم الذي لا ترد سائلا أو محتاجاً أو فقيراً أو معوزاً، لا ترد أحداً يطلب منك حوائجه، لكرمك القديم العميم الدائم، ورحمتك الواسعة الدائمة يا أرحم الراحمين.
تعليق