ان للحسين (ع) فضلاً على جميع اهل البيت (ع) لانه صلوات الله عليه كان سبباً في ازدياد بلائهم و مصائبهم و احزانهم ، و هم صلوات الله عليهم قابلوا رزية الحسين (ع) و مصائبه بمنتهى الصبر ، و بالتالي رفعوا درجات عند ربهم بهذا الصبر ، <وَ سَيَجْزِي اللهُ الصٓابِرِينَ> ،
يعني الحسين (ع) كان سبباً في رفع درجات اهل البيت (ع) جميعاً ،
فحين ينظر اليه رسول الله (ص) يذكر مصابه فيعتريه الألم و الخزن فيقابل ذلك بالصبر المحمدي فيرتفع عند الله درجات ، و هو صاحب اعلى الدرجات ، فيصير صاحب اعلى من اعلى الدرجات ، و هكذا لعلي (ع) و الزهراء (ع) و الحسن (ع) و السجاد (ع) و باقي الائمه الى القائم (ع) ،
هذا ما لأهل البيت (ع) ،
اما ما له (ع) من الفضل علينا فهو اعظم من ان يوصف (( انه لا يوصف )) !! ،
فإن فضل الحسين (ع) علينا نحن شيعته ، - بغض النظر انه لولا تضحيته لم نكن مسلمين و لا موحدين بل كافرين جاحدين مشركين - ، بغض النظر عن كل ذلك ، فقد جعل الحسين (ع) من نفسه لنا ، اعظم وسيلةً لمحو الذنوب و دخول الجنان ، فمن بكى عليه (ع) مقدار جناح بعوضه غفر الله له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر …،!!! ،
و من زاره عارفاً بحقه بالامامه و فروض الطاعه دخل الجنه ……!!! ،
و هذين نموذجين فقط لآآآآآآآلاف النماذج على فضل الحسين (ع) علينا الذي لا يدرك ، ففي كل لحظة ما دمنا موحدين مسلمين شيعه يكون فيها للحسين علينا حقاً و فضلا ، في كل نفس ، في كل رمشة عين ، في كل دقة قلب ، كلما ذكرنا الله ذلك بفضل الحسين (ع) ، نعم لجميعهم هذا الفضل مما لاشك فيه ، خذل الله من انكر هذا الفضل لهم جميعاً ، لكن يبقى الحسين (ع) كما ميزوه هم …🍃 .
يعني الحسين (ع) كان سبباً في رفع درجات اهل البيت (ع) جميعاً ،
فحين ينظر اليه رسول الله (ص) يذكر مصابه فيعتريه الألم و الخزن فيقابل ذلك بالصبر المحمدي فيرتفع عند الله درجات ، و هو صاحب اعلى الدرجات ، فيصير صاحب اعلى من اعلى الدرجات ، و هكذا لعلي (ع) و الزهراء (ع) و الحسن (ع) و السجاد (ع) و باقي الائمه الى القائم (ع) ،
هذا ما لأهل البيت (ع) ،
اما ما له (ع) من الفضل علينا فهو اعظم من ان يوصف (( انه لا يوصف )) !! ،
فإن فضل الحسين (ع) علينا نحن شيعته ، - بغض النظر انه لولا تضحيته لم نكن مسلمين و لا موحدين بل كافرين جاحدين مشركين - ، بغض النظر عن كل ذلك ، فقد جعل الحسين (ع) من نفسه لنا ، اعظم وسيلةً لمحو الذنوب و دخول الجنان ، فمن بكى عليه (ع) مقدار جناح بعوضه غفر الله له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر …،!!! ،
و من زاره عارفاً بحقه بالامامه و فروض الطاعه دخل الجنه ……!!! ،
و هذين نموذجين فقط لآآآآآآآلاف النماذج على فضل الحسين (ع) علينا الذي لا يدرك ، ففي كل لحظة ما دمنا موحدين مسلمين شيعه يكون فيها للحسين علينا حقاً و فضلا ، في كل نفس ، في كل رمشة عين ، في كل دقة قلب ، كلما ذكرنا الله ذلك بفضل الحسين (ع) ، نعم لجميعهم هذا الفضل مما لاشك فيه ، خذل الله من انكر هذا الفضل لهم جميعاً ، لكن يبقى الحسين (ع) كما ميزوه هم …🍃 .
تعليق