تويت
نَقلُ اقوالِ الاخرين وافعالهم وحتى اوصافهم بالاشارة او الكناية بطريقة تدعو من يستمع الى الضحك ودوافعها كثيرة اما العداء او التكبر او تحقير الاخرين واحيانا يكون الدافع هو مجرد اضحاك بعض اهل الدنيا
وهذا العمل وبلا شك يختص بالاراذل وذليلي النفس الذين لاتجد عندهم اثرا للدين والايمان والانسانية
يقول رسول الله (ص): ( ان المستهزئين بالناس يفتح لاحدهم باب من الجنة فيقال: هلم هلم! فيجيء بكربه وغمه فاذا اتى اغلق دونه فمايزال كذلك حتى يفتح له الباب فيقال له: هلم هلم! فما ياتيه).
وقال ابن عباس (رض )في قوله تعالى: (ياويلتنا مال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها) (الكهف 49)
فمعنى الصغيرة هو التبسم بالاستهزاء بالمؤمن ... والكبيرة: القهقه بذلك.
وفيه اشارة الى ان الضحك على الناس من الجرائم العظيمة .
اعاذنا الله واياكم من هذه الرذيلة وجعلنا من المراقبين لدقائق اعمالنا
بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
وهذا العمل وبلا شك يختص بالاراذل وذليلي النفس الذين لاتجد عندهم اثرا للدين والايمان والانسانية
يقول رسول الله (ص): ( ان المستهزئين بالناس يفتح لاحدهم باب من الجنة فيقال: هلم هلم! فيجيء بكربه وغمه فاذا اتى اغلق دونه فمايزال كذلك حتى يفتح له الباب فيقال له: هلم هلم! فما ياتيه).
وقال ابن عباس (رض )في قوله تعالى: (ياويلتنا مال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها) (الكهف 49)
فمعنى الصغيرة هو التبسم بالاستهزاء بالمؤمن ... والكبيرة: القهقه بذلك.
وفيه اشارة الى ان الضحك على الناس من الجرائم العظيمة .
اعاذنا الله واياكم من هذه الرذيلة وجعلنا من المراقبين لدقائق اعمالنا
بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
حسين منجل العكيلي
تعليق