أهرقتُ أشرعتي على مرســـاكِ وأتيتُ أرفلُ في سفيــــنِ رؤاكِ
وبصدريَ الأزمان خفقةُ ذاهـــلِ يرنـــو بمقلتهِ عظيمَ سنــاكِ
من أنتِ؟ واشتبكت بسؤلي ساعـةٌ فيها ولدت و كان بِدءُ عُــــلاكِ
أشرقتِ ملء الطُهر حيـن ترقرقت من حولكِ زمرٌ من الأمــــلاك
والدارُ يسعاها (الأمينُ) ورهــطُه خدماً لتغدوا في نعيم رضــــاكِ
كان النبي يُحيكُ منــكِ روايــةً للمجدِ حينَ لصدرهِ أدنـــــاكِ
وبحيثُ (قبَّل) قام قطبُ مجـــرةٍ للصبرِ، يُكملُ دورة الأفــــلاكِ
لكنَّ أفق الغيبِ أفصـحَ ســـرَّه وبدى إليهِ ما يحــول مـــداكِ
فتقاطرت منه الدموع بمنــــظرِ تسبين فيه على يدي أعــــداكِ
هو يومُ مولدكِ، ولكنَّ العنــــا يطوي السنينَ فيستحيلُ أســـاكِ
ولربما اكتملت فصولُ حكـــايةٍ من قبلِ أن تسري بوحي الحـاكي
متباركين بالمولد الميمون للسيدة زينب سلام الله عليها
وبصدريَ الأزمان خفقةُ ذاهـــلِ يرنـــو بمقلتهِ عظيمَ سنــاكِ
من أنتِ؟ واشتبكت بسؤلي ساعـةٌ فيها ولدت و كان بِدءُ عُــــلاكِ
أشرقتِ ملء الطُهر حيـن ترقرقت من حولكِ زمرٌ من الأمــــلاك
والدارُ يسعاها (الأمينُ) ورهــطُه خدماً لتغدوا في نعيم رضــــاكِ
كان النبي يُحيكُ منــكِ روايــةً للمجدِ حينَ لصدرهِ أدنـــــاكِ
وبحيثُ (قبَّل) قام قطبُ مجـــرةٍ للصبرِ، يُكملُ دورة الأفــــلاكِ
لكنَّ أفق الغيبِ أفصـحَ ســـرَّه وبدى إليهِ ما يحــول مـــداكِ
فتقاطرت منه الدموع بمنــــظرِ تسبين فيه على يدي أعــــداكِ
هو يومُ مولدكِ، ولكنَّ العنــــا يطوي السنينَ فيستحيلُ أســـاكِ
ولربما اكتملت فصولُ حكـــايةٍ من قبلِ أن تسري بوحي الحـاكي
متباركين بالمولد الميمون للسيدة زينب سلام الله عليها
تعليق