مـــاذا قرأتي؟
لإنتقل الى واقع أخر
لأفهم حيثيات كثيرة
لأتعرف على زمان لم اعشه
وأشخاص لم أرهم ولهم البصمة في الابداع
لأفهم ما حولي
لأبحث
لأفكر بطريقة اكثر موضوعية
لأتعرف على التأريخ
لأكتشف نفسي وأتعرف على ميولي وأكتشف موهبتي
وانتقل الى مرحلة اخرى وهي الكتابة
حتى ارى الواقع بعين بعيدة المدى
لامحدودية لرؤيتها
لاكون في موقع حيادي دائما ولامحاباة في مواقفي
لاصنع من نفسي ناجحة ضمن دائرة البيت
ليكون حضوري مميزا
في البيت في العمل في كل مكان
لأكون واعية قدر الامكان
لأنظر الى والدي بعين البنت البارة واستوعب مجهوده
لأنصف والدتي وأكافئها ان استطعت وان وفقت
لأستوعب مبدأ الشراكة مع زوجي
لأتعلم العطاء مع أبنائي
كله والاكثر
عندما أقرأ
(ماذا قرأتي؟)
هذا البرنامج يختصر الوقت والجهد في جولة من المؤلفات والمؤلفين
على اختلافها بما تحمله من فائدة للجميع
أقرأ وأقرأ... ثم أكتب
لأضع إسمي من ضمن من حاولوا ايصال الفائدة للجميع
وبذلك تضاف مسؤولية اخرى لمسؤولياتي
وادخل عالم القراءة والاطلاع
بشغف وتفاؤل بأنني سأتغير للافضل وأصنع جيلا واعيا
لذلك أدرج إسمي في قائمة من كتبوا
حتى وإن صفت مع من حاولوا
المهم إني حاولت... وأثبت مقدرتي مع موهبتي
.
.
.
هذا اخوتي...أخواتي وصف وتعريف لبرنامجكم...
مـــاذا قرأتي؟
بطريقة جديدة يلعب عامل الجذب فيها دورا كبيرا لإستيفاء قراءة هذا النص
نتعرف مع المستمعات على الكثير والكثير من المؤلفات والموضوعات وكيفية تناولها من قبل مؤلفيها
ثم أختبر قلمي في الكتابة... حيث تلعب الذائقة الادبية دورا كبيرا هنا
مــــــاذا قرأتي؟
برنامج فاعل لكل من يسمعه
لأنه وبصراحة
القراءة مستمرة ولن تتوقف
لإنتقل الى واقع أخر
لأفهم حيثيات كثيرة
لأتعرف على زمان لم اعشه
وأشخاص لم أرهم ولهم البصمة في الابداع
لأفهم ما حولي
لأبحث
لأفكر بطريقة اكثر موضوعية
لأتعرف على التأريخ
لأكتشف نفسي وأتعرف على ميولي وأكتشف موهبتي
وانتقل الى مرحلة اخرى وهي الكتابة
حتى ارى الواقع بعين بعيدة المدى
لامحدودية لرؤيتها
لاكون في موقع حيادي دائما ولامحاباة في مواقفي
لاصنع من نفسي ناجحة ضمن دائرة البيت
ليكون حضوري مميزا
في البيت في العمل في كل مكان
لأكون واعية قدر الامكان
لأنظر الى والدي بعين البنت البارة واستوعب مجهوده
لأنصف والدتي وأكافئها ان استطعت وان وفقت
لأستوعب مبدأ الشراكة مع زوجي
لأتعلم العطاء مع أبنائي
كله والاكثر
عندما أقرأ
(ماذا قرأتي؟)
هذا البرنامج يختصر الوقت والجهد في جولة من المؤلفات والمؤلفين
على اختلافها بما تحمله من فائدة للجميع
أقرأ وأقرأ... ثم أكتب
لأضع إسمي من ضمن من حاولوا ايصال الفائدة للجميع
وبذلك تضاف مسؤولية اخرى لمسؤولياتي
وادخل عالم القراءة والاطلاع
بشغف وتفاؤل بأنني سأتغير للافضل وأصنع جيلا واعيا
لذلك أدرج إسمي في قائمة من كتبوا
حتى وإن صفت مع من حاولوا
المهم إني حاولت... وأثبت مقدرتي مع موهبتي
.
.
.
هذا اخوتي...أخواتي وصف وتعريف لبرنامجكم...
مـــاذا قرأتي؟
بطريقة جديدة يلعب عامل الجذب فيها دورا كبيرا لإستيفاء قراءة هذا النص
نتعرف مع المستمعات على الكثير والكثير من المؤلفات والموضوعات وكيفية تناولها من قبل مؤلفيها
ثم أختبر قلمي في الكتابة... حيث تلعب الذائقة الادبية دورا كبيرا هنا
مــــــاذا قرأتي؟
برنامج فاعل لكل من يسمعه
لأنه وبصراحة
القراءة مستمرة ولن تتوقف
تعليق