القصة من معركة صفّين عندما خرج الملعون عمرو بن العاص لمواجهة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليهما السلام . فلما وصل إليه الأمام, رمى اللعين نفسه من على فرسه وكشف عورته فصرف الأمير ع وجهه عنه وتركه ولم يقتله .
فلما رجع اللعين إلى اللعين معاوية قال له : (إحمد الله وإحمد استك ). لأن إسته هي من أنقذته من القتل.
1- الأخبار الطوال لأبو حنيفة الدينوري ص 177 : نادى : يا أبا الحسن ، اخرج الى ، انا عمرو بن العاص . فخرج اليه على ، فتطاعنا ، فلم يصنعا شيئا ، فانتضى على سيفه ، فحمل عليه ، فلما اراد ان يجلله رمى بنفسه عن فرسه ، ورفع احدى رجليه ، فبدت عورته ، فصرف على وجهه ، وتركه . وانصرف عمرو الى معاويه ، فقال له معاويه : احمد الله وسوداء استك يا عمرو .
2-البداية والنهاية لإبن كثير ج7 ص 292-293 : وذكروا أن عليا حمل على عمرو بن العاص يوما فضربه بالرمح ، فألقاه إلى الأرض فبدت سوءته فرجع علي عنه ، فقال له أصحابه : مالك يا أمير المؤمنين رجعت عنه ؟ فقال : أتدرون من هو ؟ قالوا : لا . قال : هو عمرو بن العاص ، وإنه تلقاني بسوءته فذكرني بالرحم فرجعت عنه . فلما رجع عمرو إلى معاوية قال له : احمد الله ، واحمد استك .
معنى الاست : * الصحاح للفارابي ج6 ص 2233 : الأست : العجز , وقد يراد به حلقة الدبر.
فلما رجع اللعين إلى اللعين معاوية قال له : (إحمد الله وإحمد استك ). لأن إسته هي من أنقذته من القتل.
1- الأخبار الطوال لأبو حنيفة الدينوري ص 177 : نادى : يا أبا الحسن ، اخرج الى ، انا عمرو بن العاص . فخرج اليه على ، فتطاعنا ، فلم يصنعا شيئا ، فانتضى على سيفه ، فحمل عليه ، فلما اراد ان يجلله رمى بنفسه عن فرسه ، ورفع احدى رجليه ، فبدت عورته ، فصرف على وجهه ، وتركه . وانصرف عمرو الى معاويه ، فقال له معاويه : احمد الله وسوداء استك يا عمرو .
2-البداية والنهاية لإبن كثير ج7 ص 292-293 : وذكروا أن عليا حمل على عمرو بن العاص يوما فضربه بالرمح ، فألقاه إلى الأرض فبدت سوءته فرجع علي عنه ، فقال له أصحابه : مالك يا أمير المؤمنين رجعت عنه ؟ فقال : أتدرون من هو ؟ قالوا : لا . قال : هو عمرو بن العاص ، وإنه تلقاني بسوءته فذكرني بالرحم فرجعت عنه . فلما رجع عمرو إلى معاوية قال له : احمد الله ، واحمد استك .
معنى الاست : * الصحاح للفارابي ج6 ص 2233 : الأست : العجز , وقد يراد به حلقة الدبر.
تعليق