تويت
اقول مستعيننا بالله الواحد الاحد
كثير عندما نكلم اتباع ابن تيميه الجدد في عصرنا هذا حيث نقول لهم ياوهابيه ينفرون وحتى بالمناظرات ايضا يفرون ولم اكن اعلم لهذا الامر من سبب والظاهر انه كان عندي شك بان الامر نفسي عندهم حيث انهم يعتقدونها سب او شتيمه ولكن شيوخهم يقولون غيره هذا الى ان وقعت على هذا الكلام في الوثيقه فاتمنى ان تتابعوه
كثير عندما نكلم اتباع ابن تيميه الجدد في عصرنا هذا حيث نقول لهم ياوهابيه ينفرون وحتى بالمناظرات ايضا يفرون ولم اكن اعلم لهذا الامر من سبب والظاهر انه كان عندي شك بان الامر نفسي عندهم حيث انهم يعتقدونها سب او شتيمه ولكن شيوخهم يقولون غيره هذا الى ان وقعت على هذا الكلام في الوثيقه فاتمنى ان تتابعوه
كتاب ذكريات
علي الطنطاوي
الجزءاولال
ص8
يقول التالي
وكانوا في الشام يومئذ يدعون السلفيين بالوهابيين
وكانت الوهابية تهمــــــــــــــة مخيفه
ولقوعوقبت مره في المدرسه لانهم امسكوني بالججرم المشهود في حلقه الشيخ عبد القادر بد الدين صاحب المدخل
والوثيقه
فاقول الظاهر من كلامه انهم كانوا يعاقبون من يوسم بصفه وهابي حيث كانت تهمه
طيب-اقول الان هل تعاقبون وانتم مبسوطوا اليد في اماكنكم فلماذا لاتقبلون ان نسميكم وهابيه وهذا حق فانتم اتباع البلد محمد بن عبد الوهاب وهاكم قول الكشميري
عليه
فيض الباري
شرح صحيح البخاري
للكشمري
الجزءالاول ص252
واما محمد بن عبد الوهاب فانه كان رجلا بليـــــــــــــــدا قليل العلم
فكان يتسارع الى الحكم بالكفرولاينبغي ان يقتحمفي هذا الوادي الامن يكون متيقظا متيقنا عارفا بوجوده الكفر واسبابه
والوثيقه
علي الطنطاوي
الجزءاولال
ص8
يقول التالي
وكانوا في الشام يومئذ يدعون السلفيين بالوهابيين
وكانت الوهابية تهمــــــــــــــة مخيفه
ولقوعوقبت مره في المدرسه لانهم امسكوني بالججرم المشهود في حلقه الشيخ عبد القادر بد الدين صاحب المدخل
والوثيقه
فاقول الظاهر من كلامه انهم كانوا يعاقبون من يوسم بصفه وهابي حيث كانت تهمه
طيب-اقول الان هل تعاقبون وانتم مبسوطوا اليد في اماكنكم فلماذا لاتقبلون ان نسميكم وهابيه وهذا حق فانتم اتباع البلد محمد بن عبد الوهاب وهاكم قول الكشميري
عليه
فيض الباري
شرح صحيح البخاري
للكشمري
الجزءالاول ص252
واما محمد بن عبد الوهاب فانه كان رجلا بليـــــــــــــــدا قليل العلم
فكان يتسارع الى الحكم بالكفرولاينبغي ان يقتحمفي هذا الوادي الامن يكون متيقظا متيقنا عارفا بوجوده الكفر واسبابه
والوثيقه
حسين منجل العكيلي
تعليق