و لأنّكَ أنتَ الذي أَوجدّتني ،
و أحسنْتَ تَصويرَ شَكلي ,
ولأنّكَ أنتَ وحدَكَ منْ يَحميني ,
منْ يَعرفُني حَقاً ، منْ أجدهُ بقُربي ،
ومنْ يَعرفُ جَميعَ عُيوبي و أسراري !
أُحبُّكْ ,, !
لأنّ لا أحدَ في هذا الكَونِ غَيرُكَ يَفهمُني
و يَشعرُ بي و لأنّكَ خالقِي و رَبّي الأعلمُ بحالي ,,
لأنَكَ معي دَائماً و تَقبَلُني حتّى و انْ عَظُمتْ أخطائي
أحببتُكْ
لأنّ منْ قَدِمَ اليْكَ وجدَ الراحةَ
و لأنّي لمْ أجدْ أحداً أوسعُ منْ رَحمتكَ ..
و لأنّكْ الكَاملُ الجَامعُ لكُلّ الصِفاتِ الحسَنة و نُحنُ
لمْ نَكُنْ الا بَشراً وليسَ هُناكَ منْ بَشرٍ كاملْ !
لهذا أُحبُّكْ
لأنّكْ رُغمَ كُلّ شَيءٍ { تَسمَعُني } وانْ عِدّتُ سَردَ
ما يُحزُنني عدّة مراتْ ,, أُحببتُكْ
لأنّكَ أنتَ العالمُ بكُلّ تَصرُفاتي ,,
الجَابرُ لكَسرِ قَلبي ,, و القادرُ على تَحقيقِ أحلامي جَميعُها ,,
لهذا أُحبُّكْ
يَا اللهْ أُرزُقني حُبَّكْ و حُبّ منْ يُحبّك
و حُبّ كُلّ عملٍ يُقربني الى حُبكْ
و أحسنْتَ تَصويرَ شَكلي ,
ولأنّكَ أنتَ وحدَكَ منْ يَحميني ,
منْ يَعرفُني حَقاً ، منْ أجدهُ بقُربي ،
ومنْ يَعرفُ جَميعَ عُيوبي و أسراري !
أُحبُّكْ ,, !
لأنّ لا أحدَ في هذا الكَونِ غَيرُكَ يَفهمُني
و يَشعرُ بي و لأنّكَ خالقِي و رَبّي الأعلمُ بحالي ,,
لأنَكَ معي دَائماً و تَقبَلُني حتّى و انْ عَظُمتْ أخطائي
أحببتُكْ
لأنّ منْ قَدِمَ اليْكَ وجدَ الراحةَ
و لأنّي لمْ أجدْ أحداً أوسعُ منْ رَحمتكَ ..
و لأنّكْ الكَاملُ الجَامعُ لكُلّ الصِفاتِ الحسَنة و نُحنُ
لمْ نَكُنْ الا بَشراً وليسَ هُناكَ منْ بَشرٍ كاملْ !
لهذا أُحبُّكْ
لأنّكْ رُغمَ كُلّ شَيءٍ { تَسمَعُني } وانْ عِدّتُ سَردَ
ما يُحزُنني عدّة مراتْ ,, أُحببتُكْ
لأنّكَ أنتَ العالمُ بكُلّ تَصرُفاتي ,,
الجَابرُ لكَسرِ قَلبي ,, و القادرُ على تَحقيقِ أحلامي جَميعُها ,,
لهذا أُحبُّكْ
يَا اللهْ أُرزُقني حُبَّكْ و حُبّ منْ يُحبّك
و حُبّ كُلّ عملٍ يُقربني الى حُبكْ
تعليق