بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا وسهلا ومرحبا باذاعتنا الموقرة بيننا وببرنامجنا العزيز (برنامج منتدى الكفيل )
وجود مبارك وقسم خير وبركه عليكم اختي القديرة (مقدمة البرنامج )
باعتباركم قلتم ان المواضيع التي تطرح هنا ستكون خاصه بالبرنامج
وكذلك بالاعلام الهادف
اردت ان انقل لكم هذا الموضوع الذي لا اعرف هل تويدوه ام ترفضوه
ولانكم في اعلام واحتياج لجراة المراه مع ايمانها وعقيدتها الواعيه بال البيت ع
كما كانت سيدتنا الحوراء زينب ع وقبلها امها العظيمه فاطمة الزهراء
فلهذا نحن محتاجون ان نعلم فتياتنا ونعرفهم بحدود الدين والشرع المقدس
في ابداء الراي والراي الاخر موضوعي هو :
علّمــــي ابنتكِ خلق الحيـــاء دون خجــــــل **
في ظل الانفتاح، الذي نعيشه حالياً لاسيما بوجود الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي المتعددة ،
تشعر الأم بالقلق إزاء بعض تصرفات ابنتها، فتحتار كيف تعزز قيمة الحياء لديها،
وتمنع عنها أي تأثر سلبي قد يصيبها من صديقاتها،
أو من المحيط الإلكتروني ،الذي تمضي فيه معظم أوقاتها...
وقد تتبع بعض الأمهات سياسة المنع في بعض المواقف ، ما ينتج عنه كبت تعانيه الفتاة
ربما يؤدي بها لنتائج عكسية... وقد تغلق البعض الآخر منهنّ مختلف أبواب الانفتاح من...
البداية ما قد يجعل الفتاة انطوائية وخجولة .
أنّ موضوع العفة والحياء هما من أكثر المواضيع التي تحتاج المجتمعات إلى تسليط الضوء عليها ..
خاصة في زمن زادت فيه المغريات البصرية عبر الفضائيات والإنترنت والصحف ، بعدما أصبح العالم قرية واحدة .
فضلاً عن صديقات السوء هنا وهناك .
وللأم دور كبير في تعليم الفتاة قيمة الحياء والتفريق بينها وبين الخجل الذي قد يوقع بشخصية الفتاة،
فبعض الأمهات يخلطن بين الخجل والحياء، فباسم الحياء يمنعن بناتهنّ من إبداء آرائهنّ،
ومن أشياء كثيرة فيها الخير الكثير لهنّ
فعليهنّ أولاً فهم المفهومين بدقة، بحيث تٌربى الفتاة بتوازن بعيداً عن الانغلاق المميت الذي
قد يجعل الفتاة خجولة فاقدة لهويتها وشخصيتها منطوية على نفسها لا رأي لها، وبعيداً أيضاً عن
الانفتاح المقيت الذي قد تضيع فيه الفتاة بدون وجود من يوجهها أو ينصحها خاصة إذا وجدت
حولها أصدقاء السوء والإعلام الهدام فتفقد الفتاة حياءها وتضيع راكضة خلف شهواتها وميولها.
وأول دور يجب على الأم الانتباه له وهي تغرس هذه القيمة في بناتها ألا تنهى عن شيء وتأتي به..
فعليها هي أولاً أن تتحلى بالحياء والعفة ويكفيها أثر على بناتها رؤيتها في مواقف في الحياة
تترجم لهنّ العفة والحياء، ثم عليها رواية القصص فالقصص الهادفة ترسم في خيال البنت المراهقة
القيم التي يصعب علينا شرحها، ولا تنسى التحفيز والتشجيع المستمر لأي موقف تراه من فتياتها أو
أولادها يكون فيه خير وخلق رفيع. وكذلك عليها بالحوار البناء معهنّ إذا رأين مشهداً في التلفاز أو موقفاً
في السوق وغير ذلك، عليها أن تناقشه معهنّ، ثم تقوم بتوجيههنّ؛ فالتوجيه خاصة الغير المباشر
يجعل الفتيات هنّ من يكتشفن الخير ويفرقن بين الخير والمنكر فيحببن العفة والحياة،
ويحتقرن وينفرن من كل سلوك تتبعد صاحبته عن فطرة الحياء والعفة.
طبعا موضوعي مفتوح للنقاش ولكل الاخوة الذين يعرفون حدود الشرع والدين ليبينوا لنا
حدود واطار الحياء والخجل للفتاة وما نعلمها وما لانعلمها اياه من امور
وارجوا ان تتقبلوا موضوعي ونشري عندكم
اهلا وسهلا ومرحبا باذاعتنا الموقرة بيننا وببرنامجنا العزيز (برنامج منتدى الكفيل )
وجود مبارك وقسم خير وبركه عليكم اختي القديرة (مقدمة البرنامج )
باعتباركم قلتم ان المواضيع التي تطرح هنا ستكون خاصه بالبرنامج
وكذلك بالاعلام الهادف
اردت ان انقل لكم هذا الموضوع الذي لا اعرف هل تويدوه ام ترفضوه
ولانكم في اعلام واحتياج لجراة المراه مع ايمانها وعقيدتها الواعيه بال البيت ع
كما كانت سيدتنا الحوراء زينب ع وقبلها امها العظيمه فاطمة الزهراء
فلهذا نحن محتاجون ان نعلم فتياتنا ونعرفهم بحدود الدين والشرع المقدس
في ابداء الراي والراي الاخر موضوعي هو :
علّمــــي ابنتكِ خلق الحيـــاء دون خجــــــل **
في ظل الانفتاح، الذي نعيشه حالياً لاسيما بوجود الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي المتعددة ،
تشعر الأم بالقلق إزاء بعض تصرفات ابنتها، فتحتار كيف تعزز قيمة الحياء لديها،
وتمنع عنها أي تأثر سلبي قد يصيبها من صديقاتها،
أو من المحيط الإلكتروني ،الذي تمضي فيه معظم أوقاتها...
وقد تتبع بعض الأمهات سياسة المنع في بعض المواقف ، ما ينتج عنه كبت تعانيه الفتاة
ربما يؤدي بها لنتائج عكسية... وقد تغلق البعض الآخر منهنّ مختلف أبواب الانفتاح من...
البداية ما قد يجعل الفتاة انطوائية وخجولة .
أنّ موضوع العفة والحياء هما من أكثر المواضيع التي تحتاج المجتمعات إلى تسليط الضوء عليها ..
خاصة في زمن زادت فيه المغريات البصرية عبر الفضائيات والإنترنت والصحف ، بعدما أصبح العالم قرية واحدة .
فضلاً عن صديقات السوء هنا وهناك .
وللأم دور كبير في تعليم الفتاة قيمة الحياء والتفريق بينها وبين الخجل الذي قد يوقع بشخصية الفتاة،
فبعض الأمهات يخلطن بين الخجل والحياء، فباسم الحياء يمنعن بناتهنّ من إبداء آرائهنّ،
ومن أشياء كثيرة فيها الخير الكثير لهنّ
فعليهنّ أولاً فهم المفهومين بدقة، بحيث تٌربى الفتاة بتوازن بعيداً عن الانغلاق المميت الذي
قد يجعل الفتاة خجولة فاقدة لهويتها وشخصيتها منطوية على نفسها لا رأي لها، وبعيداً أيضاً عن
الانفتاح المقيت الذي قد تضيع فيه الفتاة بدون وجود من يوجهها أو ينصحها خاصة إذا وجدت
حولها أصدقاء السوء والإعلام الهدام فتفقد الفتاة حياءها وتضيع راكضة خلف شهواتها وميولها.
وأول دور يجب على الأم الانتباه له وهي تغرس هذه القيمة في بناتها ألا تنهى عن شيء وتأتي به..
فعليها هي أولاً أن تتحلى بالحياء والعفة ويكفيها أثر على بناتها رؤيتها في مواقف في الحياة
تترجم لهنّ العفة والحياء، ثم عليها رواية القصص فالقصص الهادفة ترسم في خيال البنت المراهقة
القيم التي يصعب علينا شرحها، ولا تنسى التحفيز والتشجيع المستمر لأي موقف تراه من فتياتها أو
أولادها يكون فيه خير وخلق رفيع. وكذلك عليها بالحوار البناء معهنّ إذا رأين مشهداً في التلفاز أو موقفاً
في السوق وغير ذلك، عليها أن تناقشه معهنّ، ثم تقوم بتوجيههنّ؛ فالتوجيه خاصة الغير المباشر
يجعل الفتيات هنّ من يكتشفن الخير ويفرقن بين الخير والمنكر فيحببن العفة والحياة،
ويحتقرن وينفرن من كل سلوك تتبعد صاحبته عن فطرة الحياء والعفة.
طبعا موضوعي مفتوح للنقاش ولكل الاخوة الذين يعرفون حدود الشرع والدين ليبينوا لنا
حدود واطار الحياء والخجل للفتاة وما نعلمها وما لانعلمها اياه من امور
وارجوا ان تتقبلوا موضوعي ونشري عندكم
تعليق