خلصت دراسات فريق من الباحثين الأمريكيين بقيادة العالم الإيراني «مجيد فتوحي» إلی أن مستوی الإكتئاب والتوتر لدی الاشخاص المتدينين منخفض جدا مقارنة مع الآخرين.
وقام الباحث الإيراني بدراسة التصاوير المتعلقة بالرنين المغناطيسي(MRI) وصحة المخ لدی المذهبيين ومقارنتها مع الآخرين في ولايتي جورجيا ومينه سوتا.
وتشير تصاوير مسح الدماغ إلی أن قشرة دماغ المذهبيين أضخم من الآخرين كما تشير إلی أن قشرة دماغ الذين يعانون أعضاء أسرتهم من الإكتئاب أقل سماكة.
وأكد رئيس معهد الروحانية والصحة لجامعة دوك الدكتور هارلد كانينغ علی«الذين يعبدون الله ويصلون يخفضون توتراتهم أكثر من الأخرين، والإستماع بالخطابات الدينية وقراءة الكتب الدينية يساعد في تحسن أداء الدماغ».
وتؤكد الدراسات علی أن التوتر المزمن يؤدي إلى تغييرات طويلة الأمد في المخ، مما قد يفسر تعرض الأشخاص الذين يعانون من التوتر الدائم، لمشكلات نفسية مثل القلق واضطرابات المزاج.
وقام الباحثون بإجراء عدد من التجارب على الجرذان، تبين خلالها أن التوتر المزمن يولد مزيدا من الخلايا المنتجة لمادة المايلين (المادة البيضاء العازلة للأعصاب) ويسهم في تخفيض كميات النيرونات.
ويؤدي ذلك إلى زيادة المايلين في بعض المناطق من المخ، مما يخل بالتوازن الهش.
وتم نشر نتائج هذه الدراسات في مجلة JAMA Psychiatry.
وقام الباحث الإيراني بدراسة التصاوير المتعلقة بالرنين المغناطيسي(MRI) وصحة المخ لدی المذهبيين ومقارنتها مع الآخرين في ولايتي جورجيا ومينه سوتا.
وتشير تصاوير مسح الدماغ إلی أن قشرة دماغ المذهبيين أضخم من الآخرين كما تشير إلی أن قشرة دماغ الذين يعانون أعضاء أسرتهم من الإكتئاب أقل سماكة.
وأكد رئيس معهد الروحانية والصحة لجامعة دوك الدكتور هارلد كانينغ علی«الذين يعبدون الله ويصلون يخفضون توتراتهم أكثر من الأخرين، والإستماع بالخطابات الدينية وقراءة الكتب الدينية يساعد في تحسن أداء الدماغ».
وتؤكد الدراسات علی أن التوتر المزمن يؤدي إلى تغييرات طويلة الأمد في المخ، مما قد يفسر تعرض الأشخاص الذين يعانون من التوتر الدائم، لمشكلات نفسية مثل القلق واضطرابات المزاج.
وقام الباحثون بإجراء عدد من التجارب على الجرذان، تبين خلالها أن التوتر المزمن يولد مزيدا من الخلايا المنتجة لمادة المايلين (المادة البيضاء العازلة للأعصاب) ويسهم في تخفيض كميات النيرونات.
ويؤدي ذلك إلى زيادة المايلين في بعض المناطق من المخ، مما يخل بالتوازن الهش.
وتم نشر نتائج هذه الدراسات في مجلة JAMA Psychiatry.
تعليق