أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مظلومبة الزهراء وما جرى عليها بسند صحيح من أصح كتب العامة !!!!!!!!!!!!!!!
حبيبي ابن مصر الحبيبة
( سنى وكتبى شيعتنى )
الحمد لله الذي وفقك الى ركوب سفينة النجاة
والهداية الى الاسلام المحمدي
فهلاً وسهلاً فيكم في منتدى الكفيل
تحياتي
إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
وقد اكتشف بعض علماء مدرسة الخلافة خطورة هذا الحديث فقاموا بتضعيف هذا الحديث
بالطعن في أحد رواته وهو علوان بن داوود البجلي
وهو ثقة هذه أقوال من وثقوه :
1- وثّق ابن حبان هذا الراوي ( علوان بن داوود) قائلاً:
كل خبر رواه شيخ من هؤلاء الشيوخ الذين نذكرهم بمشيئة الله وتوفيقه في كتابنا هذا فإن ذاك الخبر صحيح لا محالة.
(الثقات - الجزء الخامس - الصفحة 380- ترجمة رقم 2810)
2- في مقدمة كتاب (الكامل في الضعفاء) قال ابن عدي:
أنا ذاكرٌ في كتابي هذا كل من ذُكِر بضرب من الضعف ..
ولا يبقى من الرواة الذين لم أذكرهم إلا من هو ثقة أو
صدوق .
(ولم يذكر علوان بن داوود)
3- الحديث مروي بأسانيد مختلفة وصحيحة ،
وليس فقط برواية علوان.
فهنا نقول للمخالفين وبالأخص النواصب منهم مهما تحاولون أن تفرون من ثبوت هذه الحديث فإن شواهده تبقى
واضحة في مصادركم
أقول :
ترجمة خيثمة بن سليمان :
قال الذهبي :
(( خيثمة ، الامام ، الثقة ، المعمر ، محدث الشام ، أبو الحسن ، خيثمة بن سليمان ابن حيدرة بن سليمان القرشي الشامي الأطرابلسي ، مصنف " فضائل الصحابة " . كان رحالا جوالا صاحب حديث ..... قال أبو بكر الخطيب : خيثمة ثقة ثقة ، قد جمع فضائل الصحابة .)) سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 15 - ص 412 ترجمة رقم 230
سند الرواية :
الاموال لابن زنجويه ج1 ص387 ( ترقيم الشاملة )
أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني
علوان ، عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بنعوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ....
رجال السند :
1ـ حميد : فهو ابن زنجويه مؤلف الكتاب ،
وهو من رجال ابو داود والنسائي ، وثقه النسائي وابن حبان والخطيب
وابو حاتم الرازي . تهذيب التهذيب
وقال في التقريب ثقة ثبت له تصانيف من الحادية عشرة
2ـ عثمان بن صالح : من رجال البخاري والنسائي وابن ماجه ،
وذكره ابن حبان في الثقات ، قال ابن أبي حاتم عن أبيه كان شيخا صالحا سليم الناحية، وقال الحاكم عن الدارقطني ثقة.
3ـ الليث بن سعد : وهو من رجال الستة . قال في التقريب : ثقة ثبت فقيه إمام مشهور من السابعة .
4 ـ علوان بن داود : ذكره ابن حبان في الثقات
واتهمه بعض علماء الجرح والتعديل بنكارة الحديث الا انه جرح مبهم غير مفسر وهو مردود ، واذا اجتمع عندنا جرح مبهم ، وتعديل ، قدم التعديل ، ولايقبل الجرح الا مفسراً .
5ـ صالح بن كيسان : من رجال الستة
6ـ حميد بن عبد الرحمن بن عوف : من رجال الستة ، قال في التقريب : ثقة من الثانية .
7ـ عبد الرحمن بن عوف : صحابي
والرواية صححها ايضا الضياء المقدسي فقد رواها في كتابه الاحاديث المختارة ج1 ص88
وقد اشترط الصحة في كتابه :
قال محقق كتاب الأحاديث المختارة في مقدمة التحقيق :
( فالمتكلمون في علوم الحديث يقسمون كتب الحديث على مراتب ويذكرون منها كتب الصحة، أي كتب الأحاديث الصحيحة، وجميع من تكلم في مراتب الكتب ممن جاء بعد الضياء جعل «المختارة» من كتب الصحة ) ( الأحاديث المختارة 1/18 ) .
وقال السيوطي في تدريب الراوي 1/144 :
( ومنهم الحافظ ضياء الدين محمد بن الواحد المقدسي جمع كتاباً سمّاه المختارة التزم فيه الصحة، وذكر فيه أحاديث لم يسبق إلى تصحيحها) .
وقال ابن بدران في المدخل صفحة 466 :
( ولهذا الحافظ كتاب الأحاديث المختارة وهي تصلح أن يحتج بها سوى ما في الصحيحين خرّجها من مسموعاته)
بعد هذه الاعترافات الصريحة
عندنا ثلاثة روايات صحيحة تثبت أن عمر هدد بإحراق بيت بنت الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله
وهذه الروايات مع تراجم الرجال حتى لا يأتي وهابي
ويكذب أو يضعف
الرواية الأولى
في كتاب المصنف لابن أبي شيبة ، من مشايخ البخاري المتوفى سنة 235 ه ، يروي هذه القضية بسند صحيح
تحت عنوان
( ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته في الردة )
قال :
حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت قال فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد صلى الله عليه و سلم والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر .(1)
مصنف ابن أبي شيبة ج7 ص 432
ترجمة رجال السند الرواية
ترجمة محمد بن بشير
(1) محمد بن بشر بن الفرافصة العبدي
أبو عبد الله العبدي الكوفي أخرج البخاري في الفتن ومناقب عمر وغير موضع عن علي بن المديني وابن راهويه وابن نمير وغيرهم عنه عن إسماعيل بن أبي خالد ومسعر وغيرهما مات سنة ثلاث ومائتين قال النسائي هو ثقة وقال بن الجنيد سمعت بن معين سئل عنه فقال لم يكن به بأس قيل فهو أحب إليك أو أبو أسامة فقال أبو أسامة قال البخاري حدثني موسى بن عبد الرحمن الكندي المسروقي قال مات
محمد بن بشر العبدي
سنة ثلاث ومائتين جزء 2 صفحة 620 .
الكتاب : التعديل والتجريح , لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح
المؤلف : سليمان بن خلف بن سعد أبو الوليد الباجي
الناشر : دار اللواء للنشر والتوزيع - الرياض
الطبعة الأولى ، 1406 - 1986
تحقيق : د. أبو لبابة حسين
عدد الأجزاء : 3 .
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب :
محمد بن بشر بن الفرافصة بن المختار الحافظ العبدي أبو عبد الله الكوفي . روى عن إسماعيل بن أبي خالد وهشام بن عروة وعبيد الله بن عمر العمري ويزيد ابن زياد بن أبي الجعد والأعمش وزكريا بن أبي زائدة والثوري وشعبة وسعيد ابن أبي عروبة ومسعر ونافع بن عمر الجمحي وعبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز وحجاج ابن أبي عثمان الصواف وأبي حيان التيمي وفطر بن خليفة ومحمد بن عمرو بن علقمة وعمرو ابن ميمون بن مهران وعدة . وعنه علي بن المديني وأبو بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن راهويه وأبو كريب ومحمد ابن عبد الله بن نمير وموسى بن حزام الترمذي وهارون بن عبد الله الحمال وموسى ابن عبد الرحمن المسروقي وعبدة بن عبد الله الصفار ومحمد بن إسماعيل بن علية وحوثرة ابن محمد المنقري وعبد بن حميد وعباس الدوري والحسن بن علي بن عفان وغيرهم . قال عثمان الدارمي عن ابن معين ثقة وقال الآجري عن أبي داود هو أحفظ من كان بالكوفة وقال الكديمي عن أبي نعيم لما خرجنا في جنازة مسعر جعلت أتطاول فقلت يجيئوني فيسألوني عن حديث مسعر فذاكرني محمد بن بشر العبدي بحديث مسعر فأغرب علي سبعين حديثا لم يكن عندي منها إلا حديث واحد / 9 / 64 .
الكتاب : تهذيب التهذيب
المؤلف : ابن حجر
الوفاة : 852
المجموعة : أهم مصادر رجال الحديث عند السنة
تحقيق :
الطبعة : الأولى
سنة الطبع : 1404 - 1984 م
المطبعة :
الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت - لبنان
أقول : وهو ممن أجتاز القنطرة
حيث هو من رجال البخاري ومسلم
(2) ترجمة عبيد الله بن عمر
قال الذهبي في تذكرت الحفاظ :
عبيد الله بن عمر بن حفص ابن عاصم بن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الامام الحافظ الثبت أبو عثمان العدوي المدني أخو عبد الله وعاصم وأبي بكر روى عن أم خالد بنت خالد الصحابية حديثا واحدا وعن القاسم وسالم وعطاء ونافع والمقبري والزهري
وغيرهم وعنه شعبة والسفيانان وبشر ابن الفضل وأبو أسامة ويحيى القطان وعبد الوهاب الثقفي وعبد الرزاق وخلائق . قال ابن معين عبيد الله عن القاسم عن عائشة الذهب المشبوك بالدر وقال النسائي ثقة ثبت وقال غيره كان صالحا عابدا حجة كثير العلم اعتزل فتنة ابن حسن . قال أبو حاتم سألت أحمد بن حنبل عن مالك وأيوب وعبيد الله أيهم أثبت في نافع ؟ فقال عبيد الله أثبتهم واحفظهم وأكثرهم رواية . وقال أحمد بن صالح عبيد الله أحب إلى من مالك في نافع وسئل عنهما ابن معين فقال : كلاهما / 1 / 161 .
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب :
عبيد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العدوي العمي المدني أبو عثمان أحد الفقهاء السبعة . روى عن أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص ولها صحبة وعن أبيه وخاله خبيب ابن عبد الرحمن وسالم بن عبد الله بن عمر وابنه أبي بكر بن سالم ونافع مولى ابن عمر وابنه عمر بن نافع والقاسم بن محمد بن أبي بكر وابنه عبد الرحمن بن القاسم وسمى مولى أبي بكر ابن عبد الرحمن بن الحارث وأبي حازم بن دينار وسعيد المقبري وعبادة بن الوليد بن عبادة ابن الصامت وعبد الله بن دينار وأبي الزناد وعطاء بن أبي رباح وثابت البناني ومحمد ابن المنكدر ومحمد بن يحيى بن حبان ويزيد بن رومان وابن المنكدر والزبيري ووهب ابن كيسان وغيرهم / 7 / 35 .
(3) ترجمة زيد بن أسلم
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء زيد بن أسلم :
الإمام الحجة القدوة أبو عبد الله العدوي العمري المدني الفقيه . حدث عن والده أسلم مولى عمر ، وعن عبد الله بن عمر ، وجابر بن عبد الله ، وسلمة بن الأكوع ، وأنس بن مالك ، وعن عطاء بن يسار ، وعلي بن الحسين ، وابن المسيب وخلق . حدث عنه مالك بن أنس ، وسفيان الثوري ، والأوزاعي ، وهشام بن سعد ، وسفيان بن عيينة ، وعبد العزيز الدراوردي ، وأولاده أسامة ، وعبد الله ، وعبد الرحمن بنو زيد ، وخلق كثير . وكان له حلقة للعلم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال أبو حازم الأعرج : لقد رأيتنا في مجلس زيد بن أسلم أربعين فقيها أدنى خصلة فينا التواسي بما في أيدينا ، وما رأيت في مجلسه متماريين ولا متنازعين في حديث لا ينفعنا . وكان أبو حازم ، يقول : لا أراني الله يوم زيد بن أسلم ، إنه لم يبق أحد أرضى لديني ونفسي منه . قال : فأتاه نعي زيد بن أسلم ، فعقر فما شهده / 5 / 316.
الكتاب : سير أعلام النبلاء
المؤلف : الذهبي
الجزء : 5
الوفاة : 748
المجموعة : أهم مصادر رجال الحديث عند السنة
تحقيق : إشراف وتحقيق : شعيب الأرنؤوط
الطبعة : التاسعة
سنة الطبع : 1413 - 1993 م
المطبعة :
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت - لبنان
(4) ترجمة أسلم
قال ابن حجر في تهذيب التهذيب :
أسلم العدوي مولاهم أبو خالد ويقال أبو زيد . قيل أنه حبشي وقيل من سبي عين التمر أدرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم وروى عن أبي بكر ومولاه عمر وعثمان وابن عمر ومعاذ بن جبل وأبي عبيد وحفصة رضي الله عنهم وغيرهم . وعنه ابنه زيد والقاسم بن محمد ونافع مولى ابن عمر وغيرهم قال ابن إسحاق بعث أبو بكر عمر سنة ( 11 ) فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه وقال العجلي مدني ثقة من كبار التابعين وقال أبو زرعة ثقة وقال أبو عبيد توفي سنة ( 80 ) وقال غيره وهو ابن ( 114 ) سنة / 1 / 233 .
الكتاب : تهذيب التهذيب
المؤلف : ابن حجر
الوفاة : 852
المجموعة : أهم مصادر رجال الحديث عند السنة .
تحقيق :
الطبعة : الأولى
سنة الطبع : 1404 - 1984 م
المطبعة :
الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت - لبنان
وقال بدر الدين العينى في مغاني الأخبار :
أسلم: أبو خالد، ويقال: أبو زيد المدنى القرشى العدوى، مولى عمر بن الخطاب، من سبى عين الثمر. وقال سعيد بن المسيب: هو حبشى يُجَاوِىٌّ من نجَاة، سمع عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله، وحفصة، وأبا بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وأبا عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، وأبا هريرة، ومعاوية بن أبى سفيان، روى عنه ابنه زيد، والقاسم بن محمد، ومسلم بن جندب، وحضر الجابية مع عمر بن الخطاب، رضى الله عنه. قال ابن إسحاق: بعث أبو بكر الصديق عمر سنة إحدى عشرة، فأقام للناس الحج وابتاع فيها أسلم مولاه. قال أبو زرعة: مدنى، ثقة، توفى سنة ثمانين بالمدينة، وصلى عليه مروان، روى له الجماعة، وأبو جعفر الطحاوى جزء 1 صفحة 44 .
لكتاب : مغانى الأخيار فى شرح أسامى رجال معانى الآثار
المؤلف : أبو محمد محمود بن أحمد بن وسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى
حققه : أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعى الشيخ القاهرى المصرى
الشهير بـ (محمد فارس)
مصدر الكتاب : ملف وورد أهداه بعض الأخوة للبرنامج
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
أقول وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
العجلي - النسائي - أبو زرعة الرازي - يعقوب بن شيبة - إبن حبان .
إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
تعليق