السلام عليكم هذه الشبهه وجدتهافي منتديات الوهابيه العفينه والمشكله انهم عدا انهم الغوا عقولهم وايضا يسبون اهل البيت-ع-
لعنكم الله ياوهابيه هاكم قول الناصبي القذر الذي كان يضع تحت اسمه صوره الكلب الرواي الناصبي المهم تابعوا قوله والصوره
لعنكم الله ياوهابيه هاكم قول الناصبي القذر الذي كان يضع تحت اسمه صوره الكلب الرواي الناصبي المهم تابعوا قوله والصوره
|
وهذه الصوره
وهاكم الرد
اختيار معرفه الرجال
رجال الكشي
ص154
محمد بن مسعود قال حدثني جبريل بن أحمد قال حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن حماد الناب قال : جلس أبو بصير على باب أبي عبد الله (ع) ليطلب الإذن فلم يؤذن له فقال: لو كان معنا طبق لأذن
والوثيقه
*******
للرد على هذه الشبهه من جانبين
اولا-هذه الروايه معلوله بجبرائيل بن احمد
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق
كما نقل السيد الخوئي في تضعيف الروايات الوارده بجبرائيل بن احمد في معجم رجاله الجزءالثامن
ومعلوله من طريق
محمد بن عيسى فان البعض ضعفوا رواياته
يونس-فمن هذا يونس ان كان يونس ابن ظبيان- فهو مجهول
فهذا الرد من الجانب الاول فالروايه معلوله
الجانب الثاني- لوقلنا بصحه هذه الروايه وانها ليست معلوله فما المشكله
الحشويه القشوريه فهموا منها ان الامام لم يأذن له ولو كان عنده طبق لاذن له
وهذا الامر خطأفان للامام حاجب او خادم يقف على الباب فهو من يأذن بالدخول ولايأذن وهذا الامر واضح جدا فان الحجاب الظاهر من الروايه هو من لم ياذن والعجيب ان الامر واضح فكيف لم ياذن الامام الدخول والامام من يخرج له ماهذه التفاهه وما هذه العقول
والان اجبنا على الامر من جانبين
ولكي نبين ان هذه الروايه فيها مشكله فهاكم هذه الروايه فان ابو بصير كان يدخل على الامام بصوره طبيعيه
*********
شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار - ج ٣
المؤلف: القاضي النعمان بن محمّد التميميّ المغربي
[ الامام الصادق مع أبي بصير ]
[١٣٥٦] أبو بصير ، قال : دخلت على أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام ، وقد كبر سني وذهب بصري وقرب أجلي ، مع أني لست أدري ما أرد عليه.
فقال : وإنك لتقول هذا يا أبا محمد ، أما علمت أن الله يكرم الشباب منكم ويجلّ الشيخ.
قلت : هذا لنا يا ابن رسول الله؟
فقال : نعم ، وأكثر منه.
قلت : زدني يا ابن رسول الله.
٤٦٤
وهاكم تابعوا الراويه هنا
http://rafed.net/booklib/view.php?ty...d=790&page=464
والان هل بقى عندم شي
ارواحنا لتراب مقدمكم الفداء يا أهل البيت-ع-
تعليق