اقول مستعينا بالله
فقد بينا من قبل ان الحشويه القشوريه الذين يكيلوان بمكيالين يبحثون عن كل شارده ووارده لانتقاص المذهب الحق وانتقاص المنتمين اليه من دون التحري هو صحه ما ينقلون واليوم نحن بصدد الدفاع عن احد اعلام المذهب وهو
زرارة ابن أعين-رضوان الله تعالى عليه
فكثير ما نجد انهم يوردون روايات وامور بضنهم انها تفيدهم وتنتقص من قدر هذا العالم الجليل والبحر العميق فاقول التالي
يستشهدون بهذه المساله في نسب زراره بما ورد في كتاب الكشي والفهرست للطوسي
الفهرست
للطوسي
ص74
زراره ابن اعين
واسمه عبد ربه
يكنى اباالحسن وزرارة لقب له وكان أعين بن سنسن روميا لرجل من بني شيبان تعلم القران ثم اعتقه فعرض عليه ان يدخل في نسبه فابى ان يفعله وقال له اقرني علي ولائي وكان سنسن راهبا في بلد الروم
والوثيقه
فاقول انا الطالب313 لايضر الرجل حتى لو بقى اباه واهله حتى لو بقوا على ماهم عليه فما بالك بان ابيه اعين تعلم القران واسلم واما سنسن ابي أعين وان كان راهبا فلا يضر ابدا فان قلتم يضر فالله قال-ولاتزر وازره وزر اخرى-
وان بقيتم على غيكم اقول هاكم ما قولكم بالبخاري
التعديل والتجريح
لمن خرج عنه البخاري في الجامع الصحيح
هو محمد بن اسماعيل بن ابراهيم بن المغيره بن بردزبه البخاري الجعفي
وبردزبه-مجوسي مات عليهــــــــــــــــــا
والوثيقه
فاشربوا من هذا الماء الذي ترمون
***************
اما ما ورد من احاديث تذم زراره فانا انقلها لكم من كتاب معجم رجال الحدث للسيد الخوئي ورده عليها فتابعوا
الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثامن
حدّثني محمد بن قولويه، قال: حدّثني سعد بن عبد اللّه بن أبي خلف، قال: حدّثني محمد بن عثمان بن رشيد، قال: حدّثني الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيهأحمد بن على، عن أبيه علي بن يقطين، قال: لما كانت وفاة أبي عبد اللّه عليهالسلام قال الناس: يعبد اللّه بن جعفر واختلفوا، فقائل قال به وقائل قال بأبيالحسن عليه السلام، فدعا زرارة ابنه عبيداً فقال: يابنى، الناس مختلفون في هذاالامر، فمن قال بعبد اللّه فانما ذهب إلى الخبر الذي جاء أنّ الامامة في الكبيرمن ولد الامام، فشدّ راحلتك وامض الى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر فشدّ راحلته ومضى إلى المدينة واعتل زرارة، فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد فقيل له: لم يقدمفدعا بالمصحف فقال: اللهم إني مصدّق بما جاء به نبيّك محمد صلّى اللّه عليهوآله فيما أنزلته عليه وبيّنته لنا على لسانه وإني مصدّق بما أنزلته عليه فيهذا الجامع وأنّ عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك فإنأمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي وإقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيدعلي بذلك، فمات زرارة وقدم عبيد وقصدناه لنسلّم عليه، فسألوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجهالة محمد بن عثمان بن رشيد وأحمد بن علي ابنيقطين.
الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.
******************
حدّثني حمدويه، قال: حدّثني يعقوب بن يزيد، قال: حدّثني علي بن حديد عن جميل بن درّاج، قال: ما رأيت رجلاً مثل زرارة بن أعين، إنا كنا نختلف اليه فماكنا حوله إلاّ بمنزلة الصبيان في الكتاب حول المعلّم، فلما مضى أبو عبد اللّهعليه السلام وجلس عبد اللّه مجلسه بعث زرارة عبيداً ابنه زائراً عنه ليتعرفالخبر ويأتيه بصحته، ومرض زرارة مرضاً شديداً قبل أن يوافيه ابنه عبيد فلماحضرته الوفاة دعا بالمصحف فوضعه على صدره ثم قبّله. قال جميل: حكى جماعة ممنحضره أنه قال: اللهم إني ألقاك يوم القيامة وإمامي من بيّنت في هذا المصحف إمامته، اللهم إني أحلّ حلاله وأحرّم حرامه وأومن بمحكمه ومتشابهه وناسخهومنسوخه وخاصه وعامه، على ذلك أحيى وعليه أموت إن شاء اللّه.
أقول: هذه الرواية أيضاً ضعيفة بعلي بن حديد.
****************
3 محمد بن قولويه، قال: حدّثني سعد بن عبد اللّه، عن الحسن بن علي ابن موسى بن جعفر. عن أحمد بن هلال، عن أبي يحيى الضرير، عن درست بن أبي منصور الواسطى،قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: إنّ زرارة شكّ في إمامتي فاستوهبته منربي تعالى.
أقول: هذه الرواية أيضاً ضعيفة بجهالة الحسن، وأبي يحيى:
********
4 حدّثني محمد بن مسعود، قال: أخبرنا جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني محمد بنعيسى، عن يونس، عن إبراهيم المؤمن، عن نضر بن شعيب عن عمة زرارة، قالت: لما وقعزرارة واشتدّ به، قال: ناوليني المصحف فناولته وفتحته فوضعته على صدره وأخذهمنى، ثم قال: ياعمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب.
وهذه الرواية أيضاً ضعيفة، ولا أقلّ من جهة جهالة إبراهيم المؤمن وعمةزرارة.
************
فقد بينا من قبل ان الحشويه القشوريه الذين يكيلوان بمكيالين يبحثون عن كل شارده ووارده لانتقاص المذهب الحق وانتقاص المنتمين اليه من دون التحري هو صحه ما ينقلون واليوم نحن بصدد الدفاع عن احد اعلام المذهب وهو
زرارة ابن أعين-رضوان الله تعالى عليه
فكثير ما نجد انهم يوردون روايات وامور بضنهم انها تفيدهم وتنتقص من قدر هذا العالم الجليل والبحر العميق فاقول التالي
يستشهدون بهذه المساله في نسب زراره بما ورد في كتاب الكشي والفهرست للطوسي
الفهرست
للطوسي
ص74
زراره ابن اعين
واسمه عبد ربه
يكنى اباالحسن وزرارة لقب له وكان أعين بن سنسن روميا لرجل من بني شيبان تعلم القران ثم اعتقه فعرض عليه ان يدخل في نسبه فابى ان يفعله وقال له اقرني علي ولائي وكان سنسن راهبا في بلد الروم
والوثيقه
فاقول انا الطالب313 لايضر الرجل حتى لو بقى اباه واهله حتى لو بقوا على ماهم عليه فما بالك بان ابيه اعين تعلم القران واسلم واما سنسن ابي أعين وان كان راهبا فلا يضر ابدا فان قلتم يضر فالله قال-ولاتزر وازره وزر اخرى-
وان بقيتم على غيكم اقول هاكم ما قولكم بالبخاري
التعديل والتجريح
لمن خرج عنه البخاري في الجامع الصحيح
هو محمد بن اسماعيل بن ابراهيم بن المغيره بن بردزبه البخاري الجعفي
وبردزبه-مجوسي مات عليهــــــــــــــــــا
والوثيقه
فاشربوا من هذا الماء الذي ترمون
***************
اما ما ورد من احاديث تذم زراره فانا انقلها لكم من كتاب معجم رجال الحدث للسيد الخوئي ورده عليها فتابعوا
الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثامن
حدّثني محمد بن قولويه، قال: حدّثني سعد بن عبد اللّه بن أبي خلف، قال: حدّثني محمد بن عثمان بن رشيد، قال: حدّثني الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيهأحمد بن على، عن أبيه علي بن يقطين، قال: لما كانت وفاة أبي عبد اللّه عليهالسلام قال الناس: يعبد اللّه بن جعفر واختلفوا، فقائل قال به وقائل قال بأبيالحسن عليه السلام، فدعا زرارة ابنه عبيداً فقال: يابنى، الناس مختلفون في هذاالامر، فمن قال بعبد اللّه فانما ذهب إلى الخبر الذي جاء أنّ الامامة في الكبيرمن ولد الامام، فشدّ راحلتك وامض الى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر فشدّ راحلته ومضى إلى المدينة واعتل زرارة، فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد فقيل له: لم يقدمفدعا بالمصحف فقال: اللهم إني مصدّق بما جاء به نبيّك محمد صلّى اللّه عليهوآله فيما أنزلته عليه وبيّنته لنا على لسانه وإني مصدّق بما أنزلته عليه فيهذا الجامع وأنّ عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك فإنأمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي وإقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيدعلي بذلك، فمات زرارة وقدم عبيد وقصدناه لنسلّم عليه، فسألوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجهالة محمد بن عثمان بن رشيد وأحمد بن علي ابنيقطين.
الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.
******************
حدّثني حمدويه، قال: حدّثني يعقوب بن يزيد، قال: حدّثني علي بن حديد عن جميل بن درّاج، قال: ما رأيت رجلاً مثل زرارة بن أعين، إنا كنا نختلف اليه فماكنا حوله إلاّ بمنزلة الصبيان في الكتاب حول المعلّم، فلما مضى أبو عبد اللّهعليه السلام وجلس عبد اللّه مجلسه بعث زرارة عبيداً ابنه زائراً عنه ليتعرفالخبر ويأتيه بصحته، ومرض زرارة مرضاً شديداً قبل أن يوافيه ابنه عبيد فلماحضرته الوفاة دعا بالمصحف فوضعه على صدره ثم قبّله. قال جميل: حكى جماعة ممنحضره أنه قال: اللهم إني ألقاك يوم القيامة وإمامي من بيّنت في هذا المصحف إمامته، اللهم إني أحلّ حلاله وأحرّم حرامه وأومن بمحكمه ومتشابهه وناسخهومنسوخه وخاصه وعامه، على ذلك أحيى وعليه أموت إن شاء اللّه.
أقول: هذه الرواية أيضاً ضعيفة بعلي بن حديد.
****************
3 محمد بن قولويه، قال: حدّثني سعد بن عبد اللّه، عن الحسن بن علي ابن موسى بن جعفر. عن أحمد بن هلال، عن أبي يحيى الضرير، عن درست بن أبي منصور الواسطى،قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: إنّ زرارة شكّ في إمامتي فاستوهبته منربي تعالى.
أقول: هذه الرواية أيضاً ضعيفة بجهالة الحسن، وأبي يحيى:
********
4 حدّثني محمد بن مسعود، قال: أخبرنا جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني محمد بنعيسى، عن يونس، عن إبراهيم المؤمن، عن نضر بن شعيب عن عمة زرارة، قالت: لما وقعزرارة واشتدّ به، قال: ناوليني المصحف فناولته وفتحته فوضعته على صدره وأخذهمنى، ثم قال: ياعمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب.
وهذه الرواية أيضاً ضعيفة، ولا أقلّ من جهة جهالة إبراهيم المؤمن وعمةزرارة.
************
حمدويه بن نصير قال: حدّثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير،عن جميل بن درّاج، وغيره، قال: وجّه زرارة عبيداً ابنه إلى المدينة ليستخير لهخبر أبي الحسن عليه السلام وعبد اللّه بن أبي عبد اللّه، فمات قبل أن يرجع إليهعبيد، قال محمد بن أبي عمير: حدّثني محمد بن حكيم، قلت لابي الحسن الاول عليهالسلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيداً إلى المدينة، فقال أبو الحسن: إنيلارجو أن يكون زرارة ممن قال اللّه تعالى: (ومن يخرج من بيته مهاجراً إلى اللّهورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على اللّه).
وغيرها من الروايات التي ذكرها الكشّي (63).
أقول: هذه الروايات لاتدلّ على وهن ومهانة في زرارة، لانّ الواجب على كلّمكلّف أن يعرف إمام زمانه ولا يجب عليه معرفة الامام من بعده، وإذا توفي إمامزمانه فالواجب عليه الفحص عن الامام، فاذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمرهويكفيه الالتزام بامامة من عيّنه اللّه تعالى، وإن لم يعرفه بشخصه.
وعلى ذلك فلا حرج على زرارة، حيث كان يعرف إمام زمانه، وهو الصادق عليهالسلام، ولم يكن يجب عليه معرفة الامام من بعده في زمانه، فلما توفي الصادقعليه السلام، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجراً إلى اللّه ورسوله.
**************
حدّثنا محمد بن مسعود، قال: حدّثنا جبرئيل بن أحمد الفارابى، قال: حدّثني العبيدي محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمان، عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارةيقول: رحم اللّه أبا جعفر وأما جعفر فإنّ في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أنّ أبا عبد اللّه أخرج مخازيه.
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق.
*********
حدّثنا محمد بن مسعود، قال: حدّثنا جبرئيل بن أحمد الفارابى، قال: حدّثني العبيدي محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمان، عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارةيقول: رحم اللّه أبا جعفر وأما جعفر فإنّ في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أنّ أبا عبد اللّه أخرج مخازيه.
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق.
*********
حدّثني أبو صالح خلف بن حمّاد بن الضحّاك، قال: حدّثني أبو سعيد الآدمى،قال: حدّثني ابن أبي عمير عن هشام بن سالم، قال: قال لي زرارة بن أعين: لاترىعلى أعوادها غير جعفر، قال: فلما توفي أبو عبد اللّه عليه السلام أتيته فقلتله: تذكر الحديث الذي حدّثتني به وذكرته له، وكنت أخاف أن يجحدنيه فقال: إني واللّه ما كنت قلت ذلك إلاّ برأيى.
أقول: هذه الرواية ضعيفة بخلف بن حمّاد فانه لم يوثق، وسهل بن زياد أبي سعيدالآدمي فانه ضعيف.
***********
5 حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني محمد بنعيسى عن يونس عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفراً أعلم مما هو،وذاك يزعم أنه سأل أبا عبد اللّه عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه،فقال: أصلحك اللّه إنّ رجلاً من أصحابنا كان مختفياً من غرامه، فان كان هذاالامر قريباً صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال لهأبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة؟فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه، فقال زرارة: فيكون إلىسنتين؟ فقال أبو عبد اللّه: يكون إنشاء اللّه. فخرج زرارة فوطن نفسه على أنيكون إلى سنتين فلم يكن، فقال: ما كنت أرى جعفراً إلاّ أعلم مما هو.
هذا الامر قريباً صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه له أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه تعالى. فقال زرارة: يكون إلىسنة؟ فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه، فقال زرارة: فيكونإلى سنتين؟ فقال أبو عبد اللّه: يكون إنشاء اللّه. فخرج زرارة فوطن نفسه على
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق.
*********
5 حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني محمد بنعيسى عن يونس عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفراً أعلم مما هو،وذاك يزعم أنه سأل أبا عبد اللّه عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه،فقال: أصلحك اللّه إنّ رجلاً من أصحابنا كان مختفياً من غرامه، فان كان هذاالامر قريباً صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال لهأبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة؟فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه، فقال زرارة: فيكون إلىسنتين؟ فقال أبو عبد اللّه: يكون إنشاء اللّه. فخرج زرارة فوطن نفسه على أنيكون إلى سنتين فلم يكن، فقال: ما كنت أرى جعفراً إلاّ أعلم مما هو.
هذا الامر قريباً صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه له أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه تعالى. فقال زرارة: يكون إلىسنة؟ فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: يكون إنشاء اللّه، فقال زرارة: فيكونإلى سنتين؟ فقال أبو عبد اللّه: يكون إنشاء اللّه. فخرج زرارة فوطن نفسه على
أقول: هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق.
*********
حدّثني طاهر بن عيسى الورّاق، قال: حدّثني جعفر بن أحمد بن أيوب، حدّثني أبو الحسن صالح بن أبي حمّاد الرازى، عن ابن أبي نجران، عن علي ابن أبي حمزة،عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: قلت: (الذين آمنوا ولم يلبسواإيمانهم بظلم)، قال: أعاذنا اللّه وإياك من ذلك الظلم. قلت: ماهو؟ قال: هوواللّه ما أحدث زرارة وأبو حنيفة وهذا الضرب، قال: قلت: الزنا معه؟ قال: الزناذنب (قريب).
أقول: الرواية ضعيفة ولا أقلّ من جهة علي بن أبي حمزة.
**********
حدّثني محمد بن نصير، قال: حدّثني محمد بن عيسى، عن حفص (مؤذّن) علي بنيقطين يكنّى أبا محمد عن أبي بصير قال: قلت لابي عبد اللّه عليه السلام: (الذينآمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم)؟ قال: أعاذنا اللّه وإياك يا أبا بصير من ذلكالظلم، قال: ماذهب فيه زرارة وأصحابه وأبو حنيفة وأصحابه.
أقول: حفص المؤذّن مجهول.
________
بهذا الاسناد عن يونس ، عن إبراهيم المؤمن، عن عمران الزعفرانى، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول لابي بصير: يا أبا بصير وكنا اثنا عشررجلاً ما أحدث أحد في الاسلام، ما أحدث زرارة من البدع، عليه لعنة اللّه، هذاقول أبي عبد اللّه عليه السلام.
أقول: الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد وإبراهيم وعمران، فانهم كلّهم مجاهيل.
-----------
حدّثني محمد بن نصير، قال: حدّثني محمد بن عيسى، عن حفص (مؤذّن) علي بنيقطين يكنّى أبا محمد عن أبي بصير قال: قلت لابي عبد اللّه عليه السلام: (الذينآمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم)؟ قال: أعاذنا اللّه وإياك يا أبا بصير من ذلكالظلم، قال: ماذهب فيه زرارة وأصحابه وأبو حنيفة وأصحابه.
أقول: حفص المؤذّن مجهول.
________
بهذا الاسناد عن يونس ، عن إبراهيم المؤمن، عن عمران الزعفرانى، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول لابي بصير: يا أبا بصير وكنا اثنا عشررجلاً ما أحدث أحد في الاسلام، ما أحدث زرارة من البدع، عليه لعنة اللّه، هذاقول أبي عبد اللّه عليه السلام.
أقول: الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد وإبراهيم وعمران، فانهم كلّهم مجاهيل.
-----------
حدّثني حمدويه بن نصير، قال: حدّثني محمد بن عيسى عن عؤمّار بن المبارك،قال: حدّثني الحسن بن كليب الاسدي عن أبيه كليب الصيداوى، أنهم كانوا جلوساًومعهم عذافر الصيرفي وعدّة من أصحابهم معهم أبو عبد اللّه عليه السلام، قال: فابتدأ أبو عبد اللّه من غير ذكر لزرارة فقال: لعن اللّه زرارة لعن اللّه زرارةلعن اللّه زرارة ثلاث مرات.
أقول: الرواية ضعيفة، فان عؤمّاراً مهمل والحسن مجهول.
محمد بن مسعود، قال: حدّثني محمد بن عيسى عن حريز، قال: خرجت الى فارسوخرج معنا محمد الحلبي الى مكة فاتفق قدومنا جميعاً الى حين فسألت الحلبي فقلتله: أطرفنا بشىء. قال: نعم جئتك بما تكره، قلت لابي عبد اللّه عليه السلام: ماتقول في الاستطاعة؟ فقال: ليس من ديني ولا دين آبائى، فقلت: الآن ثلج عن صدريواللّه لا أعود لهم مريضاً ولا أشيّع لهم جنازة ولا اعطيهم شيئاً من زكاة مالى،قال: فاستوى أبو عبد اللّه عليه السلام جالساً وقال لى: كيف قلت؟ فأعدت عليهالكلام فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: كان أبي يقول: اولئك قوم حرّم اللّهوجوههم على النار، فقلت: جعلت فداك وكيف قلت لى: ليس من ديني ولاديني آبائى؟قال: إنما اعني بذلك قول زرارة وأشباهه.
أقول: محمد بن عيسى لا يمكن أن يروي عن حريز بلا واسطة، فالرواية مرسلة.
---------
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني موسى بنجعفر بن وهب عن علي القصير، عن بعض رجاله، قال: إستأذن زرارة ابن أعين وأبوالجارود على أبي عبد اللّه عليه السلام، قال: ياغلام أدخلهما فانهما عجلاالمحيا وعجلا الممات.
أقول: الرواية ضعيفة ولا أقلّ من جهة الارسال.
-----------
محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، علي بن الحكم، عن بعض رجاله، عن أبيعبد اللّه عليه السلام، قال: دخلت عليه، فقال عليه السلام: متى عهدك بزرارة؟قال: قلت ما رأيته منذ أيام، قال: لاتبالِ. وإن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهدجنازته، قال: قلت زرارة؟ متعجباً مما قال. قال: نعم زرارة، زرارة شرّ من اليهودوالنصارى، ومن قال: إنّ اللّه ثالث ثلاثة.
أقول: هذه الرواية تزيد على سابقتها بالارسال.
ومحمد بن أحمد، مجهول
----------------
أقول: محمد بن عيسى لا يمكن أن يروي عن حريز بلا واسطة، فالرواية مرسلة.
---------
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، قال: حدّثني موسى بنجعفر بن وهب عن علي القصير، عن بعض رجاله، قال: إستأذن زرارة ابن أعين وأبوالجارود على أبي عبد اللّه عليه السلام، قال: ياغلام أدخلهما فانهما عجلاالمحيا وعجلا الممات.
أقول: الرواية ضعيفة ولا أقلّ من جهة الارسال.
-----------
محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، علي بن الحكم، عن بعض رجاله، عن أبيعبد اللّه عليه السلام، قال: دخلت عليه، فقال عليه السلام: متى عهدك بزرارة؟قال: قلت ما رأيته منذ أيام، قال: لاتبالِ. وإن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهدجنازته، قال: قلت زرارة؟ متعجباً مما قال. قال: نعم زرارة، زرارة شرّ من اليهودوالنصارى، ومن قال: إنّ اللّه ثالث ثلاثة.
أقول: هذه الرواية تزيد على سابقتها بالارسال.
ومحمد بن أحمد، مجهول
----------------
على، قال: حدّثني يوسف بن السخت، عن محمد بن جمهور، عن فضال بن أيوب، عنميسر، قال: كنا عند أبي عبد اللّه عليه السلام: فمرت جارية في جانب الدار علىعنقها قمقم قد نكسته، قال: فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: فما ذنبي إن اللّه قد نكس قلب زرارة كما نكست هذه الجارية هذا القمقم.
أقول: علي لم يوثق، ويوسف بن السخت ومحمد بن جمهور ضعيفان.
------------
كتاب الكشي
ج2 - ص 148
237- حدثني حمدويه، قال حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لعن الله بريدا و لعن الله زرارة.
وايضا الروايه التي فيها محمد بن عيسى فقط
التحرير الطاووسي
******************
اما روايه انه ضرط بلحيته فقد اوردها السيد الخوئي وعلق عليها وقال
وقد أجيب عن الرواية بما هو من المضحكات، والصحيح ما ذكرناه.
يوسف، قال: حدثني علي بن أحمد بن بقاح، عن عمه زرارة، قال:
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد؟ فقال: أشهد أن لا إلى إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. قلت: التحيات والصلوات؟
قال: التحيات والصلوات. فلما خرجت قلت: إن لقيته لأسألنه غدا، فسألته من الغد عن التشهد كمثل ذلك قلت: التحيات والصلوات؟ قال: التحيات والصلوات، قلت: ألقاه بعد يوم لأسألنه غدا، فسألته عن التشهد فقال كمثله فقلت: التحيات والصلوات؟ قال: التحيات والصلوات، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما (لحيته) وقلت لا تفلح أبدا.
أقول: لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشي والشيخ هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته والمقطوع فسادها، ولا سيما أن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل
2. الشيخ الطوسي اختيار معرفة الرجال الجزء 1 الصفحة 379 رقم 265: [ضعيفة السند بعلي بن احمد بن بقاح وعمه فإنهم لا توثيق لهم في كتب الرجال...].
******
اقول انا الطالب313 حتى لوسلمنا لكم بانها صحيحه ولا يوجد فيها مجاهيل تعالى لنتعرف على معنى ضرط
لسان العرب
وفي حديث علي - رضي الله عنه - : أنه دخل بيت المال فأضرط به ; أي استخف به وسخر منه . وفي حديثه أيضا - كرم الله [ ص: 38 ] وجهه : أنه سئل عن شيء فأضرط بالسائل ; أي استخف به وأنكر قوله
والان مابقى لكم ياحشويه
واقول ختامها مسك فان هذا العالم الجليل مناقبه اكثر من ان تذكر وساذكر حديث ورد في حقه واراه يكفي في المقام فرحمه الله وحشرنا معه في الدنيا والاخره
رواه الكشي بسند صحيح عن جميل بن دراج قال : سمعت ابا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : بشر المخبتين بالجنة : بريد بن معاوية العجلي وابا بصير ليث ابن البختري المرادي ومحمد بن مسلم وزرارة ، اربعة نجباء ، امناء الله على حلاله وحرامه. لولا هؤلاء انقطعت اثار النبوة واندرست
صفعات الطالب313
والله لن ابقي لكم باقيه ياوهابيه
كتاب الكشي
ج2 - ص 148
237- حدثني حمدويه، قال حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لعن الله بريدا و لعن الله زرارة.
وايضا الروايه التي فيها محمد بن عيسى فقط
التحرير الطاووسي
******************
اما روايه انه ضرط بلحيته فقد اوردها السيد الخوئي وعلق عليها وقال
وقد أجيب عن الرواية بما هو من المضحكات، والصحيح ما ذكرناه.
يوسف، قال: حدثني علي بن أحمد بن بقاح، عن عمه زرارة، قال:
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد؟ فقال: أشهد أن لا إلى إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. قلت: التحيات والصلوات؟
قال: التحيات والصلوات. فلما خرجت قلت: إن لقيته لأسألنه غدا، فسألته من الغد عن التشهد كمثل ذلك قلت: التحيات والصلوات؟ قال: التحيات والصلوات، قلت: ألقاه بعد يوم لأسألنه غدا، فسألته عن التشهد فقال كمثله فقلت: التحيات والصلوات؟ قال: التحيات والصلوات، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما (لحيته) وقلت لا تفلح أبدا.
أقول: لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشي والشيخ هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته والمقطوع فسادها، ولا سيما أن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل
2. الشيخ الطوسي اختيار معرفة الرجال الجزء 1 الصفحة 379 رقم 265: [ضعيفة السند بعلي بن احمد بن بقاح وعمه فإنهم لا توثيق لهم في كتب الرجال...].
******
اقول انا الطالب313 حتى لوسلمنا لكم بانها صحيحه ولا يوجد فيها مجاهيل تعالى لنتعرف على معنى ضرط
لسان العرب
وفي حديث علي - رضي الله عنه - : أنه دخل بيت المال فأضرط به ; أي استخف به وسخر منه . وفي حديثه أيضا - كرم الله [ ص: 38 ] وجهه : أنه سئل عن شيء فأضرط بالسائل ; أي استخف به وأنكر قوله
والان مابقى لكم ياحشويه
واقول ختامها مسك فان هذا العالم الجليل مناقبه اكثر من ان تذكر وساذكر حديث ورد في حقه واراه يكفي في المقام فرحمه الله وحشرنا معه في الدنيا والاخره
رواه الكشي بسند صحيح عن جميل بن دراج قال : سمعت ابا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : بشر المخبتين بالجنة : بريد بن معاوية العجلي وابا بصير ليث ابن البختري المرادي ومحمد بن مسلم وزرارة ، اربعة نجباء ، امناء الله على حلاله وحرامه. لولا هؤلاء انقطعت اثار النبوة واندرست
صفعات الطالب313
والله لن ابقي لكم باقيه ياوهابيه
تعليق