إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل....10

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة حسينيه الهوى مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله بكم على هذا لعمل الدووب لنشر اخلاق وتعاليم ومفاهيم ال البيت ع

    وسلمت يد الاخت العزيزه زهراء الموسوي على موضوعها وتهانينا لها

    رغم اننا لم نرى ردها على المحور .....

    وساكتب لكم شيئا عن ا اداب التعامل مع الناس

    وارجوا ان تكون في موضوعكم ومختصه به لان موضوع الاخلاق شي متشعب

    لايمكن حصرة بحد ....

    ((1.ان يتعامل الانسان مع غيره بلا تملق ولا مجامله فالمصداقيه عنصر مهم لكسب حب الاخرين

    2.تقبل الانتقاد من الاخرين فلعل لهم وجهات نظر اوسع وان كانوا على خطا فقد استفدت ان تحذر


    3 .كل انسان له ميزة معينه فلا تصتصغر احدا فقد تحتاج لمساعدته يوما

    4. احب الاخرين وكن مخلصا له في ذلك فسيظهر ذلك بقوة جذب لهم للحق

    5.كن لينا باسما فللابتسامه والخلق الطيب تاثير السحر على الاخرين

    ليسلم الناس من يدكومن لسانك لتعيش ويعيشوا بسلام

    6. واخير لاتراقب الاخرين الا فيما ينفعك من مسيرتهم في الحياة وبما تاخذ من طموحهم وتالقهم ونجاحهم

    وبدون حسد بل بغبطه وسعاده متمنيا للجميع الخير

    بوركتم على موضوعكم وتقبلوا مروري








    الهم صل على محمد وال محمد

    طيب الله انفاسك اختي العزيزه (حسينية الهوى )

    وشكرا لكلماتك التي كتبتيها على محوركم المبارك فهو منكم واليكم

    وبودي ان اقول كثيرا ما نجد من ينتقص من الاخرين ويكره نجاحهم وينزعج من غناهم ومن وجاهتهم

    لكن لماذا ويبدا يراقبهم منتظرا زوال النعم منهم باقرب الفرص ...

    او قد يسعى هو نفسه جاهدا في تحطيم شخصياتهم وسيرتهم بين الناس

    فلماذا كل ذلك ؟؟؟؟يجب ان يضع مائه علامه استفهام لنفسه ويحاسبها ويراقبها كثيرا

    ان الذي اعطاهم ماهم فيه من نعمه قادر على اعطائي مثلها ..

    من دون ان ينتقص من نعمهم شيئا ....

    ولو فكر قليلا وشكر وقنع في ماهو فيه لكان خير ا وافضل فبالشكر تدوم النعم وتكثر

    ومع كل ذلك عليه ان يسعى جاهدا وبكل الطموح والسبل المشروعه للوصول الى النجاح مثلهم

    فهم بشر مثله لديهم نفس العقول ونفس القابليات ....

    بوركتي على مشاركتك الطيبه

    وكما عهدناك واعيه بردودك التي تصب في عمق الحديث ومحوره





    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
      الحسد

      وهو تمنى زوال نعم الله تعالى عن أخيك المسلم مما له فيه صلاح، فان لم ترد زوالها عنه ولكن تريد لنفسك مثلها فهو (غبطة) ومنافسة، فان لم يكن له فيها صلاح وأردت زوالها عنه فهو (غيرة). ثم إن كان باعث حسدك مجرد الحرص على وصول النعمة إلى نفسك، فهو من رداءة القوة الشهوية، وإن كان باعثه محض وصول المكروه إلى المحسود فهو من رذائل القوة الغضبية، ويكون من نتائج الحقد الذي هو من نتائج الغضب، وإن كان باعثه مركبا منهما، فهو من رداءة القوتين. وضده (النصيحة)، وهي إرادة بقاء نعمة الله على أخيك المسلم مما له فيه صلاح.
      ولا ريب في أنه لا يمكن الحكم على القطع بكون هذه النعمة صلاحا أو فساداً. فربما كانت وبالا على صاحبه وفساداً له، مع كونها نعمة وصلاحاً في بادى النظر. فالمناط في ذلك غلبة الظن، فما ظن كونه صلاحاً فإرادة زواله حسد وارادة بقائه نصيحة، وما ظن كونه فاسداً فإرادة زواله غيرة. ثم إن اشتبه عليك الصلاح والفساد، فلا ترد زوال نعمة أخيك ولا بقاءها إلا مقيداً بالتفويض وشرط الصلاح، لتخلص من حكم الحسد ويحصل لك حكم النصيحة. والمعيار في كونك ناصحاً: أن تريد لأخيك ما تريد لنفسك، وتكره له ما تكره لنفسك، وفي كونك حاسداً: أن تريد له ما تكره لنفسك، وتكره له ما تريد لنفسك.

      الحسد أشد الأمراض وأصعبها، وأسوأ الرذائل وأخبثها، ويؤدى بصاحبه إلى عقوبة الدنيا وعذاب الآخرة، لأنه في الدنيا لا يخلو لحظة عن الحزن والألم، إذ هو يتألم بكل نعمة يرى لغيره، ونعم الله تعال غير متناهية لا تنقطع عن عباده، فيدوم حزنه وتألمه. فوبال حسده يرجع إلى نفسه، ولا يضر المحسود اصلا، بل يوجب ازدياد حسناته ورفع درجاته من حيث إنه يعيبه، ويقول فيه مالا يجوز في الشريعة، فيكون ظالماً عليه، فيحمل بعضاً من أوزاره وعصيانه، وتنقل صالحات أعماله إلى ديوانه، فحسده لا يؤثر فيه إلا خيراً ونفعاً، ومع ذلك يكون في مقام التعاند والتضاد مع رب الأرباب وخالق العباد، إذ هو الذي أفاض النعم والخيرات على البرايا كما شاء وأراد بمقتضى حكمته ومصلحته، فحكمته الحقة الكاملة أو جبت بقاء هذه النعمة على هذا العبد، والحاسد المسكين يريد زوالها، وهل هو إلا سخط قضاء الله في تفضيل بعض عباده على بعض وتمنى انقطاع فيوضات الله التي صدرت عنه بحسب حكمته وارادة خلاف ما أراد الله على مقتضى مصلحته؟! بل هو يريد نقصه سبحانه، وعدم اتصافه بصفاته الكمالية. إذ إفاضة النعم منه سبحانه في أوقاتها اللائقة على محالها المستعدة من صفاته الكمالية التي عدمها نقص عليه تعالى، وإلا لم يصدر عنه، هو يريد ثبوت هذا النقص، ثم لتمنيه زوال النعم الإلهية التي هي الموجودات ورجوع الشرور إلى الإعدام يكون طالباً للشر ومحباً له، وقد صرح الحكماء بأن من رضى بالشر، ولو بوصوله إلى العدو، فهو شرير فالحسد أشد الرذائل، والحاسد شر الناس. وأي معصية أشد من كراهة راحة مسلم من غير أن يكون له فيها مضرة؟ ولذا ورد به الذم الشديد في الآيات والأخبار، قال الله سبحانه في معرض الإنكار:
      " أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ". وقال: " ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم ". وقال: " إن تمسسكم حسنة تسوءهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها ".
      وقال رسول الله (ص): " الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب ". وقال (ص): " قال الله عز وجل لموسى بن عمران: يا بن عمران، لا تحسدن الناس على ما آتيتهم من فضلي، ولا تمدن عينيك إلى ذلك، ولا تتبعه نفسك، فان الحاسد ساخط لنعمي، صاد لقسمي الذي قسمت بين عبادى. ومن يك كذلك فلست منه وليس منى ". وقال (ص): " لا تحاسدوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا ". وقال (ص): " دب إليكم داء الأمم من قبلكم: الحسد والبغضاء، والبغضة هي الحالقة، لا أقول حالقة الشعر، ولكن حالقة الدين. والذي نفس محمد بيده! لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولن تؤمنوا حتى تحابوا. ألا أنبئكم بما يثبت ذلك لكم؟ أفشوا السلام بينكم! " وقال (ص): " كاد الفقر أن يكون كفراً، وكاد الحسد أن يغلب القدر ". وقال (ص): " سيصيب أمتي داء الأمم. قالوا: وما داء الأمم؟ قال: الأشر، والبطر، والتكاثر، والتنافس في الدنيا، والتباعد والتحاسد، حتى يكون البغي ثم الهرج ". وقال (ص): " أخوف ما أخاف على أمتي أن يكثر فيهم المال فيتحاسدون ويقتتلون ". وقال (ص): " إن لنعم الله أعداء. فقيل: ومن هم؟ قال: الذين يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ". وورد في بعض الأحاديث القدسية: " أن الحاسد عدو لنعمتي، متسخط لقضائي، غير راض بقسمتي التي قسمت بين عبادي ". وقال الإمام أبو جعفر الباقر (ع): " إن الرجل ليأتي بأدنى بادرة فيكفر، وان الحسد ليأكل الإيمان كما تأكل النار الحطب". وقال أبو عبد الله (ع): " آفة الدين: الحسد والعجب والفخر ". وقال (ع): " إن المؤمن يغبط ولا يحسد، والمنافق يحسد ولا يغبط ". وقال: " الحاسد مضر بنفسه قبل أن يضر بالمحسود، كإبليس أورث بحسده لنفسه اللعنة، ولآدم الاجتباء والهدى والرفع إلى محل حقائق العهد والاصطفاء. فكن محسوداً ولا تكن حاسداً فان ميزان الحاسد أبداً خفيف بثقل ميزان المحسود، والرزق مقسوم، فماذا ينفع الحسد الحاسد، وماذا يضر المحسود الحسد. والحسد أصله من عمى القلب والجحود بفضل الله تعالى، وهما جناحان للكفر، وبالحسد وقع ابن آدم في حسرة الأبد، وهلك مهلكا لا ينجو منه أبداً، ولا توبة للحاسد لأنه مصر عليه معتقد به مطبوع فيه، يبدو بلا معارض به ولا سبب، والطبع لا يتغير عن الأصل، وان عولج ". وقال بعض الحكماء: " الحسد جرح لا يبرأ " وقال بعض العقلاء: " ما رأيت ظالماً أشبه بمظلوم من حاسد، إنه يرى النعمة عليك نقمة عليه ". وقال بعض الأكابر: " الحاسد لا ينال من المجالس إلا مذمة وذلا، ولا من الملائكة إلا لعنة وبغضاً، ولا ينال من الخلق إلا جزعاً وغماً، ولا ينال عند النزع إلا شدة وهولا، ولا ينال عند الموقف إلا فضيحة ونكالا ".
      بواعث الحسد سبعة:

      الأول ـ خبث النفس وشحها بالخير لعباد الله. فانك تجد في زوايا العالم من يسر ويرتاح بابتلاء العباد بالبلايا والمحن، ويحزن من حسن حالهم وسعة عيشهم. فمثله إذا وصف له اضطراب أمور الناس وادبارهم، وفوات مقاصدهم وتنغص، عيشهم يجد من طبعه الخبيث فرحاً وانبساطاً وإن لم يكن بينه وبينهم عداوة ولا رابطة، ولم يوجب ذلك تفاوتاً في حاله من وصوله إلى جاه أو مال أو غير ذلك. وإذا وصف عنده حسن حال عبد من عباد الله وانتظام أموره، شق ذلك عليه، وإن لم يوجب ذلك نقصاً في شيء مما له. فهو يبخل بنعمة الله على عباده من دون قصد وغرض، ولا تصور انتقال النعمة إليه، فيكون ناشئاً عن خبث نفسه ورذالة طبعه. ولذا يعسر علاجه، لكونه مقتضى خباثة الجبلة، وما يقتضيه الطبع والجبلة تعسر إزالته، بخلاف ما يحدث من الأسباب العارضة.
      الثاني ـ العداوة والبغضاء. وهي أشد أسبابه، إذ كل أحد ـ إلا أو حدي من المجاهدين ـ إذا أصابت عدوه بلية فرح بذلك، إما لظنها مكافأة من الله لأجله، أو لحبه طبعاً ضعفه وهلاكه. ومهما أصابته نعمة ساءه ذلك، لأنه ضد مراده، وربما تصور لأجله أنه لا منزلة له عند الله حيث لم ينتقم من عدوه وأنعم عليه، فيحزن لذلك.
      الثالث ـ حب الرئاسة وطلب المال والجاه. فان من غلب عليه حب التفرد والثناء، واستقره الفرح بما يمدح به من أنه وحيد الدهر وفريد العصر في فنه، من شجاعة أو علم أو عبادة أو صناعة أو جمال أو غير ذلك، لو سمع بنظير له في اقصى العالم ساءه ذلك، وارتاح بموته أو زوال النعمة التي يشاركه فيها، ليكون فائقاً على الكل في فنه، ومتفرداً بالمدح والثناء في صفته.
      الرابع ـ الخوف من فوت المقاصد. وذلك يختص بمتزاحمين على مقصود واحد، فان كل واحد، منهما يحسد صاحبه في وصوله هذا المقصود طلباً للتفرد به، كتحاسد الضرات في مقاصد الزوجية. والأخوة في نيل المنزلة في قلب الأبوين توصلا إلى مالهما، والتلامذة لأستاذ واحد في نيل المنزلة في قلبه، وندماء الملك وخواصه في نيل المنزلة والكرامة عنده، والوعاظ والفقهاء المتزاحمين على أهل بلدة واحدة في نيل القبول والمال عندهم، إذا كان غرضهم ذلك.
      الخامس ـ التعزز: وهو أن يثقل عليه أن يترفع عليه بعض اقرانه ويعلم أنه لو أصاب بعض النعم يستكبر عليه ويستصغره، وهو لا يطيق ذلك لعزة نفسه، فيحسده لو أصاب تلك النعمة تعززاً لنفسه. فليس غرضه أن يتكبر، لأنه قد رضى بمساواته، بل غرضه أن يدفع كبره.
      السادس ـ التكبر: وهو أن يكون في طبعه الترفع على بعض الناس ويتوقع منه الانقياد والمتابعة في مقاصده، فإذا نال بعض النعم خاف إلا يحتمل تكبره ويترفع عن خدمته، وربما أراد مساواته أو التفوق عليه، فيعود مخدوماً بعد ان كان خادماً، فيحسده في وصول النعمة لأجل ذلك وقد كان حسد اكثر الكفار لرسول الله (ص) من هذا القبيل، حيث قالوا: كيف يتقدم علينا غلام فقير يتيم؟
      " لولا نزل هذا القرءان على رجل من القريتين عظيم ".

      السابع ـ التعجب: وهو أن يكون المحسود في نظر الحاسد حقيراً والنعمة عظيمة، فيعجب من فوز مثله بمثلها، فيحسده ويحب زوالها عنه ومن هذا القبيل حسد الأمم لأنبيائهم، حيث قالوا:
      " ما أنتم إلا بشر مثلنا ". "فقالوا: أنؤمن لبشرين مثلنا؟ ". " ولئن أطعتم بشراً مثلكم إنكم إذاً لخاسرون ".

      فتعجبوا من فوز من هو مثلهم برتبة الوحي والرسالة، وحسدوه بمجرد ذلك، من دون قصد تكبر أو رئاسة أو عداوة أو غيرها من أسباب الحسد.

      وقد تجتمع هذه الأسباب أو أكثرها في شخص واحد، فيعظم لذلك حسده، وتقوى قوة لا يقدر معها على المجاملة، فتظهر العداوة بالمكاشفة. وربما قوي الحسد بحيث يتمنى صاحبه أن يزول عن كل أحد ما يراه له من النعمة، وينتقل إليه. ومثله لا ينفك عن الجهل والحرص، إذ هو يتمنى استجماع جميع النعم والخيرات الحاصلة لجميع الناس له، ولا ريب في استحالة ذلك، ولو قدر امكانه لا يمكنه الاستمتاع بها، فلو لم يكن حريصاً لم يتمن ذلك أصلا، ولو كان عالماً لدفع هذا التمني بقوته العاقلة.
      (تنبيه) بعض الأسباب المذكورة، كما يقتضي أن يتمنى زوال النعمة والسرور به كذلك يقتضي تمنى حدوث البلية والارتياح منه. إلا أن المعدود من الحسد هو الأول، والثاني معدود من العداوة. فالعداوة اعم منه، إذ هي تمني وقوع مطلق الضرر بالعدو. سواء كان زوال نعمة أو حدوث بلية. والحسد تمنى زوال مجرد النعمة.
      والأخبار والآثار في ذم الحسد أكثر من أن تحصى
      اللهم صل على محمد وال محمد

      نور المحور بنور مشاركتك الطيبه

      واخيرا تباركنا برايك الواعي وكلماتك الجميله التي تصب في موضوع الحسد

      ومراقبه الاخرين وماهي اسبابه ومناشئه الكثيره

      وقد اقول لك ان الحسد هو نوع من انواع الامراض النفسيه الخطيرة التي تعصف بنفسية الحاسد

      فلا تجعله يريح الاخرين ولايستريح هو نفسه ويهدا باله وفكره

      ولهذا قيل (من راقب الناس مات هما )

      ولان جميعنا يعرف ان امراض الروح اصعب شفاءا من امراض البدن فتحتاج الى الكثير

      من المتابعه والمحاسبه والمراقبه ليستعيد الشخص عافيته النفسيه والجسديه معا لان كلاهما يؤثر على الاخر

      وقد يكون منشا الحسد والمراقبه وعدم حب الاخرين الى مناشي عده منها ماذكرتيها مشكورة

      ومنها المنشا التربوي فقد نجد اما او ابا يربون ابنائهم واسرهم على الحسد وكره الاخرين بشعور منهم او بغير شعور

      فترسيخ موضوع الانانيه في نفس الطفل له تاثير في جعل الطفل محبا لنفسه فقط كارها لاخرين وينمنى عدم نجاحهم

      في الحياة ....وفقكم الله لكن اعتذر منك اني ساقرا مقتطفات من ردك لضيق وقت البرنامج

      والعذر عند كرام الناس مقبول ....







      تعليق


      • #13
        أريدفقط دعائك لاغير.لاتهمني المشاركات
        sigpic
        إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
        ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
        ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
        لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
          أريدفقط دعائك لاغير.لاتهمني المشاركات
          اللهم صل على محمد وال محمد

          لكن نحن تهمنا مشاركة الاعضاء وردودهم على المحور لانه برنامجكم ومنكم واليكم

          ودعواتنا القلبيه لك بالتوفيق والنجاح من قرب ضريح ابي الفضل العباس نور العين عليه السلام

          وكذلك دعواتنا لكل الاخوة والاخوات لقضاء حوائجهم

          فمن لم يهتم بامور المسلمين ليس بمسلم وكذلك ان يحب ويدعو لهم بالنجاح كما يدعو لنفسه

          بوركتي .....





          تعليق


          • #15
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــه....
            جمعه مباركـــــــــه على الجميع إنشاء الله.........
            إن هاتين الصفتين (مراقبة الناس,عدم حب الخير لهم) من الصفات المهلكه للإنسان فهو يؤذي نفسه قبل أن يؤذي الآخرين
            حيث يكون متوتراً خائفاً من أن يسبقه الآخرون ..فاقد لنعمة الشكر على ماأعطاه الله من الخير ودائماً عينه على غيره يستكثر
            النعمه على الآخرين ويريدها لنفسه فقط..ليس لديه ثقه برب العزه الذي يدبر أمر كل عبد من عباده
            وفي الحقيقه هاتين الصفتين متلازمتين تقريباً مع بعضهما ويعتبران من الأمراض الخطيره التي تراود النفس البشريه
            لما لها من عواقب لاتُحمد من الكراهيه والحقد والتجافي ..
            فهما من دوافع الأنانيه وحب الذات وليس من السهل التخلص منهما خصوصاً إذا كان الإنسان ضعيف الإيمان
            إذاً لابد لكل فرد أن ينتفض للتخلص منهما كل فرد من موقعه مثلاً الأم تعلم أولادها على حب بعضهم البعض وتكون هي القدوه لهم
            في تعاملها معهم ومع الآخرين وكذلك المعلم في المدرسه وطالب العلم والموظف في دائرته وغيرهم ..من أجل النهوض بمجتمع
            تسوده المحبه والألفه ونبذ الأنانيه..
            وكما يُقال نصف الراحه عدم مراقبة الآخرين,ونصف الأدب عدم التدخل فيما لايعنيك ,
            لاتراقب الناس,لاتتبع عثراتهم ,لاتتجسس عليهم,إشتغل بنفسك وأصلح عيوبك
            إعط المحبه لغيرك ستحظى بحبهم وتنال سعادة الدنيا والآخره
            وإنشاء الله ننتظر بشوق برنامجنا برنامج منتدى الكفيل لمناقشة الموضوع وتوضيح الأسباب ووضع الحلول للتخلص من هاتين
            الصفتين لتعم الفائده للجميع.
            ~~~~~
            وأود أن أتقدم بالشكر الجزيل والثناء الجميل للإخت القديره مشرفة قسم برنامج منتدى الكفيل
            (مقدمة البرنامج)
            لإختيارها موضوعي المتواضع جداً
            متمنيه لها المزيد من التألق والعطاء
            التعديل الأخير تم بواسطة زهراء الموسوي-; الساعة 28-03-2014, 10:46 PM.
            sigpic

            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة زهراء الموسوي- مشاهدة المشاركة
              بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــه....
              جمعه مباركـــــــــه على الجميع إنشاء الله.........
              إن هاتين الصفتين (مراقبة الناس,عدم حب الخير لهم) من الصفات المهلكه للإنسان فهو يؤذي نفسه قبل أن يؤذي الآخرين
              حيث يكون متوتراً خائفاً من أن يسبقه الآخرون ..فاقد لنعمة الشكر على ماأعطاه الله من الخير ودائماً عينه على غيره يستكثر
              النعمه على الآخرين ويريدها لنفسه فقط..ليس لديه ثقه برب العزه الذي يدبر أمر كل عبد من عباده
              وفي الحقيقه هاتين الصفتين متلازمتين تقريباً مع بعضهما ويعتبران من الأمراض الخطيره التي تراود النفس البشريه
              لما لها من عواقب لاتُحمد من الكراهيه والحقد والتجافي ..
              فهما من دوافع الأنانيه وحب الذات وليس من السهل التخلص منهما خصوصاً إذا كان الإنسان ضعيف الإيمان
              إذاً لابد لكل فرد أن ينتفض للتخلص منهما كل فرد من موقعه مثلاً الأم تعلم أولادها على حب بعضهم البعض وتكون هي القدوه لهم
              في تعاملها معهم ومع الآخرين وكذلك المعلم في المدرسه وطالب العلم والموظف في دائرته وغيرهم ..من أجل النهوض بمجتمع
              تسوده المحبه والألفه ونبذ الأنانيه..
              وكما يُقال نصف الراحه عدم مراقبة الآخرين,ونصف الأدب عدم التدخل فيما لايعنيك ,
              لاتراقب الناس,لاتتبع عثراتهم ,لاتتجسس عليهم,إشتغل بنفسك وأصلح عيوبك
              إعط المحبه لغيرك ستحظى بحبهم وتنال سعادة الدنيا والآخره
              وإنشاء الله ننتظر بشوق برنامجنا برنامج منتدى الكفيل لمناقشة الموضوع وتوضيح الأسباب ووضع الحلول للتخلص من هاتين
              الصفتين لتعم الفائده للجميع.
              ~~~~~
              وأود أن أتقدم بالشكر الجزيل والثناء الجميل للإخت القديره مشرفة قسم برنامج منتدى الكفيل
              (مقدمة البرنامج)
              لإختيارها موضوعي المتواضع جداً
              متمنيه لها المزيد من التألق والعطاء
              اللهم صل على محمد وال محمد

              اهلا وسهلا بكاتبه المحور الراقيه (زهراء الموسوي )

              ارتقبنا ردك وانتظرناه معنا لانه محورك وانت الاعرف بخفايا طرحه

              والحقيقه لو تسائل كل انسان مع نفسه كم من الوقت اقضيه وانا اكره فلانا من الناس ؟؟؟؟؟

              وكم من الهم والحزن ادخه على نفسي لترديدي بكلماته كل صباح ومساء والتي يمكن انه لم يقصد بها سوءا ابدا ؟؟؟؟

              وكم من الفيوضات الربانيه والرحمات الالهيه فقدتها لاني افكر وافكر وافكر بسوءظن وخبث سريره ؟؟؟؟؟

              وماهي طريقه الحل العقلانيه ان بدر من الاخرين سوء متعمد ؟؟؟؟؟

              كل هذه الاسئله لو طرحناها على انفسنا لارحناها من التفكير السلبي والكره للاخرين وسوء الظن والحسد ووووووكثير من الامور

              التي تؤدي صحتنا النفسيه والبدنيه وتحرمنا من توفيقات الله وتسديداته

              واتباع اعلاج الامثل الذي وضعه لنا قراننا العظيم بقوله جل وعلا

              ((ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم ))

              بوركتي على موضوعك الجميل وردك الاجمل

              والشكر لله ولابي الفضل فما لنا فضل او منه على اي احد

              بل الفضل لتميز مواضيعكم

              وشكرا لدعواتك الرقيقه......






              تعليق


              • #17
                بارك الله فيكم اشارك بأبيات على الحسد

                أكتب ياقلم من القصايد سطور----- عشر ابيات الساني بها أكتفاء

                ترى ما كل قلوب الناس قبور------ لابـــد ينكشف كل سـر أختفاء

                و ديار الفسد والكفر والفجــور----- خير من ديار الحسد والجفاء

                والقلب اللي من الحقــد مغمور----- لو تظاهر بالتسامح ما عفـاء

                والحمـد الله أن لي قلب غفـور----- مّيرماكل جرح غفرته شفــاء

                ماني اللي لا دار الزمن يدور----- شعاع ضؤه في الشدايد طفـاء

                أناعلى حمل الصعايب صبور-----أمــوت وأنــا على منــهج الوفــاء

                يالله ياعــالم ماتخفيه الصـدور---- سبحانك تستجيب لمنهو دعــاء

                تهديني لطريق الهدايه والنور----- وينيـر دربي نورالحـق و الهداء


                تكفيني شـر كل حسودٍ وغيـور----- اللي قلبه من الحسد ما صفاء

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة أنصار المذبوح مشاهدة المشاركة
                  بارك الله فيكم اشارك بأبيات على الحسد

                  أكتب ياقلم من القصايد سطور----- عشر ابيات الساني بها أكتفاء

                  ترى ما كل قلوب الناس قبور------ لابـــد ينكشف كل سـر أختفاء

                  و ديار الفسد والكفر والفجــور----- خير من ديار الحسد والجفاء

                  والقلب اللي من الحقــد مغمور----- لو تظاهر بالتسامح ما عفـاء

                  والحمـد الله أن لي قلب غفـور----- مّيرماكل جرح غفرته شفــاء

                  ماني اللي لا دار الزمن يدور----- شعاع ضؤه في الشدايد طفـاء

                  أناعلى حمل الصعايب صبور-----أمــوت وأنــا على منــهج الوفــاء

                  يالله ياعــالم ماتخفيه الصـدور---- سبحانك تستجيب لمنهو دعــاء

                  تهديني لطريق الهدايه والنور----- وينيـر دربي نورالحـق و الهداء


                  تكفيني شـر كل حسودٍ وغيـور----- اللي قلبه من الحسد ما صفاء
                  اللهم صل على محمد وال محمد

                  شكرا لجميل ابياتك الشعريه التي اوردتيها على محوركم (محور برنامج منتدى الكفيل )

                  قرانا منها شيئا واكيد انك استمعتي للحلقه لكن اعتذر منك كثيرا لان ارسالك وصل لنا عند انتهاء حلقه البرنامج

                  ولو وصل قبل ذلك بدقائق لقراناه ولنا كل الشرف بتواصلكم معنا

                  بوركتي وسلمت اناملك الطيبه

                  تقبلي تحياتي وورودي









                  تعليق


                  • #19
                    اللهم صل على محمد وال محمد

                    اخوتي واخواتي في هذا المنتدى الارقى

                    كانت حلقه برنامجكم (برنامج منتدى الكفيل )حلقه تفاعليه وجميله تطرزت بجميل مشاركاتكم

                    وردودكم الطيبه على المحور الذي اخترناه من نشركم الطيب المبارك (كيف تقتل صفتين )

                    وشخصنا مع الردود والاتصالات اسباب الكره للاخرين وعقدة عدم التواصل معهم


                    و كانت معنا متصلات اثروا الحلقه فقالت احداهن ان للتربيه تاثيرا كبيرا على سلوك الطفل وتمسكه بالانانيه

                    وبدون ان يشعر الوالدان ذلك

                    وقالت الاخرى ان الكرة والبغض للاخرين شي ء قاتل للاخرين ولنفس الشخص وذكرت قصه الرجلان الذين

                    ذهبا الى الحجاج فقال لهما ليطلب احدكما شيئا وساعطي للاخر ضعفه فطلب الاول ان تفقا عينه

                    ليكون للاخر الضعف

                    وقالت الثالثه ان الحسد من الامراض النفسيه التي يصعب علاجها وتحتاج لتكلف ومتابعه كبيره

                    للتخلص منه

                    اما الرابعه فقد اكدت ان نا لو تمسكنا بتعاليم الاسلام الحق لكنا نعكس اخلاقه واراءه وتعاليمه العاليه

                    فالاسلام يعني سلامة الاخرين من يدك ولسانك وضررك قال النبي الاكرم محمد ص

                    ((المسلم من سلم الناس من يده ولسانه ))

                    ونسال اله ان نكون دائما في سعي دائم لنتخلص من كل صفات الحسد والغل والحقد

                    والكره للاخرين وان نتحلى بحبهم وغبطتهم والسعي للنجاح مثلهم

                    او للمسامحه على سوء افعالهم وتصرفاتهم

                    بورك كل من ترك بصمة ولائيه وعباسيه في منتدانا المتالق واذاعتنا المباركه

                    وفق الله الجميع لطاعته وقبول مرضاته .....






                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X