حـيـن لـلزهره الوصي واراها آه لـمـن نفض جفه امن التراب قـام يتأوه و بيه ماضي الصواب جـلس فوق القبر لاجنه اشجلس لـيـث لكن بيه شاكي الهم فرس الـتـفـت لاجنه القبر المصطفه وافـتـك أمـتـك لـجن الوفه و إنـته حي و الموت ما يمك دنه لـمـن اخـيالك امن الدنيه انفنه لاحـت الـفرصه لمن ربك دعاك لـوت عـنك خيلها عن ع لواك و بعد جرح امصاب فقدك ما خدر خـوش جبره البين جابر و الدهر آه لـو مـا يـستمت بيه الخصيم و أون ون الفاقده العشره و أهيم لـجـن ابـسـنـتك أتعه يجب مـا أمـل لـجـن بدلالي تشب يـا بـو إبـراهيم الوديعه اعنتك لابـد إتـخـبرك على شر أمتك |
هـاجـت أحـزانه و غده ينعاها جذب حسره و لذعه جمر المصاب و ذكـر حالت سلوته و سلواها بـالـجفن جبده و بالهره اختلس و الـمـهـجته الهضم ناب أرعاها صـاح يـا من بيك جمر الغي طفه عـكـس مـا وصيتهم يا طاها سـاس بـاطـلها عله الشر انبنه كـسـر فـي اخـيـالها ابدنياها لـلـذي ويـاك لاجنهم اعداك و صـار خـصم الدين ذل إلواها و مـال عهدك صار عالوادم شهر أخـذ مـنـي فـاطـمه و نحاها لـتـم يـمكم للحتم يمكم لجيم و احـن حـن الوالهه اعله إبناها و الـصبر أجمل و عند الله أحتسب نـار يـرمـي الطير لفح إسناها إخـتـبرها و شوف حالة بضعتك بـالـغـلـيـل المعتلق بحشاها |
الشاعر المرحوم عبود غفله
تعليق