بسم الله الرحمن الرحيم
عندما يتصفح المواقع الوهابية يعتقد الباحث ان القائمين هم مجرد اطفال لايفقهون شيئا او هو البغض والحقد على الشيعة في كل شيء حتى لو وجد في القران الكريم واسم الموضوع
هل عقيدة الوصي عقيدة يهودية او قرانية :-
ساكتفي بالرد من القران لانهم لن يقتنعوا حتى بالاحاديث الواردة في كتبهم
ذكرت الوصية في آيات كثيرة في القرآن الكريم نكتفي بواحدة وهي اقامة الدين
الوصية بإقامة الدين
: الوصية بإقامة الدين وعدم التفرق وعدم التشيع ونجد ذلك واضحاً في
قوله تعالى "شرع لكم من الدين ما وصَى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به ابراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولاتتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب" آية 13 الشورى.
نجد في هذه الآية الكريمة أن الله وصّى الرسول عليه السلام والمؤمنين معه بإقامة الدين وعدم التفرق والإذعان ، وهذه الوصية قد وصّى بها الله من قبل ابراهيم وموسى وعيسى عليهم جميعاً السلام.
وفي قوله تعالى "ووصّى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بَنيّ إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ، 132 البقرة"
نجد في هذه الآية الكريمة أن الله سبحانه وتعالى ذكر ما وصّى به ابراهيم ويعقوب أبنائهم وأنه قد اختار لهم الدين وهو الإسلام فأوصوهم بالبقاء حتى نهاية العمر على ملة الاسلام وعند الموت ، والوصية تكون ساعة اقتراب الأجل وفي نهاية العمر ويؤكد هذا المعنى
الآية التالية لها قوله تعالى " أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آباءك ابراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون.133البقرة"
عندما يتصفح المواقع الوهابية يعتقد الباحث ان القائمين هم مجرد اطفال لايفقهون شيئا او هو البغض والحقد على الشيعة في كل شيء حتى لو وجد في القران الكريم واسم الموضوع
هل عقيدة الوصي عقيدة يهودية او قرانية :-
ساكتفي بالرد من القران لانهم لن يقتنعوا حتى بالاحاديث الواردة في كتبهم
ذكرت الوصية في آيات كثيرة في القرآن الكريم نكتفي بواحدة وهي اقامة الدين
الوصية بإقامة الدين
: الوصية بإقامة الدين وعدم التفرق وعدم التشيع ونجد ذلك واضحاً في
قوله تعالى "شرع لكم من الدين ما وصَى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به ابراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولاتتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب" آية 13 الشورى.
نجد في هذه الآية الكريمة أن الله وصّى الرسول عليه السلام والمؤمنين معه بإقامة الدين وعدم التفرق والإذعان ، وهذه الوصية قد وصّى بها الله من قبل ابراهيم وموسى وعيسى عليهم جميعاً السلام.
وفي قوله تعالى "ووصّى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بَنيّ إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ، 132 البقرة"
نجد في هذه الآية الكريمة أن الله سبحانه وتعالى ذكر ما وصّى به ابراهيم ويعقوب أبنائهم وأنه قد اختار لهم الدين وهو الإسلام فأوصوهم بالبقاء حتى نهاية العمر على ملة الاسلام وعند الموت ، والوصية تكون ساعة اقتراب الأجل وفي نهاية العمر ويؤكد هذا المعنى
الآية التالية لها قوله تعالى " أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آباءك ابراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون.133البقرة"
تعليق