كيف أستطيـــــــع أن أكسب رضــــــا أمّي ورضــــــا أبــــي ؟
المطلوب من الأولاد والبنات تجاه الوالدين هو أن يقوموا بمعاملة الوالدين بما يرضي الله تبارك وتعالى ،
فإذا حصّل الولد رضا الله مع الوالدين ، يكون الولد قد قام بما عليه ، فإن نجح مع والديه يَشكر ،
وإن لم يفلح أسلوبه ، فيصبر ويستعين بالله تعالى على أمــــــــوره .
ولذلك نجد أنّ أهمّ أمر يطرحه الإسلام على الأولاد والبنات هو ترك العقوق فعقوق الوالدين من المحرمات الكبائر،
والعقوق هو الإساءة إلى الوالدين . ومن الأمور المهمّة التي ينبغي على كل شاب وفتاة ممارستها مع الوالدَين
ما يلــــــــــــــــــي :
* يبرّ أمّـــــــه وأبــــــــــــاه .
* يؤثرِ هواهمـــــــا على هـــــــواه .
* يطيعهمــــــــا فيما لا يُغضب الله تعالى .
* يستكثر برّهما به وإن كان برّهما قليــــــــلاً .
* يستقلّ برّه بهما وإن كان برّه كثيــــــــراً .
* يخفض صوتـــــــــه لهمـــــــــــا .
* يطيّب لهما كلامه ، وذلك بأن يحسّن ويلطّف لهما كلامه ، برعاية المروءة والحياء والاحتشــــــــــام
* يلين لهما عريكته ، بأن يسلس لهما خُلُقــــــــه .
* يجعل قلبه عطوفاً عليهمـــــــا .
* يرفـــــــق بهمــــــــــا .
* يشفق عليهمــــــــــا .
* يغفر لهما أخطاءهما نحوه ، بل أن يهب لهما هذه الأخطاء والتقصير .
يحترمهمـــــــا .
هذه من صفات الكمال ومن أخلاق الأنبياء والأولياء (عليهم السلام ) ، فاجتهدو ما أمكنكم للالتزام بهذه الصفات ،
وإن لم تتمكّنو منها كلّها فبعضها ، وعلى رأسها ترك العقــــــــــوق ...
المطلوب من الأولاد والبنات تجاه الوالدين هو أن يقوموا بمعاملة الوالدين بما يرضي الله تبارك وتعالى ،
فإذا حصّل الولد رضا الله مع الوالدين ، يكون الولد قد قام بما عليه ، فإن نجح مع والديه يَشكر ،
وإن لم يفلح أسلوبه ، فيصبر ويستعين بالله تعالى على أمــــــــوره .
ولذلك نجد أنّ أهمّ أمر يطرحه الإسلام على الأولاد والبنات هو ترك العقوق فعقوق الوالدين من المحرمات الكبائر،
والعقوق هو الإساءة إلى الوالدين . ومن الأمور المهمّة التي ينبغي على كل شاب وفتاة ممارستها مع الوالدَين
ما يلــــــــــــــــــي :
* يبرّ أمّـــــــه وأبــــــــــــاه .
* يؤثرِ هواهمـــــــا على هـــــــواه .
* يطيعهمــــــــا فيما لا يُغضب الله تعالى .
* يستكثر برّهما به وإن كان برّهما قليــــــــلاً .
* يستقلّ برّه بهما وإن كان برّه كثيــــــــراً .
* يخفض صوتـــــــــه لهمـــــــــــا .
* يطيّب لهما كلامه ، وذلك بأن يحسّن ويلطّف لهما كلامه ، برعاية المروءة والحياء والاحتشــــــــــام
* يلين لهما عريكته ، بأن يسلس لهما خُلُقــــــــه .
* يجعل قلبه عطوفاً عليهمـــــــا .
* يرفـــــــق بهمــــــــــا .
* يشفق عليهمــــــــــا .
* يغفر لهما أخطاءهما نحوه ، بل أن يهب لهما هذه الأخطاء والتقصير .
يحترمهمـــــــا .
هذه من صفات الكمال ومن أخلاق الأنبياء والأولياء (عليهم السلام ) ، فاجتهدو ما أمكنكم للالتزام بهذه الصفات ،
وإن لم تتمكّنو منها كلّها فبعضها ، وعلى رأسها ترك العقــــــــــوق ...
تعليق