الطفل الذي يربى بكنف أبوين قاسيين صارمين يحقر انه ويهينانه ويحطان من قدره طوال فترة الطفولة ، ويعيش حالة مستمرة من الخوف من التوبيخ والملامة او التعذيب والضرب أحيانا ، ولم يحظ بمحبة أبويه وتشجيعهما له ، فانه يكون طفلا قلقا متوترا مضطرب البال ،
ويعيش على الدوام أسير عقدة الحقارة
وحينما يكبر هذا الطفل وتكبر معه هذه القعده وتلك الذكريات المؤلمة يبقى أسير القلق والخوف ،
فهو يخشى الاختلاط بالناس لتصوره انه لن يلاقي وسط الناس أفضل مما قاساه وسط أسرته من توبيخ وملامه وقسوة وتعذيب وآلام ،
لذا فمن الأفضل له حسب رأيه ان يتجنب الاختلاط بالناس قدر استطاعته لكي لا يواجه مصائب وويلات جديدة
ويعيش على الدوام أسير عقدة الحقارة
وحينما يكبر هذا الطفل وتكبر معه هذه القعده وتلك الذكريات المؤلمة يبقى أسير القلق والخوف ،
فهو يخشى الاختلاط بالناس لتصوره انه لن يلاقي وسط الناس أفضل مما قاساه وسط أسرته من توبيخ وملامه وقسوة وتعذيب وآلام ،
لذا فمن الأفضل له حسب رأيه ان يتجنب الاختلاط بالناس قدر استطاعته لكي لا يواجه مصائب وويلات جديدة
تعليق