بسم الله الرحمن الرحيم
ما معنى (الرحمن اسم خاص بصفة عامة والرحيم اسم عام بصفة خاصة ) ؟
الجواب : الرحمن اسم خاص بالله سبحانه ولا يستعمل مع غيره تبارك وتعالى نعم مع اختصاصه بالله استعمالا لكنه يفيد شمول رحمته لكل مخلوق لان خلقه للمخلوق رحمة له فهذا الاسم الخاص يعني شمول رحمة الله وعمومها للجماد والنبات والحيوان والانسان المؤمن وغير المؤمن ووووالخ .
فهو كاسم لا يتسمى به غير الله لكنه بما يحمل من معنى ويشير لصفة الرحمة الشاملة لكل شيء فهذا معنى : الرحمن اسم خاص بصفة عامة .
واما الرحيم : فهو اسم عام يطلق على الله تعالى وعلى غيره يفيد صفة الرحيمية بخصوص المؤمنين (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنينَ رَحِيماً) و ( بِالْمُؤْمِنينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) وهذا معنى : الرحيم اسم عام بصفة خاصة .
يشهد لذلك ما رواه الكليني في الكافي 1 /114 بسنده عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ععَنْ تَفْسِيرِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قَالَ الْبَاءُ بَهَاءُ اللَّهِ وَالسِّينُ سَنَاءُ اللَّهِ وَالْمِيمُ مَجْدُ اللَّهِ وَرَوَى بَعْضُهُمْ الْمِيمُ مُلْكُ اللَّهِ وَاللَّهُ إِلَهُ كُلِّ شَيْءٍ الرَّحْمَنُ بِجَمِيعِ خَلْقِهِ وَالرَّحِيمُ بِالْمُؤْمِنِينَ خَاصَّةً .
ما معنى (الرحمن اسم خاص بصفة عامة والرحيم اسم عام بصفة خاصة ) ؟
الجواب : الرحمن اسم خاص بالله سبحانه ولا يستعمل مع غيره تبارك وتعالى نعم مع اختصاصه بالله استعمالا لكنه يفيد شمول رحمته لكل مخلوق لان خلقه للمخلوق رحمة له فهذا الاسم الخاص يعني شمول رحمة الله وعمومها للجماد والنبات والحيوان والانسان المؤمن وغير المؤمن ووووالخ .
فهو كاسم لا يتسمى به غير الله لكنه بما يحمل من معنى ويشير لصفة الرحمة الشاملة لكل شيء فهذا معنى : الرحمن اسم خاص بصفة عامة .
واما الرحيم : فهو اسم عام يطلق على الله تعالى وعلى غيره يفيد صفة الرحيمية بخصوص المؤمنين (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنينَ رَحِيماً) و ( بِالْمُؤْمِنينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) وهذا معنى : الرحيم اسم عام بصفة خاصة .
يشهد لذلك ما رواه الكليني في الكافي 1 /114 بسنده عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ععَنْ تَفْسِيرِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قَالَ الْبَاءُ بَهَاءُ اللَّهِ وَالسِّينُ سَنَاءُ اللَّهِ وَالْمِيمُ مَجْدُ اللَّهِ وَرَوَى بَعْضُهُمْ الْمِيمُ مُلْكُ اللَّهِ وَاللَّهُ إِلَهُ كُلِّ شَيْءٍ الرَّحْمَنُ بِجَمِيعِ خَلْقِهِ وَالرَّحِيمُ بِالْمُؤْمِنِينَ خَاصَّةً .
تعليق