بسم الله الرحمن الرحيم,,
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم..
إن إحياء ذكرى أم البنين(عليها السلام)وذكرى سائر المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين وذويهم ومن والاهم كالعلماء والصالحين والصالحات ,من أهم مايلزم به المؤمنين القيام والتشجيع عليه ,وذلك لإجل تنظيم الحياة تنظيماً صحيحاً يوجب سعادة الإنسان في دنياه وآخرته,لما في هذه المناسبات من دروس وعبر.
ففي ذكرى أم البنين(علها السلام)مثلاً تتذكر النساء هذه المرأه الطاهره,العفيفه الشريفه ,الحافظه لنفسها,الذاكره لله واليوم الآخر,المديره لبيتها, المراعيه لحقوق زوجها,المربيه لإولاد صالحين و....
فتتعلم منها وتقتدي بها فتطبق هذا المثال الطاهر على حياتها,وتعكس اخلاقها على بيتها ,لتعيش حياة طيبه هانئه مستقيمه
وبذلك تُسعد المرأه التي تلقت الدروس من مدرسة أم البنين(عليها السلام) واتبعتها وبذلك يُسعد بها غيرها من أولادها وذويها
فيكون الإحسان عائداً لنفسها قبل غيرها
قال سبحانه :(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)
بالإضافه الى إن ذكرى أم البنين(ع) وذكرى العظماء رجالاً ونساءً موجب للأجر والثواب فقد ورد
(من ورّخ مؤمناً فكأنما أحياه)
فكماإن إحياء الإنسان يُوجب الخيرات كذلك إحياء ذكراه قال تعالى:
(ومن يُعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
بالإضافه الى إن ذكر الأخيار والخيرات تملأ النفس الإنساني بالصحيح النافع والمنهج المسعد والعكس بالعكس,
وعندئذٍ تعكس النفس التي تلقت الذكرى شيئاً من تلك الإسوه إن خيراً فخير وإن شراً فشر
وهذا تكليف على كل إنسان بقدر وسعه قال تعالى (لايُكلف الله نفساً إلاما آتاها)
وعلى اي حال فسيرة العظيمات تُربي العظيمات,,بل وحتى العظماء في الأمور المشتركه كالعباده والزهد والتقوى
فسيرتهن تربيه للرجال والنساء ,للبنين والبنات ,
للبشريه جمعاء
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم..
إن إحياء ذكرى أم البنين(عليها السلام)وذكرى سائر المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين وذويهم ومن والاهم كالعلماء والصالحين والصالحات ,من أهم مايلزم به المؤمنين القيام والتشجيع عليه ,وذلك لإجل تنظيم الحياة تنظيماً صحيحاً يوجب سعادة الإنسان في دنياه وآخرته,لما في هذه المناسبات من دروس وعبر.
ففي ذكرى أم البنين(علها السلام)مثلاً تتذكر النساء هذه المرأه الطاهره,العفيفه الشريفه ,الحافظه لنفسها,الذاكره لله واليوم الآخر,المديره لبيتها, المراعيه لحقوق زوجها,المربيه لإولاد صالحين و....
فتتعلم منها وتقتدي بها فتطبق هذا المثال الطاهر على حياتها,وتعكس اخلاقها على بيتها ,لتعيش حياة طيبه هانئه مستقيمه
وبذلك تُسعد المرأه التي تلقت الدروس من مدرسة أم البنين(عليها السلام) واتبعتها وبذلك يُسعد بها غيرها من أولادها وذويها
فيكون الإحسان عائداً لنفسها قبل غيرها
قال سبحانه :(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)
بالإضافه الى إن ذكرى أم البنين(ع) وذكرى العظماء رجالاً ونساءً موجب للأجر والثواب فقد ورد
(من ورّخ مؤمناً فكأنما أحياه)
فكماإن إحياء الإنسان يُوجب الخيرات كذلك إحياء ذكراه قال تعالى:
(ومن يُعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
بالإضافه الى إن ذكر الأخيار والخيرات تملأ النفس الإنساني بالصحيح النافع والمنهج المسعد والعكس بالعكس,
وعندئذٍ تعكس النفس التي تلقت الذكرى شيئاً من تلك الإسوه إن خيراً فخير وإن شراً فشر
وهذا تكليف على كل إنسان بقدر وسعه قال تعالى (لايُكلف الله نفساً إلاما آتاها)
وعلى اي حال فسيرة العظيمات تُربي العظيمات,,بل وحتى العظماء في الأمور المشتركه كالعباده والزهد والتقوى
فسيرتهن تربيه للرجال والنساء ,للبنين والبنات ,
للبشريه جمعاء
تعليق