قال تعالى:
(...فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرينَ) (يونس: 20).
جاء في (ينابيع المودة) ص508، أنّ الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قال في قوله تعالى (النص):
(الغيب في هذه الآية هو الحجّة القائم عليه السلام).
الغيب هو كل ما غاب عن الحواس الخمس.
(فالله) تعالى غيب مطلق، لأنّه لم، ولا، ولن يُرى.
و(العلم) الذي لا يعلمه الناس غيب.
و(الروح) الذي لا يحسّون به (غيب).
و(الحجة عليه السلام) حيث لا يراه الناس رؤية معرفة، هو غيب.
(...فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرينَ) (يونس: 20).
جاء في (ينابيع المودة) ص508، أنّ الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قال في قوله تعالى (النص):
(الغيب في هذه الآية هو الحجّة القائم عليه السلام).
الغيب هو كل ما غاب عن الحواس الخمس.
(فالله) تعالى غيب مطلق، لأنّه لم، ولا، ولن يُرى.
و(العلم) الذي لا يعلمه الناس غيب.
و(الروح) الذي لا يحسّون به (غيب).
و(الحجة عليه السلام) حيث لا يراه الناس رؤية معرفة، هو غيب.
تعليق