الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعيش العراقيون هذه الايام اجواء الدعايات الانتخابية السابقة على تشكيل مجلس النواب العراقي ( ممثل الشعب ) .
اجواء تعددت فيها اشكال الدعايات وتباين فيها البرامج الانتخابية والناخب العراقي يسأل نفسه اي المرشحين سأنتخب ؟
واي القوائم سأختار ؟
وماذا لو لم اذهب للانتخاب ؟
اليس الجلوس على التل اسلم ؟
نقول :
لا شك ان لتشكيل الحكومة المقبلة دوراً فاعلاً في رسم معالم مستقبلنا كمواطنين وعليها يقع عاتق تنظيم شؤون البلد الداخلية
والخارجية وعليه فمن يتهاون في المشاركة في الانتخابات يعطي مجالاً كبيراً لغيره في تحديد مصيره ويسلط الفاسدين للتلاعب بمقدرات البلد .
ومن عاش حالة اليأس والقنوط من جرّاء تردي الاوضاع الامنية او الخدمية او الاقتصادية في الحكومات السابقة فهو الان قادر على
تغيير الواقع
وهو من يملك حق تغير الفاسد وهو من يستطيع ارساء القواعد المتينة لوضع المناسب في المكان المناسب .
وهذا ما اكدّت عليه المرجعية - وفي مناسبات كثيرة - على ضرورة المشاركة الفعلية والواسعة في الانتخابات وعلى اساس اختيار
الكفوء والنزيه لمراعاة المصلحة العامة والاهتمام بضمان حياة كريمة وعيش رغيد .
اذن على الجميع ان لا يتأثر بالشعارات البراقة والوعود الواهية وعليهم تحمل المسؤلية واختيار الانسب والاصلح بما يخدم المصالح العليا .
اخذ الله بايدنيا لما فيه الخير والصلاح ورزقنا حسن العاقبة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعيش العراقيون هذه الايام اجواء الدعايات الانتخابية السابقة على تشكيل مجلس النواب العراقي ( ممثل الشعب ) .
اجواء تعددت فيها اشكال الدعايات وتباين فيها البرامج الانتخابية والناخب العراقي يسأل نفسه اي المرشحين سأنتخب ؟
واي القوائم سأختار ؟
وماذا لو لم اذهب للانتخاب ؟
اليس الجلوس على التل اسلم ؟
نقول :
لا شك ان لتشكيل الحكومة المقبلة دوراً فاعلاً في رسم معالم مستقبلنا كمواطنين وعليها يقع عاتق تنظيم شؤون البلد الداخلية
والخارجية وعليه فمن يتهاون في المشاركة في الانتخابات يعطي مجالاً كبيراً لغيره في تحديد مصيره ويسلط الفاسدين للتلاعب بمقدرات البلد .
ومن عاش حالة اليأس والقنوط من جرّاء تردي الاوضاع الامنية او الخدمية او الاقتصادية في الحكومات السابقة فهو الان قادر على
تغيير الواقع
وهو من يملك حق تغير الفاسد وهو من يستطيع ارساء القواعد المتينة لوضع المناسب في المكان المناسب .
وهذا ما اكدّت عليه المرجعية - وفي مناسبات كثيرة - على ضرورة المشاركة الفعلية والواسعة في الانتخابات وعلى اساس اختيار
الكفوء والنزيه لمراعاة المصلحة العامة والاهتمام بضمان حياة كريمة وعيش رغيد .
اذن على الجميع ان لا يتأثر بالشعارات البراقة والوعود الواهية وعليهم تحمل المسؤلية واختيار الانسب والاصلح بما يخدم المصالح العليا .
اخذ الله بايدنيا لما فيه الخير والصلاح ورزقنا حسن العاقبة .
تعليق