العدل
وهو الكف عن الظلم ورفعه، وإعطاء كل ذي حق حقه.
وهو التوسط في الأمور والسير فيها على وفق الشريعة الإسلامية
فعدل الإنسان مع نفسه هو سلوكه طريق الإستقامة وعدله مع غيره بإعطاء كل ذي حق حقه .
قال تعالى :<إِنٓ الله يأمُرُ بَألعَدلٍ وَالإٍحَسٰنِ>
وقال : (إنَ الله يأمركم أَن تُدَدُوا آلأمَنٰتِ إلَىٰ أهْلِهَا وَإذَا حَكَمْتُم بَينَ النَّاسِ أن تَحكمُوُا بِالعَدلِ)
وقال الرسول (ص) : عدل ساعة خير من عبادة سبعين سنة قيام ليلها وصيام نهارها ،وجور ساعة في حكم أشد عند الله من معاصي ستين سنة
وعن السيدة فاطمة الزهراء (س): فرض الله العدل مسكا للقلوب
العدل على أقسام ثلاثة :
1-إن لله علينا حق :
وهو بالعبادة وطاعته وشكرا له وان لم نفعل ذلك فهذا خلاف العدالة وهو الجور
2-حق الناس : من تأدية الأمانة والعدل في المعاملة معهم وأداء حقوقهم وقضاء حوائجهم ......
3- حق الأموات : من اداء ديونهم وتنفيذ وصاياهم والترحم عليهم
سئل الامام الصادق (ع) :عن صفة العدل من الرجل ؟
فقال (ع): إذا غض طرفه عن المحارم، ولسانه عن المآثم ، وكفه عن المظالم
وهو الكف عن الظلم ورفعه، وإعطاء كل ذي حق حقه.
وهو التوسط في الأمور والسير فيها على وفق الشريعة الإسلامية
فعدل الإنسان مع نفسه هو سلوكه طريق الإستقامة وعدله مع غيره بإعطاء كل ذي حق حقه .
قال تعالى :<إِنٓ الله يأمُرُ بَألعَدلٍ وَالإٍحَسٰنِ>
وقال : (إنَ الله يأمركم أَن تُدَدُوا آلأمَنٰتِ إلَىٰ أهْلِهَا وَإذَا حَكَمْتُم بَينَ النَّاسِ أن تَحكمُوُا بِالعَدلِ)
وقال الرسول (ص) : عدل ساعة خير من عبادة سبعين سنة قيام ليلها وصيام نهارها ،وجور ساعة في حكم أشد عند الله من معاصي ستين سنة
وعن السيدة فاطمة الزهراء (س): فرض الله العدل مسكا للقلوب
العدل على أقسام ثلاثة :
1-إن لله علينا حق :
وهو بالعبادة وطاعته وشكرا له وان لم نفعل ذلك فهذا خلاف العدالة وهو الجور
2-حق الناس : من تأدية الأمانة والعدل في المعاملة معهم وأداء حقوقهم وقضاء حوائجهم ......
3- حق الأموات : من اداء ديونهم وتنفيذ وصاياهم والترحم عليهم
سئل الامام الصادق (ع) :عن صفة العدل من الرجل ؟
فقال (ع): إذا غض طرفه عن المحارم، ولسانه عن المآثم ، وكفه عن المظالم
تعليق