أهل البيت (ع) لا يقاس بهم احد :
عجبتُ و هل لعجبي الا الحقُ *** كيف على اهل البيت يُقدَم خلقُ
أَ على آل أحمدَ تُقدمُ خلقاً *** جهلتَ و منكَ اذاً برء الصدقُ
أ تقيسُ فضلهم بالانبياء و هم ُ *** بالنَّص الصحيح لهم السبقُ
في زيارةٍ جمعتْ لآلئ حقٍ *** أن مقامهم لا يلحقه خلقُ
اهل بيتٍ فوق مفاضلةٍ بين خلق *** و عن قياسهم بالخلق يرقوا
عَلَوا فكان الوجود لأجلهم *** و عبدٌ لهم ما سوى الحقُ
<*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*>
في حقِّ السيدة خديجه عليها السلام :
يا أُمَّ فاطمَ لا تُهمتِ بتهمةٍ *** و قلب الهدى حوى لك اركانا
و ما للحقيرِ من جرأةٍ *** يَنسبُ إليك من الفِريةِ الوانا
لكنَّما زُقَّ بغضَ أولادك من أُمهِ *** الحُميراءُ فغدى بعدها عنوانا
يا عذراءَ احمدٍ و الطُهرُ التي *** صانَها الله فما مَسَّها انسانا
و يا روحَ الصِّبا و قلبَ الربيع *** و لؤلؤةَ البحرِ العميقِ مُصانا
و يا بدراً في كَبدِ السماء مَحلُّه *** تُنسَى النجوم و يبقى ذِكر اضوانا
بَراكِ الله حوريةَ أحمدٍ *** فأنت له في دنياك و أُخرانا
<*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*>
في حقِّ السيدة زينب عليها السلام :
أفـهـل لمــريم مـثل زيـنــبَ والــدٌ *** ام هل لبنت مزاحمَ مثل العقيلة اخوةُ
رُفِع ابن مريمَ عيسى سالماً و تنــ *** اوــلتْ اجــسـادُ اولادِ العـقيلة حـربةُ
أَوَ أنسى للعقيلةِ صَبراَ ما وَعى *** بِمثلهِ القَلبُ و أدَّعي أن عيني بصيرةُ
و أظُنـُها حين التَجَاتْ مريمَ لنخلةٍ *** كـان لهـا في العـقـيـلةِ زينبُ اســوةُ
كادَ أنْ يَجزعَ من مريمَ القلبُ لكن *** في ذِكرى العـقـيلةِ هانـتْ محـنةُ
أُمُّ المصائبِ بعدَ أُمها بضعةُ أحمــ *** ــدٍ و هي من أبيها عـليٌّ بضعةُ
يا سيدةَ النسوانِ ثالثةً بعد امــــكِ *** الــزهراءُ فاطمٌ و الكبرى خديجةُ
عجبتُ و هل لعجبي الا الحقُ *** كيف على اهل البيت يُقدَم خلقُ
أَ على آل أحمدَ تُقدمُ خلقاً *** جهلتَ و منكَ اذاً برء الصدقُ
أ تقيسُ فضلهم بالانبياء و هم ُ *** بالنَّص الصحيح لهم السبقُ
في زيارةٍ جمعتْ لآلئ حقٍ *** أن مقامهم لا يلحقه خلقُ
اهل بيتٍ فوق مفاضلةٍ بين خلق *** و عن قياسهم بالخلق يرقوا
عَلَوا فكان الوجود لأجلهم *** و عبدٌ لهم ما سوى الحقُ
<*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*>
في حقِّ السيدة خديجه عليها السلام :
يا أُمَّ فاطمَ لا تُهمتِ بتهمةٍ *** و قلب الهدى حوى لك اركانا
و ما للحقيرِ من جرأةٍ *** يَنسبُ إليك من الفِريةِ الوانا
لكنَّما زُقَّ بغضَ أولادك من أُمهِ *** الحُميراءُ فغدى بعدها عنوانا
يا عذراءَ احمدٍ و الطُهرُ التي *** صانَها الله فما مَسَّها انسانا
و يا روحَ الصِّبا و قلبَ الربيع *** و لؤلؤةَ البحرِ العميقِ مُصانا
و يا بدراً في كَبدِ السماء مَحلُّه *** تُنسَى النجوم و يبقى ذِكر اضوانا
بَراكِ الله حوريةَ أحمدٍ *** فأنت له في دنياك و أُخرانا
<*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*><*>
في حقِّ السيدة زينب عليها السلام :
أفـهـل لمــريم مـثل زيـنــبَ والــدٌ *** ام هل لبنت مزاحمَ مثل العقيلة اخوةُ
رُفِع ابن مريمَ عيسى سالماً و تنــ *** اوــلتْ اجــسـادُ اولادِ العـقيلة حـربةُ
أَوَ أنسى للعقيلةِ صَبراَ ما وَعى *** بِمثلهِ القَلبُ و أدَّعي أن عيني بصيرةُ
و أظُنـُها حين التَجَاتْ مريمَ لنخلةٍ *** كـان لهـا في العـقـيـلةِ زينبُ اســوةُ
كادَ أنْ يَجزعَ من مريمَ القلبُ لكن *** في ذِكرى العـقـيلةِ هانـتْ محـنةُ
أُمُّ المصائبِ بعدَ أُمها بضعةُ أحمــ *** ــدٍ و هي من أبيها عـليٌّ بضعةُ
يا سيدةَ النسوانِ ثالثةً بعد امــــكِ *** الــزهراءُ فاطمٌ و الكبرى خديجةُ
تعليق