لخطأ هو طبيعة بشرية للإنسان ،فهو من طبيعته الخطأ وهذا متفق عليه،ولكي اصحح خطأ للكبير في السن لايكون اسلوبي معه اسلوب توجيهي بل اعتمد اسلوب آخر من خلال اعتماد العمومية في كلامي معه او اقص عليه قصة فيها موعظه ،كما في قصة الامامين الحسن والحسين عليهما السلام ..
تعليق