ملاحظة..الموضوع منقول من موقع الزكية الالكتروني
1- نذكر الله في كل الأحوال مثلا عند البدء بالطعام والإنتهاء منه ، وحمده في كل مناسبة على مسمع الأطفال خاصة في المناسبات السعيدة بحيث يرتبط ذكر الله بكل ما هو جيد وجميل ومفرح فالله هو مصدر الفرح للإنسان .
2- ذكر نعم الله علينا (الصحة التي نتمتع بها ، الرزق، الطبيعة الجميلة من حولنا وغيرها من النعم التي لا تعد ولا تحصى " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها"
3- تنظيم بعض النشاطات الدينية في المنزل (صلاة جماعة ، ادعية ،قراءة القرآن.....الخ
)4- التفكر في عظمة الخالق وممكن ان يتم ذلك خلال النزهات أوعند مشاهدة المخلوقات المختلفة في الطبيعة أو حتى في التلفازوذلك بالتحدث مع أولادنا عن هذه العظمة "تفكر ساعة خير من عبادة سنة"
5- أن نزرع في ذهن أطفالنا أن الله يرانا في كل مكان وزمان ونجعلهم يستشعرون هذه الرقابة الإلهية لتكون رادعا عن القيام بأي عمل يخالف التعاليم السماوية، شرط أن لانخيفهم من الله فلا نقول " الله بيخنقك" بل " الله ما بيحب نعمل هيك"
.6- أن ندعو لأبنائنا عند خروجهم من البيت أو قبيل امتحاناتهم المدرسية وعند مرضهم وفي كل أحوالهم وليكن ذلك على مسمعهم
.7- ألإجابة على أسئلتهم الدينية مهما كانت وناخذها على محمل الجد وعدم الضحك عليهم إذا كانو صغار ، طبعا الإجابة يجب أن تكون حسب قدراتهم العقلية واستيعابهم للأمور. في حال عدم معرفتنا للإجابة لا نخجل من القول أننا سنفتش عن الجواب وننقله لهم وعلينا الحرص أن تكون ألإجابة صحيحة ولا نتهرب منها .
8- مرافقة الأطفال إلى المسجد وأماكن العبادة والمقامات المقدسة وممارسة الشعائر الدينية
9- لتكن القصص التي نحكيها لهم عن الأنبياء والأئمة والصالحين ومدى ارتباطهم بالخالق والإتكال عليه فللقصة أثرها البالغ في زرع القيم وتكوين المفاهيم الإجتماعية وهي وسيلة تربوية لا يغفل عنها كل مهتم بالشأن التربوي
10- في مرحلة المراهقة تصبح الأسئلة أكثر عمقا ويصبح لدى المراهق القدرة على التجريد فيحب أن يعرف كيف بدأ الله الخلق وأمور وجودية أخرى فهنا علينا أن نوجهه لقراءة الكتب التي تشبع عنده حب الإستطلاع والمعرفة وتجيب على تساؤلاته بشكل صحيح ومقنع خاصة في أمور العقائد لأنها ألأساس
.11- من المهم أن يكون هناك جو من المرح والسعادة يسيطر على العائلة فأن نحب الله لا يعني أننا يجب أن نبقى في جو جديّ دائما فإدخال السرور الى قلوب أطفالنا شيء نؤجر عليه والله يحب ذلك منا كذلك مفاجأة الأطفال ببعض الأشياء التي يحبونها كنزهة أو جلب ألأطعمة التي يرغبونها أو بعض المشاريع والزيارات كلها تساعدنا على جعل الطفل يحب الله إذا ربطنا ما نقوم به بخالقنا تعالى .الأستاذه نوال دياب، باحثة تربوية
1- نذكر الله في كل الأحوال مثلا عند البدء بالطعام والإنتهاء منه ، وحمده في كل مناسبة على مسمع الأطفال خاصة في المناسبات السعيدة بحيث يرتبط ذكر الله بكل ما هو جيد وجميل ومفرح فالله هو مصدر الفرح للإنسان .
2- ذكر نعم الله علينا (الصحة التي نتمتع بها ، الرزق، الطبيعة الجميلة من حولنا وغيرها من النعم التي لا تعد ولا تحصى " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها"
3- تنظيم بعض النشاطات الدينية في المنزل (صلاة جماعة ، ادعية ،قراءة القرآن.....الخ
)4- التفكر في عظمة الخالق وممكن ان يتم ذلك خلال النزهات أوعند مشاهدة المخلوقات المختلفة في الطبيعة أو حتى في التلفازوذلك بالتحدث مع أولادنا عن هذه العظمة "تفكر ساعة خير من عبادة سنة"
5- أن نزرع في ذهن أطفالنا أن الله يرانا في كل مكان وزمان ونجعلهم يستشعرون هذه الرقابة الإلهية لتكون رادعا عن القيام بأي عمل يخالف التعاليم السماوية، شرط أن لانخيفهم من الله فلا نقول " الله بيخنقك" بل " الله ما بيحب نعمل هيك"
.6- أن ندعو لأبنائنا عند خروجهم من البيت أو قبيل امتحاناتهم المدرسية وعند مرضهم وفي كل أحوالهم وليكن ذلك على مسمعهم
.7- ألإجابة على أسئلتهم الدينية مهما كانت وناخذها على محمل الجد وعدم الضحك عليهم إذا كانو صغار ، طبعا الإجابة يجب أن تكون حسب قدراتهم العقلية واستيعابهم للأمور. في حال عدم معرفتنا للإجابة لا نخجل من القول أننا سنفتش عن الجواب وننقله لهم وعلينا الحرص أن تكون ألإجابة صحيحة ولا نتهرب منها .
8- مرافقة الأطفال إلى المسجد وأماكن العبادة والمقامات المقدسة وممارسة الشعائر الدينية
9- لتكن القصص التي نحكيها لهم عن الأنبياء والأئمة والصالحين ومدى ارتباطهم بالخالق والإتكال عليه فللقصة أثرها البالغ في زرع القيم وتكوين المفاهيم الإجتماعية وهي وسيلة تربوية لا يغفل عنها كل مهتم بالشأن التربوي
10- في مرحلة المراهقة تصبح الأسئلة أكثر عمقا ويصبح لدى المراهق القدرة على التجريد فيحب أن يعرف كيف بدأ الله الخلق وأمور وجودية أخرى فهنا علينا أن نوجهه لقراءة الكتب التي تشبع عنده حب الإستطلاع والمعرفة وتجيب على تساؤلاته بشكل صحيح ومقنع خاصة في أمور العقائد لأنها ألأساس
.11- من المهم أن يكون هناك جو من المرح والسعادة يسيطر على العائلة فأن نحب الله لا يعني أننا يجب أن نبقى في جو جديّ دائما فإدخال السرور الى قلوب أطفالنا شيء نؤجر عليه والله يحب ذلك منا كذلك مفاجأة الأطفال ببعض الأشياء التي يحبونها كنزهة أو جلب ألأطعمة التي يرغبونها أو بعض المشاريع والزيارات كلها تساعدنا على جعل الطفل يحب الله إذا ربطنا ما نقوم به بخالقنا تعالى .الأستاذه نوال دياب، باحثة تربوية
تعليق