الحزن هل يحبطنا .
.... أحيانا نعتقد ان مشاكلنا واحزاننا ومحننا وتجاربنا ، هي اشياء استثنائية وفريدة في نوعها ،
ولكن عاجﻻ او آجﻻ نجد ان ثمة حاﻻت وحاﻻت كثيرة مثلها ،
اﻵخرون عرفوا المشاكل نفسها ووجدوا حﻻ لها ،
*فالبعض يستطيع ان يتجاوز احزانه بشيء من الحكمة عندما يقول في نفسه ( ارض بما ليس منه بد ) فيحاول النهوض من كبوته ويبدأ خطواته بتأني كأنه طفل بدأ للتو تعلم المشي في طريق الحياة ،
*أما البعض اﻵخر فنراه شخص آخر كأنما سقط من فوق شاهق فاصبح محطما ﻻيقوى على شيء كجذع شجرة فارقتها الحياة فاصبحت خاويه اغصانها متهدله واوراقها ذابله ( تموت اﻻشجار وهي واقفه )
*والبعض اﻵخر يهرب ويهرب من كلمة حزن فتراه يضحك ويقهقه لكنه في داخله بركان يغلي ،وجرح نازف، لم يستطع ان يداويه فتركه حتى يستذكر المه فهو ( كالطير يرقص مذبوحا من اﻵلم ) .....
* ونتذكر نبي الله يعقوب على نبينا وعليه السﻻم كيف فعل به الحزن ،
ندعوا الله ان يزيح عنا وعنكم وعن جميع الموالين والمسلمين الهم والغم ويبعد عنا الحزن بحق محمد وآل محمد .
.... أحيانا نعتقد ان مشاكلنا واحزاننا ومحننا وتجاربنا ، هي اشياء استثنائية وفريدة في نوعها ،
ولكن عاجﻻ او آجﻻ نجد ان ثمة حاﻻت وحاﻻت كثيرة مثلها ،
اﻵخرون عرفوا المشاكل نفسها ووجدوا حﻻ لها ،
*فالبعض يستطيع ان يتجاوز احزانه بشيء من الحكمة عندما يقول في نفسه ( ارض بما ليس منه بد ) فيحاول النهوض من كبوته ويبدأ خطواته بتأني كأنه طفل بدأ للتو تعلم المشي في طريق الحياة ،
*أما البعض اﻵخر فنراه شخص آخر كأنما سقط من فوق شاهق فاصبح محطما ﻻيقوى على شيء كجذع شجرة فارقتها الحياة فاصبحت خاويه اغصانها متهدله واوراقها ذابله ( تموت اﻻشجار وهي واقفه )
*والبعض اﻵخر يهرب ويهرب من كلمة حزن فتراه يضحك ويقهقه لكنه في داخله بركان يغلي ،وجرح نازف، لم يستطع ان يداويه فتركه حتى يستذكر المه فهو ( كالطير يرقص مذبوحا من اﻵلم ) .....
* ونتذكر نبي الله يعقوب على نبينا وعليه السﻻم كيف فعل به الحزن ،
ندعوا الله ان يزيح عنا وعنكم وعن جميع الموالين والمسلمين الهم والغم ويبعد عنا الحزن بحق محمد وآل محمد .
تعليق