دخول أو تسجيل
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
أو
التسجيل
تسجيل دخول بواسطة
Sign-in with Google
البحث في العناوين فقط
البحث في قسم الإمام الحسين (عليه السلام) فقط
البحث
البحث المتقدم
المنتديات
المجموعات
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
ساحة أهل البيت (عليهم السلام)
قسم الإمام الحسين (عليه السلام)
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل
، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حروف من وادي الطفوف .. حلقات ..
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
الصور
إضافة رد
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
الاحداث فقط
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
رد الزائر
24-02-2010, 09:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على اشرف خلق الله الطيبين الطاهرين
جزاك الله خير اخي على طرح الموضوع(
رامي محمد
)
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
رد الزائر
22-02-2010, 03:07 PM
موفقين وبارك الله فيكم
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
زائر أنشأ موضوع
حروف من وادي الطفوف .. حلقات ..
31-01-2010, 07:26 PM
حروف من وادي الطفوف .. حلقات ..
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
(( الحلقة الأولى ))
يا لها من ليلة عجيبة .. تمر لحظاتها كـ سنين متمادية !
و ساعاتها كـ القرون لا تكاد تنتهي لـ كأنها تريد أن تستوعب التاريخ البشري بـ أسره !!
جلس علي متهالكاً و بدا جسمه حطاماً .. حتى لم تعد له قدره على النهوض ، يتطلع
إلى النجوم ، إلى عالم لا نهائي .. عالم مفعم بالصفاء .. عالم بعيد عن ويلات الأرض ..
و ما يجري فيها على يد
قابيل
الذي سوّلت له نفسه قتلَ
أخيه
فـ قتله !!
كانت خيمته إلى جوار خيمة أبيه ..
الحسين وحيد .. وحيد .. يعرف أنها النهاية .. أو البداية ، راح علي يرهف سمعه إلى كلمات
أبيه و هي تمتزج مع شلال الـ لآلئ المتدفق على الخدين اللذين كان يشمهما رسولٌ اسمهُ
أحمد !! .. و صوت يشبه شحذ السيوف .. فالمعركة وشيكة .. قاب قوسين أو أدنى .. و غداً
يوم الفصل !
تطلع إلى عمته زينب التي دخلت تواً ربما لتمرّضه .. جاء صوت الحسين .. هادئاً مثلَ ناي
حزين .. فيه عتاب للزمن الذي لا يكفُ عن الغدر !!
يا دهر أفٍ لك من خليلِ
كم لكَ بالإشراق و الأصيلِ
من طالب بحقهِ قتيلِ
و كل حي سالك سبيلي
ما أقرب الوعدَ إلى الرحيلِ
و الدهرُ لا يقنعُ بالبديلِ
شعر علي بالكلمات تغوصُ في قلبه ، تمزقُ شرايينه ، و تذبحه من الوريد إلى الوريد .. كاد
أن يغرق في موجة طاغية من البكاء ، و البكاءُ
سلاحٌ
لمواجهة الزمن الغادر !! فهذا الغضب
المتفجر في الأعماق يدمر الأرواح .. يُحيلها إلى حطام .. إذا لم يجد متنفساً لها في الدموع ،
فالسماءُ ما تزال مشحونة لا تكفُ عن البروق ، و الرعود لن تهدأ قبل أن ينهمر المطرُ مدراراً
و بكى عليٌ بـ صمت .. كـ سماءٍ تُمطرٌ على هون !
لم تتمالك زينب .. لم يحتمل صبرها العجيب ما تسمع .. فهبّت تجرُ الذيول إلى خيمةٍ كـ العرين
هتفت بـ صوتٍ يشبهُ نشيج الميازيب في موسم المطر :-
- ليت الموت أعدمني الحياة ، اليومَ ماتت امي فاطمة ، و أبي علي ، و جدي محمد .. يا
خليفة الماضين و ثمار الباقين ..
و رمقَ الحسينُ شقيقته التي اختارت طريقه و قال مصبّراً :-
- يا أختاه .. تعزّي بـ عزاء الله .. إن أهل الأرض يموتون و أهل السماء لا يبقون و كلُّ شيءٍ إلى
زوال و يبقى وجهُ الله وحده ..
و فجأة !
وجد الحسينُ نفسه وسط نسوة ينشدنَ الأمن في زمن الخوف ، كـ طيورٍ مذعورة تبحثُ عن
أعشاشها في غمرة الظلام !!
نظر إليهن الحسين نظرةً أودع فيها كل ما يُريد .. و نهض يواجه الغد القادم بعد ساعات .. فلقد
اشتدت ظلمة الليل و بدت النجوم اكثر بريقاً لـ كأنها عيونٌ مفتوحة ترقب ما يجري على شاطئ
الفرات ( بين النواويس و كربلاء ) .. و هناك حيثُ النصفُ المُظلمُ من العالم .. على شاطئ
النهر .. قطعانُ الذئاب تنتظرُ لحظة الانقضاض على القرآن !!
السابق
template
التالي
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا.
استعادة
أو
إلغاء
.
حفظ-تلقائي
x
التحقق
إضافة رد
معاينة
إلغاء
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
اترك تعليق: