تويت
من الدروس المستوحاة من حياة الامام الجواد (عليه السلام ) هي انه استشهد بعمر الشباب الغض خمسة وعشرون عاما ونعلم جيدا انه سلام الله عليه تسلم مهام الامامة والقيادة الدينية منذ السابعة من عمره الشريف فخلال هذه الاعوام الثمانية عشر-وهو مراقب من قبل العباسيين وتحت الاقامة الجبرية بحجة مصاهرة المامون-قدم الامام الجواد الانموذج الحي والخالد في تاريخ ومسيرة البشرية.
فلنسأل انفسنا نحن ماذا فعلنا بسنوات شبابنا الذهبية -ولنترك الطفولة جانبا- كيف قضينا شبابنا واين؟ وكيف ربينا الشباب الان ؟؟؟ على شاشات التلفاز لمشاهدة المسلسلات التركية الماجنة ام البرامج التافهة وغير المفيدة ام باضاعة لحظاتنا سدى بالاكل والنوم والجلوس على شاشات النت لساعات طويلة في منتصف الليل ووقت السحر لاشياء تافهة ونترك الصلاة والدعاء وذكر الله. فلنتعلم من حياة الامام الجواد ان نستثمر سنوات شبابنا الذهبية بما يرضي الله حتى التلفاز والانترنت نستثمره في خدمة الدين والمذهب . وحتى في عمرنا الناضج الان وقد تجاوزنا الخامسة والعشرين من عمرنا فلنسأل انفسنا هذا السؤال : هل مسيرة حياتنا مشرفة لنا ولعوائلنا واولادنا وعلى قدر لا بأس به من الاستقامة وعلى خطى محمد وال محمد من قدواتنا من شباب العصمة الامام الجواد والعباس وعلي الاكبر والقاسم سلام الله عليهم اجمعين في تحقيق هدف جميع الاديان وهو بسط العدل ومحاربة الجور ونصب ذلك في التمهيد لظهور امامنا المهدي ( عجل الله تعالى فرجه ) .
فلنسأل انفسنا نحن ماذا فعلنا بسنوات شبابنا الذهبية -ولنترك الطفولة جانبا- كيف قضينا شبابنا واين؟ وكيف ربينا الشباب الان ؟؟؟ على شاشات التلفاز لمشاهدة المسلسلات التركية الماجنة ام البرامج التافهة وغير المفيدة ام باضاعة لحظاتنا سدى بالاكل والنوم والجلوس على شاشات النت لساعات طويلة في منتصف الليل ووقت السحر لاشياء تافهة ونترك الصلاة والدعاء وذكر الله. فلنتعلم من حياة الامام الجواد ان نستثمر سنوات شبابنا الذهبية بما يرضي الله حتى التلفاز والانترنت نستثمره في خدمة الدين والمذهب . وحتى في عمرنا الناضج الان وقد تجاوزنا الخامسة والعشرين من عمرنا فلنسأل انفسنا هذا السؤال : هل مسيرة حياتنا مشرفة لنا ولعوائلنا واولادنا وعلى قدر لا بأس به من الاستقامة وعلى خطى محمد وال محمد من قدواتنا من شباب العصمة الامام الجواد والعباس وعلي الاكبر والقاسم سلام الله عليهم اجمعين في تحقيق هدف جميع الاديان وهو بسط العدل ومحاربة الجور ونصب ذلك في التمهيد لظهور امامنا المهدي ( عجل الله تعالى فرجه ) .