بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
ابن ماجة:2/1368، عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وحمزة ، وعلي ، وجعفر ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . ومثله الحاكم:3/211 ، وصححه على شرط مسلم ، وفيه: أنا وعلي وجعفر وحمزة . وتاريخ بغداد:9/434 ، وفيه: نحن سبعة بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة ، أنا وعلي أخي وعمي حمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي). وتلخيص المتشابه:1/197 ، والفردوس:1/53 ، وفيه: بني المطلب سادة... ومناقب ابن المغازلي/48 ، وليس فيه المهدي عليه السلام . ومقتل الحسين للخوارزمي:1/108 ، عن أبي نعيم . وبيان الشافعي/488 ، كابن ماجة ، وقال: هذا الحديث صحيح أخرجه ابن ماجة الحافظ في صحيحه كما سقناه ، ورزقناه عالياً بحمد الله ، وأخرجه الطبراني عن جعفر بن عمر الصباح ، عن سعد بن عبد الحميد كما أخرجناه ، ورواه أبو نعيم الحافظ في مناقب المهدي بطرق شتى . وذخائر العقبى/15، و89 ، كابن ماجة بتفاوت يسير . وعقد الدرر/144، كتاريخ بغداد وقال: أخرجه جماعة من أئمة الحديث في كتبهم ، منهم الإمام أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني في سننه ، وأبو القاسم الطبراني في معجمه ، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني وغيرهم . وفتن ابن كثير:1/44 ، عن ابن ماجة ، وقال: أورده البخاري في التاريخ ، وابن حاتم في الجرح والتعديل . وجمع الجوامع:1/851 ، عن الحاكم .
وفي المسند الجامع:2/446، عن أنس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة: أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي . وجامع الأحاديث:6/723، وزوائد ابن ماجة/528، وجامع المسانيد والسنن:21/51، ومصباح الزجاجة:2/314 ، وشرح أصول الإعتقاد أهل السنة:8/14123 ، والدر النظيم/755 و798 ، واستجلاب ارتقاء الغرف/214 و253والكشف والبيان:8/312، ومسند شمس الأخبار:2/305 ، وكفاية الطالب/488 ، وعوالم النصوص/304 ، وكلها عن أنس عن النبي صلى الله عليه وآله كالمسند الجامع . ونحوه العلل المتناهية:1/223، والدر النظيم/798 ، ومناقب محمد بن سليمان:1/237 ، عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أول سبعة يدخلون الجنة أنا وعلي والحسن والحسين وحمزة وجعفر والمهدي محمد بن عبد الله .
وفي:2/549، عن ابن سيرين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خير هذه الأمة بعد نبيها ستة . قالوا يارسول الله من هم ؟ قال: علي وحمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي .
وقال ابن الصديق المغربي/542: وقد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهداً ، قال الطبراني في المعجم الصغير: حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري...عن أبي أيوب الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة: نبينا خير الأنبياء وهو أبوك ، وشهيدنا خير الشهداء وهو عم أبيك حمزة ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو ابن عم أبيك جعفر، ومنا سبطا هذه الأمة الحسن والحسين وهما ابناك ، ومنا المهدي) . انتهى.
ومن مصادرنا: كتاب سليم بن قيس/245، قال: كانت قريش إذا جلست في مجالسها ، فرأت رجلاً من أهل البيت قطعت حديثها ، فبينما هي جالسة إذ قال رجل منهم ما مثل محمد في أهل البيت إلا كمثل نخلة نبتت في كناسة ! فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فغضب ثم خرج فأتى المنبر فجلس عليه حتى اجتمع الناس ، ثم قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال... وأورد خطبة طويلة في فضله وفضل أهل بيته عليهم السلام جاء فيها:
(ألا ونحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وعلي ، وجعفر ، وحمزة ، والحسن ، والحسين ، وفاطمة ، والمهدي ). ونحوه أمالي الصدوق/384 ، عن أنس ، وفيه: نحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة: رسول الله ، وحمزة سيد الشهداء ، وجعفر ذو الجناحين ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . وغيبة الطوسي/113، كالحاكم والعمدة/52 و430 ، كابن ماجة عن الثعلبي ، والطرائف:1/176، مختصراً ، عن الثعلبي..الخ.
وفي دلائل الإمامة/256 ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال: كنا مع علي بالبصرة ، وهو على بغلة رسول الله ، وقد اجتمع هو وأصحاب محمد فقال: ألا أخبركم بأفضل خلق الله عند الله يوم يجمع الرسل ؟ قلنا: بلى يا أمير المؤمنين ، قال: أفضل الرسل محمد وإن أفضل الخلق بعدهم الأوصياء ، وأفضل الأوصياء أنا ، وأفضل الناس بعد الرسل والأوصياء الأسباط ، وإن خير الأسباط سبطا نبيكم ، يعني الحسن والحسين ، وإن أفضل الخلق بعد الأسباط الشهداء ، وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب قال ذلك النبي ، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين ، مخضبان ، بكرامة خص الله عز وجل بها نبيكم ، والمهدي منا في آخر الزمان لم يكن في أمة من الأمم مهدى ينتظر غيره) . وعنه إثبات الهداة:3/574 .
وفي قرب الإسناد/13 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: منا سبعة خلقهم الله عز وجل لم يخلق في الأرض مثلهم: منا رسول الله صلى الله عليه وآله سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيين ، ووصيه خير الوصيين وسبطاه خير الأسباط حسناً وحسيناً وسيد الشهداء حمزة عمه، ومن قد طار مع الملائكة جعفر، والقائم ) . وعنه البحار:22/275 .
أقول: كفى بهذا الحديث الشريف دليلاً على مكانة هؤلاء العظماء من أبناء عبد المطلب رضوان الله عليه ، ومنهم الإمام المهدي عليهم السلام ، فهو حديث بقوته ووضوحه حاكمٌ على كل ما رووه من أفضلية زيد وعمرو
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
ابن ماجة:2/1368، عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وحمزة ، وعلي ، وجعفر ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . ومثله الحاكم:3/211 ، وصححه على شرط مسلم ، وفيه: أنا وعلي وجعفر وحمزة . وتاريخ بغداد:9/434 ، وفيه: نحن سبعة بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة ، أنا وعلي أخي وعمي حمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي). وتلخيص المتشابه:1/197 ، والفردوس:1/53 ، وفيه: بني المطلب سادة... ومناقب ابن المغازلي/48 ، وليس فيه المهدي عليه السلام . ومقتل الحسين للخوارزمي:1/108 ، عن أبي نعيم . وبيان الشافعي/488 ، كابن ماجة ، وقال: هذا الحديث صحيح أخرجه ابن ماجة الحافظ في صحيحه كما سقناه ، ورزقناه عالياً بحمد الله ، وأخرجه الطبراني عن جعفر بن عمر الصباح ، عن سعد بن عبد الحميد كما أخرجناه ، ورواه أبو نعيم الحافظ في مناقب المهدي بطرق شتى . وذخائر العقبى/15، و89 ، كابن ماجة بتفاوت يسير . وعقد الدرر/144، كتاريخ بغداد وقال: أخرجه جماعة من أئمة الحديث في كتبهم ، منهم الإمام أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني في سننه ، وأبو القاسم الطبراني في معجمه ، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني وغيرهم . وفتن ابن كثير:1/44 ، عن ابن ماجة ، وقال: أورده البخاري في التاريخ ، وابن حاتم في الجرح والتعديل . وجمع الجوامع:1/851 ، عن الحاكم .
وفي المسند الجامع:2/446، عن أنس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة: أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي . وجامع الأحاديث:6/723، وزوائد ابن ماجة/528، وجامع المسانيد والسنن:21/51، ومصباح الزجاجة:2/314 ، وشرح أصول الإعتقاد أهل السنة:8/14123 ، والدر النظيم/755 و798 ، واستجلاب ارتقاء الغرف/214 و253والكشف والبيان:8/312، ومسند شمس الأخبار:2/305 ، وكفاية الطالب/488 ، وعوالم النصوص/304 ، وكلها عن أنس عن النبي صلى الله عليه وآله كالمسند الجامع . ونحوه العلل المتناهية:1/223، والدر النظيم/798 ، ومناقب محمد بن سليمان:1/237 ، عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أول سبعة يدخلون الجنة أنا وعلي والحسن والحسين وحمزة وجعفر والمهدي محمد بن عبد الله .
وفي:2/549، عن ابن سيرين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خير هذه الأمة بعد نبيها ستة . قالوا يارسول الله من هم ؟ قال: علي وحمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي .
وقال ابن الصديق المغربي/542: وقد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهداً ، قال الطبراني في المعجم الصغير: حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري...عن أبي أيوب الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة: نبينا خير الأنبياء وهو أبوك ، وشهيدنا خير الشهداء وهو عم أبيك حمزة ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو ابن عم أبيك جعفر، ومنا سبطا هذه الأمة الحسن والحسين وهما ابناك ، ومنا المهدي) . انتهى.
ومن مصادرنا: كتاب سليم بن قيس/245، قال: كانت قريش إذا جلست في مجالسها ، فرأت رجلاً من أهل البيت قطعت حديثها ، فبينما هي جالسة إذ قال رجل منهم ما مثل محمد في أهل البيت إلا كمثل نخلة نبتت في كناسة ! فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فغضب ثم خرج فأتى المنبر فجلس عليه حتى اجتمع الناس ، ثم قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال... وأورد خطبة طويلة في فضله وفضل أهل بيته عليهم السلام جاء فيها:
(ألا ونحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وعلي ، وجعفر ، وحمزة ، والحسن ، والحسين ، وفاطمة ، والمهدي ). ونحوه أمالي الصدوق/384 ، عن أنس ، وفيه: نحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة: رسول الله ، وحمزة سيد الشهداء ، وجعفر ذو الجناحين ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . وغيبة الطوسي/113، كالحاكم والعمدة/52 و430 ، كابن ماجة عن الثعلبي ، والطرائف:1/176، مختصراً ، عن الثعلبي..الخ.
وفي دلائل الإمامة/256 ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال: كنا مع علي بالبصرة ، وهو على بغلة رسول الله ، وقد اجتمع هو وأصحاب محمد فقال: ألا أخبركم بأفضل خلق الله عند الله يوم يجمع الرسل ؟ قلنا: بلى يا أمير المؤمنين ، قال: أفضل الرسل محمد وإن أفضل الخلق بعدهم الأوصياء ، وأفضل الأوصياء أنا ، وأفضل الناس بعد الرسل والأوصياء الأسباط ، وإن خير الأسباط سبطا نبيكم ، يعني الحسن والحسين ، وإن أفضل الخلق بعد الأسباط الشهداء ، وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب قال ذلك النبي ، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين ، مخضبان ، بكرامة خص الله عز وجل بها نبيكم ، والمهدي منا في آخر الزمان لم يكن في أمة من الأمم مهدى ينتظر غيره) . وعنه إثبات الهداة:3/574 .
وفي قرب الإسناد/13 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: منا سبعة خلقهم الله عز وجل لم يخلق في الأرض مثلهم: منا رسول الله صلى الله عليه وآله سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيين ، ووصيه خير الوصيين وسبطاه خير الأسباط حسناً وحسيناً وسيد الشهداء حمزة عمه، ومن قد طار مع الملائكة جعفر، والقائم ) . وعنه البحار:22/275 .
أقول: كفى بهذا الحديث الشريف دليلاً على مكانة هؤلاء العظماء من أبناء عبد المطلب رضوان الله عليه ، ومنهم الإمام المهدي عليهم السلام ، فهو حديث بقوته ووضوحه حاكمٌ على كل ما رووه من أفضلية زيد وعمرو
تعليق