إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل .....17

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11






    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    نعم فالامل يصنع المعجزات حقاً؛فبعدما يستولي على الشخص اليأس والخيبة... سرعان ما يتبدَّل هذا اليأس بالرجاء...، وتنقلب هذه الخيبة الى الأمل، عندما يعلم باب الأمل والرجاء مفتوح...
    فبعد الحزن وطول الفراق واليأس من الحياة يرتسم الامل ويتجدد الاشراق فوق ربوع الارض ويزدهر العالم ثقافياً وأجتماعياً واقتصادياً ويعم الأمن والرفاء والعدل والسلام...
    ونحنُ الشيعة بداية كل يوم يتجدد فينا الامل بلقاء امام العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)...

    جزيتم خيراً على أختيار هذا الموضوع الرائع، أسال الله ان يجعله في ميزان حسناتكم...
    وأن يجعلنا من المنتظرين لدولته ...


    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
      كيــف نرسم الأمل؟؟

      بارك الله فيك

      ...وضع خطط حياتيه ..

      مهم جدا لسلك الطريق بنجاح في وضع الخطط يجعل الشخص
      متهيئ ومستعد دائما على سبيل المثال:وضع خطه أسبوعية
      وترتيب كل ما تريد فعله وفق هذا المخطط وإنجازه بطريقه
      صحيحة يبث الأمل لإنجاز المزيد فتعتبر هذه نقطة مضيئة في صفحة معتمة .


      ... التفكير في الجانب الإيجابي من الواقع..

      النظر إلى تحسين السلبي لإيجابي كآمل تنظر إليه وتسعى له
      فعند تغييرك لأبسط الأمور سلبية قد تكون على سبيل المثال:
      حل خلاف بين شخصين يجعلك تطمح للمزيد ..


      ..التحلي بالصبر والنظر للمستقبل..

      فالغد يخفي الكثير والأمل ينتظر الأجمل والأفضل لا تقف مكتف
      الأيدي فعند مواجهتك لما يعيق وصولك أعلم أنك قادر على المواجهة
      قادر على وضع للغد أمل أجمل وأعتبر هذه الإعاقة
      تجربه وأستفد منها ..

      اللهم صل على محمد وال محمد

      بوركتم اختنا العزيزة ومستمعتنا الدائمة (كربلاء الحسين )

      على ما فتحتي لنا من ابواب الوصول الى الامل والتحلي به

      واقول ردا على كلماتك الواعية ان من الامور المهمة لفتح باب الامل في عيوننا

      هو التطلع نحو الافضل وان غدا يوم جديد سيحمل لنا في طياته نورا واشراقا

      فمنذ ان نفتح عيوننا من الصباح نردد ((اصبحنا واصبح الملك لله ،توكلنا على الحي الذي لايموت ))

      ونقول ((الحمد لله الذي رد علي روحي لاعبده ))ولنتفاءل بالخير والمسارعة لعمله عملا بقوله تعالى

      ((وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين ))

      ولتكن همتنا من اعلى الهمم والتي تسعى نحو كل نجاح فقد ورد عن الرسول الاكرم محمد (صلوات ربي وسلامه عليه واله )

      ((لو تعلقت همة احدكم بالثريا لنالها ))فالهمة العالية تنبت طموحا رفيعا ...واملا جديدا

      وهناك الكثير من القصص التي توجد حولنا بالمجتمع او سمعناها والتي تدلل لنا على ان لاحياة مع الياس ولا ياس مع الحياة

      بوركتم وسلمت الايادي




      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
        على رغم الأخطار وسوء الأوضاع إذا أعلنت المسيرة المليونية تجد الكل يشد رحاله ليلبي النداء ...أملاً بالجنة او دعما لصاحب العزاء...حتى لا يقول العاذل بأن هذا الإمام أصبح بلا أنصار...

        كثر الهرج والمرج كثر الفساد كثر الانفتاح بالإمكان الفتاة ان ترتدي ما تشاء وأصبح مسايرة الموضة من الضروريات إلا انك تجد هناك فتاة تشق طريقها بأرقى حجاب...دعماً لسيدة النساء وأملاً ان تكون زينً لمذهبها و طمعا برضا صاحب الزمان.

        ضاقت الأرض بأهلها المؤمنون جزع المستضعفون استصرخ الشيعة الموالون في العراق ،سوريا ،بحرين السعودية ،باكستان ،اندونيسيا...الخ
        لكنهم وعلى رغم من رخص دمائهم من قبل الأعداء ، مازالوا صابرون ثابتون أملاً بظهور المنقذ الذي سيملئ الأرض قسطا وعدلاً

        والذي هو أمل الشعوب أمل المستضعفين أمل الغرباء الإمام المنتظر المهدي عجل الله فرجه

        فأمل الظهور صنع معجزة الصبر والانتظار...



        الأخت المبدعة مقدمة البرنامج أحسنتِ الاختيار
        والاخ القدير ابو منتظر أحسنتَ الطرح

        بارككم الله

        اللهم صل على محمد وال محمد

        بوركت الايادي المبدعة والقلم الذي يقطر ولاءا للامل الموعود

        وصاحب الغد الاخضر الندي المشرق ....

        وذلك منتهى كل امل وغايته ان نعمل ونمهد ونتعلم ونستعد ونعد العدة والتاهب

        انتظارالذلك الحبيب الغائب ....والقريب البعيد .....

        لنكون منتظرين لاشراقة تلك الشمس التي غيبها السحاب طويلا ....

        ونقول باعلى الصوت ((اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمة تعز بها الاسلام واهله

        وتذل بها النفاق واهله وتجعلنا فيها من الدعاة الى طاعتك والقادة الى سبيلك ))

        فمتى يحمل الغد اشراقة نور ك سيدي ....

        ومتى تكتحل العين برؤية طلعتك الغراء سيدي ...

        ترى اترانا نحف بك وانت تأم الملا وقد ملات الارض قسطا وعدلا ....

        ونختم بدعاء لنا جميعا ربي بحق من تريد ان تستخلفه في ارضك ،وتمن به على عبادك

        من علينا بان نكون من انصاره واعوانه قولا وفعلا انك على كل شي قدير ....

        بوركتي غاليتي (رحيق الزكية )وجعلك الباري من المنضويات تحت لواءه

        وقد والله اثرتي لواعج القلب بردك المهدوي ....








        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة






          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          نعم فالامل يصنع المعجزات حقاً؛فبعدما يستولي على الشخص اليأس والخيبة... سرعان ما يتبدَّل هذا اليأس بالرجاء...، وتنقلب هذه الخيبة الى الأمل، عندما يعلم باب الأمل والرجاء مفتوح...
          فبعد الحزن وطول الفراق واليأس من الحياة يرتسم الامل ويتجدد الاشراق فوق ربوع الارض ويزدهر العالم ثقافياً وأجتماعياً واقتصادياً ويعم الأمن والرفاء والعدل والسلام...
          ونحنُ الشيعة بداية كل يوم يتجدد فينا الامل بلقاء امام العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)...

          جزيتم خيراً على أختيار هذا الموضوع الرائع، أسال الله ان يجعله في ميزان حسناتكم...
          وأن يجعلنا من المنتظرين لدولته ...


          اللهم صل على محمد وال محمد

          اهلا وسهلا باختي الفاضلة (نور الساقي )

          نور المحور بنور ردك المبارك المهدوي

          ونقول ما اجمله من امل ذلك الذي يحدوا بنا الى انتظار فرج امامنا المهدي المنتظر

          لقوله تعالى ((ونريد ان نمن على الذين استضعفوا ونجعلهم ائمة ونجعلهم الواثين ))

          لكن الامل المهدوي محتاج لعمل كثير جدا كل على مستواه وعلى صعيد عمله ونطاق اسرته واهله واقاربه

          فعندما اريد ان احاسب نفسي كل يوم ماذا قدمت لامامي ؟؟؟؟؟

          هل اكتسبت علما لاجله ؟؟؟؟هل ساعدت محتاجا لاجله ؟؟؟؟

          هل اعددت وعلمت جيلا منتظرا لاجله ؟؟؟؟

          هل استوى يوماي ام كان امسي اقل من يومي ؟؟؟؟

          هل اتبعت مايسعد قلبه ؟؟؟؟ويعجل ظهوره ؟؟؟؟؟

          ومئات الاسئلة الاخرى التي يجب ان احاسب بها نفسي ....

          لاستحق ان اشمل ببزوغ فجره ...ونور عدالته ...ونشر علومه ....

          وتستحضرني اية من كتاب الله الكريم تعزز الامل في قلوبنا بقوله تعالى

          ((ولو ان قرانا سُيرت به الجبال او قُطعت به الارض او كُلم به الموتى ))

          في تفاسير هذه الايه المباركة ان تلك العلوم والكنوز للقران ستظهر بظهور امالنا الموعود (عليه السلام )

          فما اروعه من غد مشرق بهي ....







          تعليق


          • #15
            ابدعتم واجدتم اختي المتالقة (مقدمة البرنامج )

            وكذلك اخي الواعي (ابو منتظر )بطرح واختيار هذا الموضوع

            لكن قد نجد من في مجنتمعنا من يبث كلمات الاحباط صباح مساء وكانه لايرى غيرها ابدا

            وهو ينظر دائما الى الجزء الفارغ من الاناء

            قطع كهرباء ،تذمر من الواقع بلا تغيير له ،ويكيل السوء للجميع بلا هوادة كان الدنيا قد انقلبت راسا على عقب

            وكذلك يحبط الاخرين بكلمات التعجيز (لاتستطيع ،لاتقدر ،لن يتغير شيء ،من سيء لاسوء )

            فماذا نجيب هكذا اشخاص وكيف نجاريهم ؟؟؟؟

            اجيبونا بمحوركم الاكثر من رائع ولكم شكري والاخلاص ....











            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
              اللهم صل على محمد وال محمد


              الشرف والفخر لنا اخي الفاضل (ابو منتظر )

              بان ننظم الى منتداكم الارقى ....ونغترف من نبعكم الاصفى ...ونكون مع اخوة واخوات امثالكم

              على مستوى راقي من العلم والادب والوعي ...

              ومن حقكم علينا ان نميز بصوت اذاعتنا الاعلامي نشركم المتالق ....

              لكن تمنينا عليكم وانتم (كاتب المحور )ان تلخصوا لنا بعض ماطرحتم ردا على قصتكم الراقية في موضوعكم الاصلي

              لنقراها هنا لتعم المنفعة والفائدة للجميع ....ان استطعتم ذلك

              ولكم منا جزيل الشكر وخالص الامتنان .....



              اللهم صل على محمد وآل محمد
              الله يزيد في شرفكم ويعلو من قدركم اختنا الكريمة
              بل نحن من تمنى عليكم لو ادرجتم ماطرحناه هناك ووضعتموه هنا في حلقتكم المباركة في بداية المحور، لان المشاركة من غير تلك الفائدة التي استشففناها من القصة لاصبحت غير كاملة،،، اسوة ببقية المشاركات التي رايتكم تضعون تساؤلاتهم وتعليقاتهم عندما تختارون مواضيعهم كمحور لحلقتكم،،، ولكن كما يقولون الدنيا حظوظ

              ومع ذلك تمنيكم على العين والراس وتامروننا ،، وسادرج لكم ماطرحناه هناك من فوائد وعبر

              هذه القصة التي نقلتها رايت فيها الكثير من العبر التي يمكننا ان نستفيد منها
              1- اولها واهمها زرع الامل الذي لابد ان يتحلى به وما احلاه من امل عندما يرتبط بالله تبارك وتعالى
              2- مما يساعد على نمو هذا الامل وتفتحه في النفس هو وجود من يسقي ذلك الامل ويرعاه كما يراعي زرعه الغالي
              3- كل امر بيد الله وحده ولايمكن لاي قوة ان تنهي حياة انسان مالم يامر به الله، فعلينا دائما ان نضع املنا بالله واهل البيت صلوات الله عليهم، وكم من قصة واقعية حدثت وبمكرمات من الله واهل البيت استطاع اصحابها ان يعيشوا ويتغلبوا على اشد الامراض فتكا
              4- الايام التي تبقى للانسان هو يملكها فلا يفرط فيها ويجعلها فارغة من غير ان يملاها بالخير

              مع خالص شكري لكل من وضع حرفا في هذا الموضوع وباالخصوص مقدمتنا المبدعة
              داعيا الله تبارك وتعالى ان يحقق املكم الاعلى والاسمى بظهور صاحب العصر والزمان ارواحنا لتراب مقدمه الفداء


              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة حسينيه الهوى مشاهدة المشاركة
                ابدعتم واجدتم اختي المتالقة (مقدمة البرنامج )

                وكذلك اخي الواعي (ابو منتظر )بطرح واختيار هذا الموضوع

                لكن قد نجد من في مجنتمعنا من يبث كلمات الاحباط صباح مساء وكانه لايرى غيرها ابدا

                وهو ينظر دائما الى الجزء الفارغ من الاناء

                قطع كهرباء ،تذمر من الواقع بلا تغيير له ،ويكيل السوء للجميع بلا هوادة كان الدنيا قد انقلبت راسا على عقب

                وكذلك يحبط الاخرين بكلمات التعجيز (لاتستطيع ،لاتقدر ،لن يتغير شيء ،من سيء لاسوء )

                فماذا نجيب هكذا اشخاص وكيف نجاريهم ؟؟؟؟

                اجيبونا بمحوركم الاكثر من رائع ولكم شكري والاخلاص ....












                اللهم صل على محمد وال محمد


                نشكر مروركم الواعي اختي العزيزة (حسينية الهوى )

                وكلماتكم راقية جدا واتفق معك بوجود فئة كهؤلاء مالهم الاتسقيط الاخرين والاقلال من شانهم

                وبيان كل المساوء ويحضرني قول الشاعر :

                وعين الرضا عن كل عيب كليلة ٌ ......................ولكن عين السخط تبدي المساوءا

                فلو كان الانسان ينظر الى الجانب المشرق من الحياة لشكر الله وحمده على

                ما اعطاه من نعم لم ولن يستطيع شكر واحدة منها ابدا

                ولاندعي ان نكون مثاليين وان نرى كل شي بعين القبول والخنوع

                وان الامور كلها على افضل حال ومستتبة على اجمل واكمل مانريد

                ابدا لانقول ذلك لكن لانكبر السلبيات ونعمم التشاؤم والكابة حتى نرى كل شيء اسود لاحل له ولا علاج

                بل ان نسعى للتغير للافضل دائما ونبدا بذلك من انفسنا اولا لقوله تعالى :

                ((لايُغير الله مابقوم ٍ حتى يُغيروا مابانفسهم ))

                وعلاج هكذا ناس وطريقة التعامل معهم تكون بامرين :

                1. اما محاولة تغيرهم بالكلمات اللينة والكشف لهم عن مصادر النور ومنابع الامل في الحياة

                2.او تركهم وعدم الخوض معهم بحديث لانهم من _سُراق الطاقة _وهم من يسلبون الانسان امله وانفتاحه على الحياة

                وسعيه للتجدد والتطور

                شكرا لردك الطيب ....






                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو منتظر مشاهدة المشاركة
                  اللهم صل على محمد وآل محمد
                  الله يزيد في شرفكم ويعلو من قدركم اختنا الكريمة
                  بل نحن من تمنى عليكم لو ادرجتم ماطرحناه هناك ووضعتموه هنا في حلقتكم المباركة في بداية المحور، لان المشاركة من غير تلك الفائدة التي استشففناها من القصة لاصبحت غير كاملة،،، اسوة ببقية المشاركات التي رايتكم تضعون تساؤلاتهم وتعليقاتهم عندما تختارون مواضيعهم كمحور لحلقتكم،،، ولكن كما يقولون الدنيا حظوظ

                  ومع ذلك تمنيكم على العين والراس وتامروننا ،، وسادرج لكم ماطرحناه هناك من فوائد وعبر

                  هذه القصة التي نقلتها رايت فيها الكثير من العبر التي يمكننا ان نستفيد منها
                  1- اولها واهمها زرع الامل الذي لابد ان يتحلى به وما احلاه من امل عندما يرتبط بالله تبارك وتعالى
                  2- مما يساعد على نمو هذا الامل وتفتحه في النفس هو وجود من يسقي ذلك الامل ويرعاه كما يراعي زرعه الغالي
                  3- كل امر بيد الله وحده ولايمكن لاي قوة ان تنهي حياة انسان مالم يامر به الله، فعلينا دائما ان نضع املنا بالله واهل البيت صلوات الله عليهم، وكم من قصة واقعية حدثت وبمكرمات من الله واهل البيت استطاع اصحابها ان يعيشوا ويتغلبوا على اشد الامراض فتكا
                  4- الايام التي تبقى للانسان هو يملكها فلا يفرط فيها ويجعلها فارغة من غير ان يملاها بالخير

                  مع خالص شكري لكل من وضع حرفا في هذا الموضوع وباالخصوص مقدمتنا المبدعة
                  داعيا الله تبارك وتعالى ان يحقق املكم الاعلى والاسمى بظهور صاحب العصر والزمان ارواحنا لتراب مقدمه الفداء



                  اهلا وسهلا بك اخي الفاضل (ابو منتظر)

                  والظاهر ان فرحكم باختيارنا لموضوعكم شغل فكركم عن الالتفات لاول رد ادرجناه على قصتكم الطيبة

                  وادرجنا ضمنه ما فتحتم لنا من ابواب على الموضوع مع ذكر اسمكم وكذلك بنفس لون نشركم وهو الازرق

                  لنميزه عن ردنا باللون الاخضر وما كنا ابدا لننسى جهدكم الطيب والواعي على نشركم المتالق

                  وما طلبناه منكم هو اننا اردنا ملخص لما طرحتوه من ردود تداخلتم بها في موضوعكم الاصلي في قسم المجتمع

                  لانكم اجدتم بالردود وابدعتم بها ....

                  ومع كل ذلك اسعدنا مروركم الثاني على موضوعكم ومحوركم المبارك وننتظر منكم الثالث

                  ان استطعتم ...

                  والابداع هو ابداعكم مالنا من فضل ابدا انما هو اعدادكم منكم واليكم

                  بوركتم ولكم منا جزيل الشكر وخالص الامتنان .....





                  تعليق


                  • #19


                    السلام عليكم

                    بودي ان اضيف على محوركم الجميل جدا قليلا ....

                    واتسائل كيف يتطرق اليأس إلى نفس المؤمن

                    وهو يقرأ قول الله -تعالى-: (وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف: من الآية87).

                    أم كيف يتمكن منه قنوط وهو يردد كلما قرأ القرآن

                    قوله -تعالى-: (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلا الضَّالُّونَ) (الحجر: من الآية56)؟

                    إنه ومن خلال إيمانه يستشعر أن الله -عز وجل- معه وهو ناصره وكافيه، وبناء على ذلك فهو إذا مرض رجا العافية والأجر: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) ( الشعراء:80).

                    وإذا ضعفت نفسه في وقت من الأوقات فوقع في معصية سارع بالتوبة راجياً عفو الله ورحمته، واضعاً نصب عينيه قوله -تعالى-: (قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر: 53).

                    وإذا أصابه ضيق أو عسر أيقن أنها شدة عما قريب ستنجلي فلن يغلب عسرٌ يُسرين: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) (الشرح 5-6).

                    إن المؤمن في كل أحواله صاحب أمل كبير في روح الله وفرجه ومعيته ونصره، لأنه لا يقف عند الأسباب الظاهرة فحسب، بل يتعداها موقناً أن لها خالقاً ومسبباً وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون، فيمتلئ قلبه توكلاً ورجاءً وأملاً.

                    وهذا ما يفتقده غير المؤمنين، لذلك تراهم ينتحرون ويصابون بكثير من العقد والأمراض النفسية،

                    نسأل الله العافية.





                    تعليق


                    • #20
                      المشاركة الأصلية بواسطة تراتيل الانتظار مشاهدة المشاركة


                      السلام عليكم

                      بودي ان اضيف على محوركم الجميل جدا قليلا ....

                      واتسائل كيف يتطرق اليأس إلى نفس المؤمن

                      وهو يقرأ قول الله -تعالى-: (وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف: من الآية87).

                      أم كيف يتمكن منه قنوط وهو يردد كلما قرأ القرآن

                      قوله -تعالى-: (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلا الضَّالُّونَ) (الحجر: من الآية56)؟

                      إنه ومن خلال إيمانه يستشعر أن الله -عز وجل- معه وهو ناصره وكافيه، وبناء على ذلك فهو إذا مرض رجا العافية والأجر: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) ( الشعراء:80).

                      وإذا ضعفت نفسه في وقت من الأوقات فوقع في معصية سارع بالتوبة راجياً عفو الله ورحمته، واضعاً نصب عينيه قوله -تعالى-: (قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر: 53).

                      وإذا أصابه ضيق أو عسر أيقن أنها شدة عما قريب ستنجلي فلن يغلب عسرٌ يُسرين: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) (الشرح 5-6).

                      إن المؤمن في كل أحواله صاحب أمل كبير في روح الله وفرجه ومعيته ونصره، لأنه لا يقف عند الأسباب الظاهرة فحسب، بل يتعداها موقناً أن لها خالقاً ومسبباً وهو الذي بيده ملكوت كل شيء، وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون، فيمتلئ قلبه توكلاً ورجاءً وأملاً.

                      وهذا ما يفتقده غير المؤمنين، لذلك تراهم ينتحرون ويصابون بكثير من العقد والأمراض النفسية،

                      نسأل الله العافية.






                      اللهم صل على محمد وال محمد

                      بوركتي على ماطرزتي به محوركم من ايات من الذكر الحيكم والايات الشريفه

                      وصدق الله جل وعلا وهو خير القائلين ((انا عند حسن ظن عبدي بي ))

                      وقصص القران كثيرة التي تفتح لنا باب الامل بعد الشدة والابتلاء

                      فتلك قصة يعقوب ويوسف وايوب وموسى ....وكثير من الانبياء غيرهم كيف انقضى بلائهم

                      بالفرج والنصر من الله تعالى

                      وكذلك للرسول الاكرم محمد (صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله )

                      احاديث كثيرة بالتفاؤل والامل منها

                      ((انما الامل رحمة من الله لامتي لولا الامل ماارضعت ام ولدها ولا غرس غارس شجرا ))

                      وقوله

                      ((تفاءلوا بالخير تجدوه ))

                      ولو عرفنا ماللحالة النفسية من تاثير على ابداع الانسان في عمله لابتعدنا عن كل

                      مصادر القلق والتوتر والحزن والكابة والياس قدر الامكان

                      لنكون من الذين يؤدون اعمالهم باتم صورة يستطيعونها....وقليل مانسمع بل نادرا جدا

                      ان متشائما نجح في حياته وعمله ....

                      وليس معنى ذلك ان نقول اننا نعيش في عالم انعزالي عن الاخرين ابدا لكي لانختلف معهم

                      لكن ليكن املنا بما سيحمله الله لنا اكبر بكل شروق شمس وغروبها

                      فقوله تعالى ((كل يوم هو في شأن ))

                      ورب الضيق يتحول الى فرج ورخاء بعد شدة وياس

                      يقول الشاعر:

                      على الرجاء يعيش الناس كلهم..............فالدهر كالبحر والآمال كالسفن
















                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X