حين حملت الصديقة مريم أمرها الرب تعالى بالخروج من المعبد لانه مكان عبادة لا مكان ولادة (فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا) لتلده - وهو نبي رسول - خارج حدود المعبد ، لتحمل فاطمة بنت اسد بوليدها المبارك فينشق لها جدار الكعبة مرحباً بها وبوليدها وليصير لها مكان ولادة وعبادة فولد (علي) في بيت الله وأفنى عمره في طاعة الله وقتل في بيت لله فهنيئا لسيدي المهدي المنتظر بولادة جده المرتضى.
كما نبارك لكم والعالم الاسلامي هذه المناسبة العطرة
كما نبارك لكم والعالم الاسلامي هذه المناسبة العطرة
تعليق