ني، [الغيبة للنعماني] ابن عقدة عن علي بن الحسن عن أبيه عن أحمد بن عمر الحلبي عن الحسين بن موسى عن فضيل بن محمد عن أبي عبد الله ع أنه قال أما إن النداء الأول من السماء باسم القائم في كتاب الله لبين فقلت أين هو أصلحك الله فقال في طسم تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ قوله إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ قال إذا سمعوا الصوت أصبحوا و كأنما على رءوسهم الطير
بيان قال الجزري عن صفة الصحابة كأنما على رءوسهم الطير وصفهم بالسكون و الوقار و أنهم لم يكن فيهم طيش و لا خفة لأن الطير لا تكاد تقع إلا على شيء ساكن انتهى. أقول لعل المراد هنا دهشتهم و تحيرهم
بيان قال الجزري عن صفة الصحابة كأنما على رءوسهم الطير وصفهم بالسكون و الوقار و أنهم لم يكن فيهم طيش و لا خفة لأن الطير لا تكاد تقع إلا على شيء ساكن انتهى. أقول لعل المراد هنا دهشتهم و تحيرهم
- ني، [الغيبة للنعماني] ابن عقدة عن أحمد بن يوسف عن إسماعيل بن مهران عن ابن البطائني عن أبيه و وهيب عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع أنه بحارالأنوار ج : 52 ص : 294قال إذا صعد العباسي أعواد منبر مروان أدرج ملك بني العباس و قال ع قال لي أبي يعني الباقر عليه السلام لا بد لنا من آذربيجان لا يقوم لها شيء فإذا كان ذلك فكونوا أحلاس بيوتكم و ألبدوا ما ألبدنا و النداء و خسف بالبيداء فإذا تحرك متحرك فاسعوا إليه و لو حبوا و الله لكأني أنظر إليه بين الركن و المقام يبايع الناس على كتاب جديد على العرب شديد و قال ويل للعرب من شر قد اقترب
تعليق